2 301 3 5 رمضان -1 الرائع (☻☻) 8 2014/07/27 رمضان ولى هاتها يا ساقي... مشتاقةً تصبو إلى مشتاقِ ملحق #1 2014/07/27 من القائل 0 إبراهيم راجي 2 2014/07/27 خاف ربكـ با اخي ان الله بناظركـ اخي الكريم ويداك وعيناك شاهدتان عليكـ -1 رغدة2 1 2014/07/27 احمد شوقي قالها عن الخمرة شكلو ابو الشوق يحبّ الخمر
18-08-2011, 07:36 AM # 1 فارس جديد أوسمة العضو رمضانُ أقبل... رد على قصيدة أمير الشعراء: رمضانُ ولّى بسم الله الرحمن الرحيم ---------- كلَّ عام، أنتم بألف خير -------- بمناسبة إطلالة شهر رمضان الفضيل، يشرفني أن أكتب عن الشهر الفضيل رداً خجولاً على قصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي >> رمضانُ ولّى، هاتِها يا ساقي.
سلام عليك يا قيقراوي ولك الشكر دائماً لقد كان في بالي تقديم فنان امتحن الموت بالحيرة؛ وذلك تقديم رأيت أن ألجأ إليه هرباً من هواجس الموت التي ظلت تتربص بي منذ منتصف الأسبوع الماضي. وما أن دخلت الموقع مطلع هذا الأسبوع ووجدت الموت يتفتون على صدر المنبر بجملة أحزان يتقدمها رحيل صديقنا ود الزين وفناننا زيدان إلا وانسحبت. شيتاً ما بخاف يمد إيدو على زولاً زي ود الزين بالجد بنخاف. وفي صباح الأحد الخامس والعشرين من سبتمبر ما استحى الموت من أن يطفر علينا في بطن حوشنا يقبقبنا كلنا يخلى زبدنا يتطاير. الحمد لله، وإن كان ثمة عزاء نلتمسه بـ"نهاية" هذا الربع، فأرجو أن نجده فيما وفقت إلى ترجمته من أقوال الشاعر توباك شكور عن الموت والحياة وما بينهما من موت وحياة: الشيء الوحيد الذي يمكنه قتلي هو الموت. الموت هو الشيء الوحيد الذي يمكنه أن يعطلني لكن وإن مِتُّ فإنّ موسيقاي ستعيش إلى الأبد. الموت ليس أعظم خسارة في الحياة. أعظم خسارة في الحياة هي موت دواخلنا فيما نحن أحياء. لا تستسلموا أبداً. اعتادت أمي أن تخبرني أنه إن لم أجد شيئاً أعيش لأجله فمن الأفضل أن أجد شيئاً أموت من أجله. الخوف أقوى من الحب. في وداع رمضان | الموقع الرسمي للدكتور جابر قميحة. تذكّروا ذلك جيّداً، الخوف أقوى من الحب.
المشكلة فى لساني الذي لم يعد قادرًا على التذوق وقلبي الذي أصبح فندقًا قديمًا مهجورًا.. أرى البنت فتعجبني، وتراني البنت فأعجبها، وبعد أيام أبحث عن أى سبب يدعوني للفرحة فلا أجد. وبعد أسابيع قليلة يكون الفراق هو المقدر والمكتوب. المصيبة أننى لا أتوقف... سرعان ما ألقى بشباكي من جديد في بحر النواعم وأجلس مثل صياد على باب الله أدعو فى سرى: «ابعت يا رب» مراهنًا على بقايا الماضي الكوزموبوليتانى للقاهرة: الشقراء ذات العيون الزرق السمراء ذات الجدائل الأفريقية فضلاً عن تشكيلة «على ما قُسم» من الإنتاج الوطني: بنت بولاق ذات العباية السوداء بنت مصر الجديدة ذات البنطلون والكاب العسكريين حسب موضة الزى المموه الذي أصبح الأكثر رواجًا فى الفتارين الحريمى بعد 25 يناير. رمضان ولي هاتها يا ساق.... وعرفت أن الله حق. وأن العطش والكأس بيدي هو لعنتي المحلية مثلما كانت الصخرة لعنة سيزيف العالمية. ويبذل الطرف الآخر مجهودًا خرافيًّا حتى لا يصاب بالجنون! فأنا الذى بادرت وطاردت وأحكمت الحصار وحين ذاب الجليد وتفجرت الينابيع الدافئة للجميلة المتحفظة لم يعد بداخلي ما يدفعني للاستمرار.. وقبل أن يتطوع أحدكم وينصحني بزيارة طبيب نفسى، أسارع بالقسم يمين تلاتة بالله أنني لم أكن كذلك قبل ثلاثين عامًا... و تلك قصة أخرى.
يستهدف العرض والنفس ولارض والحرث من قبل قوم مسلمين. ذلك الاقليم لا يستقبل حتى العاصي لربه منهم -بتواصيف ائمتها لشارب المريس - دونما الانقطاع عنه لاربعين يوما قبل حلول شهر الصوم الاعظم لدى المسلمين. والمريسة بغذائه ومسالمته. ومع اقرارهم بشربهم للمريسة لكنهم ولننا نشارط بكل ما لدينا من ايمان ان يكن من هو اقرب منهم لله في السودان مقارنة مع جماعة من قصد تدمير العفة والطره والاخلاق والنقاء في ذلك الاقليم. يعود العيد لخمس سنوات عجاف لاهل ذلك الاقليم كما يمر رمضانات وهم مشرديين في الاراء نازحين ولاجئين: نساء ورجالا شيبا وشبابا كبار السن في تراجيدية لم تشهدها العالم منذ نهاية الحرب العاليمة الثانية وبالتحديد مثل مجازر الهوليكوست وسجناء انشوفست في بولندا. منهم قتيل لا تزال الطير عاكفة عليهم. وسجين. "رمضان ولّى هاتها يا ساقي" بصوت إيمي واينهاوس – ريميكس. ومطرود. معاق يعود العيد على سكان مخيمات: كلما وعطاش والصريف ، وموسي في اقصى الجنوب للاقليم يسالون الله ان يرفق بحالهم ويتضرعون اليه بكل ما يملكون من صدق الى بارهم لينتقم لهم ممن صنع بهم ما صنع وفعل بهم الافاعيل. في بليل ، وتبلديات وقريضة ام ضل ومهاجرية ، وجامعة ابو اجورا وساني دليبا ، و حلة زغاوة وحلة فكي سليمان....... و مئات من القرة التي حرقت والحياة التي دمرت.
وأين روح المسلم الإيمانية ؟! لافض فوك....... وأنا رأيت بعيني كيف تسوء الأخلاق وتضيق النفوس وتضمحل المباديء والقيم في نهار رمضان... ورأيت كيف يزداد الناس همجية.... عند إشارات المرور وعند المطاعم وعند مواقف السيارات وعند الأسواق وفي كل مكان سبحان الله. ؟؟؟ هل من يتحكم فينا هو البطن لأنه فارغ.. ؟؟؟؟ أم العقل. وكذلك الموسيقى والأغاني الصادرة من سيارات الشباب........ الناس يصلون التراويح وهذا السفيه التافه يسمع الناس الأغاني وبصوت عالي ومزعج... أتراه تحدي.. ؟؟؟ ولمن.. ؟؟؟ ماأحلمك يارب وماأشد ظلم هؤلاء.
ومناط كل ذلك النية الصادقة، والتوبة إلى الله، لأن التوبة من شروط القبول ومن شروط القبول أيضا التقوى قال تعالى: إنما يتقبل الله من المتقين وجاء في الحديث: اتق المحارم تكن أعبد الناس، وفي الحديث القدسي: " إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع لعظمتي، ولم يصر على معصيتي" والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. ويقول:من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ويقول:"إن الله فرض عليكم صيام رمضان وسننت لكم قيامه فمن صام وقام خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ويقول عز وجل في مثل هؤلاء المتلاعبين: "رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش ورب قائم ليس له من قيامه إلا التعب والسهر". والعقلاء من ينظرون الى رمضان على أنه شهر عظيم مبارك ومنحة عظيمة لهذه الأمة وموسم مغفرة ومجال كبير للتوبة وتعويض على هذه الأمة قصر أعمارها (فيه ليله خير من ألف شهر وهي ليلة القدر). فمن مرت عليه ليلة القدر وهو تائب آئب ملتزم للشرع أدى حق الله وحق العباد كتبت له عبادة ألف شهر. وتضاعف الأعمال في رمضان (من أدى خصلة من الخير فيه كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه) فكل عمل يتضاعف إلى السبعينولكن من الخطأ أن يفهم أن هذه المنح تعطى لمن يطلق لنفسه العنان في غير رمضان فيقع فـي المعاصي والمخالفات والبدع والمنكرات ويأتي رمضان فيصلح الظاهر فيصوم ويصلي ويتعبد ولكنه في باطنه عازم على العودة بعد رمضان للملاهي والمحرمات والأخطاء والزلات فهذا وأمثاله لا تزيدهم نياتهم هذه من الله إلا بعدا ولا يزيدهم اصرارهم المؤجل إلا خسارة وبوارا.