وزارةالتعليم العالي جامعة الملك عبدالعزيز كلية التربية \ بنات تربية خاصة تقدم الطالبة هذه الخطة كمتطلب لمادة تعديل السلوك عمل الطالبة: منيرة محمد الرويتع _________________________________________________________________________ أولا: معلومات عامة عن الطفل:- الاسم: عبدالإله محمد الملا العمر: 4 سنوات الجنس: ذكر اسم المدرسة: لم يلتحق بالمدرسة. اسم معدل السلوك: منيرة محمد الرويتع. تاريخ إعداد خطة تعديل السلوك: 25/11/1433 هـ مصدر الحصول على المعلومات: • الام • الاب ثانيا: تحديد السلوك المستهدف: صراخ الطفل و بكاءه عندما يريد شيء معين و يقابلاه والداه بالرفض أو عدم الإستجابة. ثالثا: تعريف السلوك المستهدف: التعريف الاجرائي: هو صراخ الطفل و بكاءه بصوت عال جدا عندما يريد الحصول على شي معين سواء كان هذا الشي مهم أو غير مهم و يكون صراخه عندما يرفض والداه طلبه أو عندما لا يعيروه اهتماما. و يكون هذا الصراخ بالأماكن العامة و أمام الناس مما يؤدي إلى انزعاج الناس و نفور الأطفال منه و بالتالي احراج والديه. التعريف العلمي: البكاء سلوك يذرف فيه الطفل الدمع وينتحب.. إلخ, ويصبح هذا السلوك مثيرًا للقلق عندما يستعمل بشكل مفرط كطريقة للحصول على الاهتمام من الكبار أو للحصول على لعبة ما أو شي آخر, وليس كرد فعل للألم، أو الغضب، أو الإحباط، أو الحزن، أو أي انفعالات أخرى.
تعديل السلوك يُعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح Behavior Modification، هو عبارةٌ عن إعادة تأهيلِ وتوجيهِ سلوك الأفراد عن طريق مساعدتهِم على التخلي عن سلوكٍ مُعين، والعمل على تطبيقٍ سلوكٍ جديد. يعرف أيضاً بأنّه العملية أو الوسيلة التي تُساعد على تقويم السّلوك الفردي، بالاعتمادِ على مجموعةٍ مِن القواعد التي تُنظّم سُلوك الفَردْ مِن خلالِ تطبيق العديد مِن التغييرات الفكرية والاجتماعية التي تُساهم في تعزيزِ السُّلوك الجديد والتَخلّص مِن السُلوك القديم، ويطلق على الشخص الذي يقوم بتطبيق تعديل السلوك مُسمّى مُعدّل السلوك، وعادةً يكون معالجاً أو طبيباً نفسياً. أنواع تعديل السلوك يعتمد تطبيق تعديلِ السلوك على معرفةِ وتحديدِ نوع السّلوك المؤثر على شخصيةِ الفرد، والذي يُقسم إلى النوعين التاليين: السلوك الاستجابي: هو السلوك الذي يرتبط بوجودِ مجموعةٍ من المحفزات، أو العوامل التي تؤدي إلى حدوثهِ عن طريق تأثر الأشخاص به، فمثلاً: عند تقطيع البصل تستجيب العين للمؤثرات المنبعثة منه، مما يؤدي إلى التأثير على القناة الدمعية، وينتج عن ذلك خروج الدّموع من العيون. السلوك الإجرائي: هو السّلوك المرتبط بتأثيرٍ مُحيطٍ بالفرد، ويدفعه لتغيير سلوكه المُعتاد خلال استمرار تأثير السلوك عليه، كالتأثيرات الاقتصادية، والسياسية، وغيرها، ومن الأمثلة على السلوك الإجرائي: تخفيض المنشآت لمصروفاتها خلال فترة زمنية محددة في حال معاناتها من أزمةٍ اقتصاديةٍ.
كتابة خطةٍ تنظيميةٍ لتحديدِ طبيعةِ العلاج المُتبع في تعديل السلوك، والطرق والوسائل التي سيتم استخدامها من أجل تقويمه بأسلوبٍ صحيح. تقييم النتائج التي تم التوصل لها عن طريق متابعة طبيعة تغير سلوك الفرد من خلال سؤاله شخصياً، وسؤال الأفراد المحيطين بهِ، والاعتماد على دراسة مدى استمرارية تأثير مُحفّزات السلوك السابق على شخصيتهِ. Source:
وتضمنت المادة الأولى استبدال نصوص المواد أرقام (۱، ۲، ۳۱، ۸۱)، من القانون رقم 396 لسنة 1956 في شأن تنظيم السجون، على النحو الآتي: المادة (1) تضمنت إعادة صياغة الفقرة الأولى ليتم تنفيذ العقوبات المقيدة للحرية في مراكز الإصلاح - بأنواعها – بدلًا من السجون. كما تم إلغاء البند "(أ) ليمانات" من ذات الفقرة الخاصة بأنواع السجون، واستبدال الثلاثة أنواع الأخرى (بمراكز إصلاح وتأهيل عمومية، مراكز إصلاح جغرافية، مراكز إصلاح وتأهيل خاصة تنشأ بقرار من رئيس الجمهورية، ويحدد فيه فئات النزلاء). ويصدر وزير الداخلية قرارًا بتحديد الجهات التي تنشأ فيها مراكز الإصلاح والتأهيل العمومية ومراكز الإصلاح الجغرافية. وأضاف المشروع فقرة ثالثة بعجز المادة تتضمن اختصاص اللائحة الداخلية للقانون بتنظيم ضوابط وإجراءات إيداع المحكوم عليهم بمراكز الإصلاح والتأهيل العمومية والجغرافية والخاصة.
– العقاب الجسدي قد يكون العقاب الجسدي بالضرب والقرص وغيرها ولكن لا يجب استخدامها إلا في حالة فشل جميع الطرق السابقة بشرط أن لا يتم إيذاء الطفل جسدياً إيذاء مبالغ فيه، أو يتسبب في أن يعكس آثاره سلباً على سلوكه مما يؤدي لزيادة عناده ويستمر في السلوك العدواني.
– كثرة التشتيت خارج الفصل أو داخلها فعدم الالتزام في المدرسة يزيد من سوء التصرف والسلوك. – ضعف أو نقص بالدافعية والاستعداد للتعلم بسبب قلة المعززات و أسلوب التدريس. – أسلوب التدريس من قبل المعلم قد تؤدي للسلوك العدواني فإذا اتبع المعلم أسلوب التعنيف والضرب والعقاب فسيؤدي للعدوانية – عدم وجود دافع للطفل او عدم وجود استعداد للتعليم يدفعه للسلوك العدواني حتى يجعل الوالدين والمعلمين يشعروا باليأس منه فيتركوه يفعل ما يحلو له – عدم وجود حافز من الأهل والمعلمين للطفل عند أداءه واجبه بشكل متقن أو عند تصرفه بشكل جيد قد يجعله ينقلب للنقيض. خطة علاج السلوك العدواني عند الأطفال – تحديد المعالجين للطفل وهم الدكتور المعالج للسلوك والأهل والمدرسة والمعلمين ويجب كل شخص منهم معرفة دوره في العلاج. – التدعيم الإيجابي اللفظي عند إصدار الطفل لسلوك مناسب، عن طريق منحه مجموعة من النقاط عندما يلتزم بالتعليمات الموجهة إليه، أو منحه مكافأة مادية، أو مكافأته بالمشاركة في إحدى الرحلات الترفيهية. – أن يتم جدولة الأعمال والواجبات المطلوبة من الطفل، والاهتمام بأن يتم الإنجاز على مراحل حيث يتم شرح المطلوب من الطفل بشكل مبسط ومناسب لسنه حتى يستطيع استيعابه، مع الاستعانة بوسائل شرح سواء لفظية أو بصرية مثل الصور و الرسومات التوضيحية.