عقيدة الله رؤية الكتاب المقدس: يوجد إله واحد. تشير الأسماء المتعددة لله إلى إله إسرائيل وتعلن صفات الله. إن عبادة آلهة أخرى أو الصلاة إليها هو تعدد آلهة (خروج 20: 3). تحدث بولس الرسول عن تعدد الآلهة كخطية بشعة (كورنثوس الأولى 10: 14) وقال يوحنا أن من يعبدون آلهة متعددة سيهلكون في الجحيم (رؤيا 21: 8). رؤية الماسونية: يجب أن يؤمن كل الأعضاء بإله ما. الديانات المختلفة (المسيحية، اليهودية، الإسلام، الخ.. ) تعترف بنفس الإله ولكن تدعوه بأسماء مختلفة. تدعو الماسونية الناس من مختلف الديانات إلى الإيمان بأنه وإن كانوا يستخدمون أسماء مختلفة "لمن لا إسم له وهو صاحب المئة إسم"، إلا أنهم يصلون إلى الإله الواحد أبو الكل. عقيدة المسيح والثالوث: رؤية الكتاب المقدس: المسيح هو الله في صورة إنسان (متى 1: 18-24؛ يوحنا 1: 1). يسوع هو الإقنوم الثاني في الثالوث (متى 28: 19؛ مرقس 1: 9-11). عندما كان المسيح على الأرض كان إنساناً كاملاً (مرقس 4: 38؛ متى 4: 2) وإلهاً كاملاً (يوحنا 20: 28؛ يوحنا 1: 1-2؛ أعمال الرسل 4: 10-12). بوابة:الإسلام/ذيل الصفحة - ويكي الكتب. ويجب أن يصلي المسيحيين بإسم المسيح ويعترفون به أمام الآخرين حتى وإن أغضب ذلك غير المؤمنين (يوحنا 14: 13-14؛ يوحنا الأولى 2: 23؛ أعمال الرسل 4: 18-20).
ولئن كان الإسلام قد أولى العناية بحق الضيف على بعده وقلّة حضوره ، فإن اهتمامه بالجار من باب أولى ، وحسبنا دلالة على ذلك: أن الله تعالى قرن الأمر بالإحسان إليه مع الأمر بعبادته سبحانه ، قال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب} ( النساء: 36) ، وأكد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحق في قوله: ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه). ومن هنا كان إيذاء الجار من كبائر الذنوب عند الله عز وجل ، بل هو منافٍ لكمال الإيمان ، وقد روى البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن) ، قيل: "ومن يا رسول الله ؟ " ، قال: ( الذي لا يأمن جاره بوائقه) ، أي لا يسلم من شره وأذاه. ولاشك أن الإحسان إلى الجار قربة عظيمة إلى الله تعالى ، ومن هنا جعل الإسلام له حقوقا عديدة ، من جملتها: أن يمدّ جسور المحبة بينه وبين جيرانه ، وأن يأتي كل ما من شأنه أن يوطّد هذه العلاقة ، ويزيدها قوة ، فيتعهّده دائما بالزيارة والسؤال عن أحواله ، ويمدّ له يد العون في كل ما يحتاجه ، ويقف معه في الشدائد والنوائب التي قد تصيبه ، ويشاركه في أفراحه التي تسعده.
واختلف العلماء ـ رحمهم الله ـ في الضيافة على من تجب: هل على سكان الحاضرة والبادية ؟ أم على أهل البوادي فحسب ؟ فذهب الإمامان ، الشافعي ، ومحمد بن الحكم إلى أنها على الحاضر والبادي. وذهب مالك وسحنون إلى أنها على أهل البوادي ؛ لأن المسافر يجد في الحاضر المنازل والفنادق ومواضع النزول وما يشتري من الأسواق (4). من كان يؤمن بالله فليقل خيرا. الاجتماعية أ ـ إن الإنسان بطبيعته مدني بالطبع لا تقوم حياته ولا تستقيم معيشته إلا بالتكافل الاجتماعي ، وها هو الإسلام نفسه الذي هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها يحث على احترام الجار ، ويعمل على تقوية الروابط الاجتماعية بين الجيران ؛ ليكون مجتمعا متظافرا متكاتفا متآلفا بغض النظر عن جنسية الجار أو دينه أو مذهبه ومعتقده لأنك إن لاطفته وعاملته معاملة الجار المسلم فإنه إن لم ينجذب لهذا الدين الحنيف وينضم لجماعة المسلمين فسيمنع المجتمع الإسلامي شروره ودسائسه. ب ـ وإذا أدرك المؤمن أنه بالكلمة الطيبة يصلح بين المتخاصمين ، ويقارب بين المتباعدين ، وأن كلمته تلك تلتئم بها الجراح ، وسيجنى منها كل الفلاح ، فإنه لا يقول إلا خيرا ، ولا يطلق العنان للسانه حرا طليقا ، بل يقيده بلجام التعقل. السياسية إذا كان الجار هو من جاورت داره دارك إلى أربعين دارا من كل جانب ، وكذلك من جاور حقله حقلك إلى أربعين حقلا من كل جانب ، ومن جاور متجره متجرك إلى أربعين متجرا من كل جانب أيضا.
لا ريب اذن في ان هذه الخلاق تنتمي - بأساسها الخفي إلى زمرة الخلاق العلوية، ولكنها من التحفظ وبهجة الطابع بحيث لا يمكن اعتبارها إلا كمجموعة مبادئ تخص "الرجل الصالح "ذا التطلع المحدود بعض الشيء أو كفن سطحي ( لمعرفة كيفية الإستمتاع شرعا بوجودنا).
ليصمت ليسكت. فليكرم جاره أي: المجاور له، بالإحسان إليه وكف الأذى عنه، وتحمل ما يصدر منه، والبشر في وجهه، وغير ذلك من وجوه الإكرام. فليكرم ضيفه بالبشر في وجهه، وطيب الحديث معه، وإحضار المتيسر. والضيف: هو القادم على القوم النازل بهم، سواء غنيا أو فقيرا. فوائد من الحديث: التحذير من آفات اللسان، وأن على المرء أن يتفكر فيما يريد أن يتكلم به. وجوب السكوت إلا في الخير. تعريف حق الجار، والحث على حفظ جواره وإكرامه. الأمر بإكرام الضيف، وهو من آداب الإسلام وخلق النبيين. دين الإسلام دين الألفة والتقارب والتعارف بخلاف غيره. الفلسفة/الأخلاق/الأزمنة الحديثة/مونتاني وباسكال - ويكي الكتب. الإيمان بالله واليوم الآخر أصل لكل خير، ويبعث على المراقبة والخوف والرجاء، ويتضمن المبدأ والمعاد، وأقوى البواعث على الامتثال. الكلام فيه خير، وشر، وما ليس بخير, ولا شر في نفسه. أن هذه الخصال من شعب الإيمان ومن الآداب السامية. أن الأعمال داخلة في الإيمان. أن الإيمان يزيد وينقص. المراجع: التحفة الربانية في شرح الأربعين حديثًا النووية، مطبعة دار نشر الثقافة، الإسكندرية، الطبعة: الأولى، 1380 هـ. شرح الأربعين النووية، للشيخ ابن عثيمين، دار الثريا للنشر. الأربعون النووية وتتمتها رواية ودراية، للشيخ خالد الدبيخي، ط.
9. إن الإلتزام الماسوني يعني موافقة المسيحي على السماح بتلويث فكره وروحه وجسده بواسطة من يخدمون آلهة كاذبة ويؤمنون بعقائد كاذبة. كما ترى، إن الماسونية تتعارض مع التعليم الكتابي الواضح بالنسبة لعدد من الموضوعات. كذلك تتطلب الماسونية إشتراك الأشخاص في أنشطة يدينها الكتاب المقدس. شرح حديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصْمُت. نتيجة لذلك لا يجب ان يكون المؤمن عضواً في أية جمعيات أو تنظيمات سرية لها أية صلة بالماسونية. English عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية ما هي الماسونية وبماذا يؤمن الماسونيين؟