بحضور الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، رئيس الاتحاد السعودي للهجن، وقع الاتحاد السعودي للهجن اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم مع مجموعة سلام البيطرية لتقديم الخدمات الاستشارية والبيطرية والخدمات التخصصية، ومثل الاتحاد السعودي للهجن المهندس محمود البلوي المدير التنفيذي للاتحاد، فيما مثل المجموعة راشد العجمي الرئيس التنفيذي للمجموعة. وتضمنت الاتفاقية الموقعة بين الطرفين توفير المعامل التشخيصية والعلاجية والمختبرات التحليلية في كل ميدان الهجن والمناطق المطلوبة، بالإضافة إلى توفير الكوادر الفنية في تخصصات التحاليل والكشوفات، بجانب دراسة تصنيع أعلاف ومكملات غذائية والحليب المستخدم في تربية الهجن ضمن المعايير العالمية، كما تهدف الاتفاقية إلى التعاون المشترك والاستفادة من معمل التنسيب الوراثي لتثبيت نسب وتشبيه السلالات.
أول إنتاجية لنقل الأجنة - عام 1440 هـ - مجموعة سلام البيطرية - SALAM VETERINARY GROUP - YouTube
صراحة – القصيم: أطلق صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم اليوم، فعاليات مهرجان العقيلات لمزاد الإبل، الذي تشرف عليه إمارة وأمانة المنطقة، بتنظيم مجموعة سلام البيطرية. بتنظيم مجموعة سلام البيطرية.. سمو أمير القصيم يثمن جهود ملاك الإبل في مهرجان العقيلات للمزاد - صحيفة صراحة الالكترونية. وفور وصول سموه مقر المهرجان تجول على مرافقه وتجهيزاته، مستمعاً لشرحٍ من أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي عن أعمال البنية التحتية التي شملت تهيئة الطرق الداخلية ، وموقع المزاد وتهيئة المضمار المخصص له. وبدأ الحفل الخطابي بكلمة ترحيبية بسموه من قبل رئيس اللجنة التنفيذية للمهرجان رئيس مجلس إدارة مجموعة سلام البيطرية فهاد الفهاد، الذي أوضح من خلالها أهمية إعادة مجد رجال العقيلات، الذين سطروا تاريخهم بمداد من نور في سجل المجد، من خلال هذا المهرجان الذي يعيد استذكار أمجاد أولئك الرجال بصورة حضارية، وبتطوير يتناغم ويتواكب مع الوقت الحاضر. وكشف الفهاد أنه بالتزامن مع هذا المهرجان نعلن افتتاح المجموعة لقسم متخصص لكشف العبث في الإبل، ومشروعين عملاقين في المنطقة سيفتتحان خلال سنة، وهما أول مصنعين متخصصين على مستوى المملكة والأكبر على مستوى العالم بحليب الإبل ولحومها،إدْ سيوفران دعماً اقتصادياً، وعدداً من الوظائف لأبناء المنطقة.
وأشار رئيس مجلس إدارة سلام، أن هذه الخطوة وإن كانت خطوة متقدمة، إلا أنها أولى الخطوات في طريق طويل للارتقاء والاهتمام بالإبل والاستفادة منها لحاضرنا ومستقبلنا، بدءًا من رفع كفاءة العناية والرعاية الطبية لها، مرورًا بالاستفادة من ألبانها وأبوالها ولحومها، وتسخير كافة الإمكانيات لذلك من خلال إنشاء المختبرات والمصانع اللازمة لتعظيم الاستفادة منها، مشيدًا بالدعم الكبير من سمو أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز – حفظه الله -، على دعمه المتواصل ورعايته الكريمة لمشاريع مجموعة سلام البيطرية. مجموعة سلام القابضة وأوضح راشد العجمي، الرئيس التنفيذي لمجموعة سلام القابضة، تعريفًا بمشاريع المجموعة والتي تجاوزت استثماراتها أكثر من 694 مليون ريال، وتنوعت بين مستشفى سلام البيطري الذي يستوعب أكثر من 4000 متن في وقت واحد، ويضم صالة للكشف تستوعب 144 حالة، ومصنع الأعلاف والمكملات الغذائية، ومصنع حليب الإبل والذي يستهدف إنتاج 60 ألف لتر يوميًا، وتتضمن حليبًا طازجًا وحليبًا طويل الأجل، وحليب تغذية الإبل، وحليبًا للآيس كريم الجاهز، ومصنع لحوم الإبل الذي يتضمن مسلخًا يستوعب ذبح 300 متن يوميًا ويستوعب إنتاج منتجات مختلفة تصل إلى 50 طنًا في اليوم الواحد، وكذلك مزارع تربية الإبل.
وسيعلن الرئيس جو بايدن، عن تقديم المساعدات الجديدة، بعد خطاب عبر الفيديو لنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمام الكونجرس الأمريكي.
واستعرضت الدكتورة هالة السعيد الاجراءات التي اتخذتها مصر خلال الفترة الماضية وخصوصا في ظل جائحة كورونا موضحة أن برنامج الإصلاح الإقتصادي ساعد مصر على أن يكون لديها المساحة المالية لمواجهة تداعيات فيروس كورونا ومساعدة القطاع الاقتصادي وتنشيط العرض والطلب من خلال ضخ مزيد من الاستثمارات وقت الجائحة وخصوصا في قطاعات الاتصالات والتعليم والصحة. وأضافت أن الحكومة قامت بزيادة المعاشات والأجور وتقديم منحة للعمالة غير المنتظمة، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات انعكست على تحقيق معدلات نمو من بين أعلى المعدلات خلال الجائحة بالإضافة إلى معدلات مقبولة للتضخم، مشددة على أن الحفاظ على العمالة والعدالة الاجتماعية هي سلام وأمن إجتماعي لمصر. وأوضحت أن مصر لديها خطة طموحة لتنمية القطاع الخاص وتحسين كفاءة سوق العمل، وذلك من خلال إنشاء عدد من المدارس التطبيقية المربوطة بالمصانع والمزارع، وذلك إلى جانب عدد كبير من الكليات والجامعات التكنولوجية. واعتبرت أن أحد أهم تحديات الدول النامية هي قضية تمويل التنمية، محذرة من تأثير الأزمة الجيوسياسية على الموارد بشكل كبير. وردا على سؤال حول استضافة مصر لقمة المناخ، أكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن مصر تستهدف مجموعة من المشروعات الخضراء قليلة الانبعاثات، ومن بينها مشروعات الهيدروجين الأخضر وخصوصا في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، موضحة أن 30% من مشروعات الدولة هي مشروعات خضراء، كما تستهدف الحكومة زيادة هذه النسبة إلى 50% عام 2025.
٤ مليار جنيه.