كما يمكن التعرف على مناطق القوة والضعف في مجموعات المكتبة. العلاقة بين علم الفهرسة والتصنيف: علاقة حميمة ، فالفهرسة تنقسم إلى قسمين: فهرسة وصفية ، وفهرسة موضوعية. والذي يهمنا في هذا الامر هي الفهرسة الموضوعية حيث أنها ترتبط بالتصنيف إرتباطا وثيقا حيث أن كلاهما يعني بالمحتوى الفكري لمضمون الكتاب أي الجانب الموضوعي وكلاهما ضروريان حيث يكمل كل منهما الاخر. أوجه الشبه بين الفهرسة الموضوعية والتصنيف: 1-كل منهما يهدف إلى وصف محتوى الوثيقة. 2-الخطوة الأولى في كل مهما واحدة وهي التحليل المفهومي (الموضوعي) 3-كل مهما يستخدم نفس مصادر المعلومات للوصول إلى موضوع الوثيقة. الفرق بين التصنيف والفهرسة الموضوعية: التصنيف: 1- يعبر عن موضوع الكتاب بواسطة رمز معين 2- تأخذ كتب الموضوع الواحد في التصنيف أرقام تصنيف مختلفة حسب زاوية المعالجة. ما العلاقة بين التصنيف والفهرسة - موقع اجوبة. البترول من ناحية التخزين 665. 53 البترول من ناحية الجيولوجيا 553. 282 3- يمدنا بمدخل منطقي لترتيب المواد الوثائقية. الفهرسة الموضوعية: 1-يعبر عن موضوع الكتاب بكلمة أو عدة كلمات 2- تأخذ كتب الموضوع الواحد رأس موضوع واحد مهما اختلفت زاوية المعالجة يمكن تجميعها تحت موضوع واحد.
لقد اقتنع المكتبيون العرب بنظام ديوي ومميزاته كالبساطة، وسهولة الاستخدام، والمرونة، وغيرها، كما بدأ التفكير في إجراء بعض التعديلات في بعض أرقام التصنيف لسد احتياجات المكتبة العربية في تصنيف مجموعاتها العربية والإسلامية، وقد تناولت التعديلات العربية مجالات: علوم الدين الإسلامي، اللغة العربية، الأدب العربي، التاريخ الإسلامي، وتاريخ الدول العربية في العصر الحديث، إضافة إلى بعض أرقام قسم المعارف العامة.. فأصدر محمود الشنيطي وأحمد كابش: موجز التصنيف العشري، الجداول، عام 1960م، وأعيد طباعته عام 1970م. اسس الفهرسة والتصنيف | دار المسيرة. كما أصدر شعبان خليفة ومحمد العايدي: التصنيف العشري القياسي للمكتبات المدرسية والعامة، بالقاهرة، المكتبة الأكاديمية، عام 1996م. إن علم المكتبات علم من العلوم المساعدة وأداة طيبة في يد الباحث النابه دونما شك؛ وليس الأمر مرتبطًا بأن يقوم الباحث غير المتخصص في المكتبات وشؤونها بالتقدم إلى دراسة علم المكتبات والوثائق، حتى يعي علم الفهرسة والتصنيف للمكتبات، وإنما يعد التعرف على هذا الجانب أحد العوامل المساعدة له كباحث، يدرك قيمته من خلال دورة مكتبية أو من خلال مساعدات ذاتية يقوم بها الباحث النشيط ليسلح بها عقله.
الفهرسة: هي عملية إنشاء الفهارس أو كمية المعلومات. مكونات أو أقسام الفهرسة: الفهرسة الوصفية: مايختص بالوصف المادي للوعاء عن طريق بعض البيانات وهي: المؤلف – العنوان – الطبعة – مكان النشر- الناشر. الفهرسة الموضوعية: مايختص بالمحتوى الموضوعي للوعاء من خلال رؤؤس قوائم الموضوعات وأرقام التصنيف. ماأهمية الفهرسة في المكتبات: أو لماذا تعتبر الفهرسة من العمليات المهمة والاساسية من بين عمليات أو إجراءات المكتبة: لأنه لولا الفهرسة لأصبحت المكتبات مخازن مليئة بالاوعية والكنوز وهي وسيلة لغاية لإيصال القارئ للكتاب. مدونتي : الفهرسة والتصنيف في المكتبات. أما الفهرس: ناتج عملية الفهرسة ، وهو قائمة تصف وتحصر أوعية المعلومات مكتبة أو مجموعة من المكتبات( الفهرسة التعاونية) ويقوم بعملية كشف عن محتويات المكتبة ويقوم بعملية تسجيل وتوثيق لما وجد في المكتبة وحصرها في مكان واحد. التصنيف: هو فن تجميع الكتب ذات الموضوع الواحد في مكان واحد. فائدته للقارئ: يسهل عليه الحصول على الكتاب بسهولة ويسر. ويتيح له الفرصة في التعرف على مجموعة الكتب التي تعالج موضوعا معينا. فائدته لأمين المكتبة: تسهل عليه خدمة القراء بأن تلبي طلباتهم في أسرع وقت. كما يمكن التعرف على مناطق القوة والضعف في مجموعات المكتبة.
الفهرسة هي عملية معالجة الوثائق سواء المطبوعة أو الالكترونية، و تكون المعالجة إما: فنية وصفية أو موضوعية تبين اهم بيانات تلك الوثيقة حتى تسهل الوصول اليها، و طبعا من يقوم بهذه العملية متخصصون في هذا المجال و شكلها النهائي يعطينا الفهرس؛ أما الفهرس هو بينات مرتبة ترتيبا هجائيا و يكون: حسب الموضوع، حسب المؤلف، حسب العنوان ؛ و الفهرس و يكون إما مطبوع او الكتروني.
* نوعية المكتبة عامة ام متخصصة. * نظام المكتبة نظم الأرفف المفتوحة ام مغلقة. * طبيعة القراء المترددين علي المكتبة.
تعريف الفهرسة الموضوعية: هو ذلك القسم من الفهرسة الذي يهتم بالمحتوى الفكري او الموضوعي لأوعية المعلوما ت.