ضعف القدرة على السمع بسبب احتباس السوائل والشمع في الأذن. الشعور بالتوتر والانفعال والعصبية الشديدة. الإحساس بوجود ضغط كبير داخل الأذن. الشعور بالألم في الأذن. تورم واحمرار الأذن. ضعف الطاقة والشعور بالكسل والخمول. الإصابة بالحكة والتهيج في منطقة الاذن وحولها. تقشير الجلد الخاص بالأذن وحولها. ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38 درجة مئوية. لن تتوقع ماذا يحدث إذا وضعت نقطة زيت داخل الأذن .. - ميجا. الشعور بالصداع الحاد. فوائد زيت الزيتون في علاج التهابات الأذن الوسطى يساهم زيت الزيتون كثيرا في علاج التهابات الأذن الوسطى، بل يعد أنه من أفضل وأشهر العلاجات الطبيعية لهذه الحالة، ويحرص عدد كبير من المصابين على استخدامه للتخفيف من حدة التهاب الأذن والقضاء على أعراضه المزعجة، كما أنه آمن للغاية على الأطفال عند استخدامه، ومن أهم فوائد زيت الزيتون لعلاج التهابات الاذن الوسطى هي: إذابة الشمع المتراكم داخل منطقة الأذن الداخلية. تشحيم غشاء الأذن المطاطي المغلف للأذن من الداخل. حماية غشاء الأذن الداخلي من الجفاف. يعالج الالتهاب الحاد الذي يصيب الأذن الوسطى. يساهم في تحسين السمع بنسبة كبيرة. الحماية من الإصابة بالصم المؤقت. وقاية الجسم من الجذور الحرة التي تقلل من الشفاء.
وتمتد التهابات الحساسية أو الإنفلونزا إلى منطقة الأذن، ومن بين الأسباب الأخرى وراء الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى: الإصابة بالتهاب الأذن الانصبابي وتنشأ هذه الحالة جراء تعرض أنابيب استاكيوس للانسداد وهي إحدى أنواع أنابيب القناة السمعية. وقد تتعرض هذه الأنابيب لاضطراب في أدائها مما ينشأ عنه الإصابة بهذا النوع من الالتهاب، كما أن تجمع السوائل داخل الأذن من أسباب الإصابة به. التهاب الأذن الوسطى القيحي المزمن ويعد من بين الحالات التي تُنذر بالإصابة بتمزق طبلة الأذن. كما أن هناك عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى مثل: الحصول على الرضاعة الصناعية في وضعية الاستلقاء. عامل العمر حيث أن تزداد احتمالية الإصابة بهذه الحالة بين الأطفال في سن 6 أشهر حتى عامين. كثرة استنشاق الهواء الملوث. الإصابة بالحساسية الموسمية. علاج التهاب الأذن الوسطى بزيت الزيتون عرساً جوفياً بامتياز. أعراض التهاب الأذن الوسطى تختلف أعراض التهاب الأذن الوسطى بين الأطفال والبالغين، وهي تشمل ما يلي: الأطفال ارتفاع درجة حرارة الجسم. الشعور بالألم في الأذن. الإحساس بالصداع. ضعف الشهية. البكاء المتكرر. اضطرابات في حاسة السمع. عدم القدرة على التوازن. ملاحظة نزول إفرازات من الأذن.
تجنب التدخين. الالتزام بالرضاعة الطبيعية لمدة ستة أشهر على الأقل، لأن لبن الأم يحتوي على مضادات حيوية تقي من الإصابة بالتهاب الأذن. رفع رأس الرضيع عن مستوى الجسم عند استعمال الزجاجة في الرضاعة الصناعية. الحصول على التطعيمات التي تقي من التهاب الأذن مثل تطعيم الإنفلونزا وتطعيم المكورات الرئوية. تجنب مسببات الحساسية مثل حبوب اللقاح والعطور. المراجع ↑ "Anatomy and Physiology of the Ear", stanfordchildrens, Retrieved 2018-11-19. Edited. ↑ William J. Parkes (2017-4-1), "Middle Ear Infections" ، kidshealth, Retrieved 2018-11-19. Edited. ↑ Adrienne Santos, Debra Rose Wilson (2018-5-30), "Can Olive Oil Remove Wax or Treat an Ear Infection? " ، Healthline, Retrieved 2018-11-19. Edited. ↑ W. علاج التهاب الأذن الوسطى بزيت الزيتون ويؤكد أنه جاء. Steven Pray (2009-3-18), "Pediatric Otitis Media: Managing Ear Infections in Children" ، uspharmacist, Retrieved 2018-11-19. Edited. ^ أ ب "Ear infection (middle ear)", mayoclinic, 2018-5-16، Retrieved 2018-11-19. Edited. ↑ Written by Bree Normandin, Marijane Leonard (2017-6-9), "ear infection" ، healthline, Retrieved 2018-11-5.