أفرع القوات المسلحة تتمثل أفرع القوات المسلحة في المملكة العربية السعودية من خلال ما يلي: قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي. القوات البرية الملكية السعودية. القوات البحرية الملكية السعودية. القوات الجوية الملكية السعودية. قوة الصواريخ الاستراتيجية الملكية السعودية وقيادة القوات المشتركة. الإدارة العامة للخدمات الطبية للقوات المسلحة.
ثم بدئ العرض الجوي للطائرات الحربية بالقوات الجوية وفريق الصقور الخضر والإنزال المظلي لقوات المظليين والقوات الخاصة البرية والبحرية في تشكيلات أبرزت ما تتميز به القوات المسلحة من كفاءة قتالية عالية في تنفيذ مهامها بكل دقة وإتقان، واختتم العرض بالعرضة السعودية التي شارك فيها سمو ولي العهد في ميدان العرض. الأمير سلمان مع نائبه الأمير سلمان بن سلطان الأمير متعب بن عبدالله خلال الحفل الآليات والمعدات العسكرية تستعرض أمام راعي الحفل قصف لمواقع العدو في فرضية الحرب عروض الطيران جانب من الحضور من شخصيات من خارج المملكة جانب من الحضور
ويستطيع هذا الصاروخ الذي يزن 200 طن، حمل عشرة رؤوس نووية، وشراك خداعية أو أكثر. كما يمكنه ضرب أهداف على بعد آلاف الأميال في الولايات المتحدة أو أوروبا. إلى ذلك، يفترض أن يتفوق في الأداء على صاروخ فويفودا الذي يبلغ مداه 11 ألف كيلومتر. صاروخ سارمات الباليستي الروسي (أرشيفية- رويترز) "طوّر لسنوات" يشار إلى أن سارمات ظل قيد التطوير من قبل الروس لسنوات، لذا فإن إطلاقه التجريبي الذي حصل الأربعاء الماضي، لم يشكل مفاجأة بالنسبة للغرب، إلا أنه أتى في وقت يشهد توترا سياسيا شديدا وغير مسبوق مع موسكو بسبب أوكرانيا من جهته، اعتبر المحلل دوجلاس باري، من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في تصريح لرويترز إن إطلاق هذا الصاروخ التجريبي قبل أيام شكل علامة فارقة مهمة بعد سنوات من التأخير بسبب مشكلات التمويل وتحديات التصميم. كما رجح أن تكون هناك حاجة لاجراء المزيد من الاختبارات قبل أن تتمكن روسيا فعليا من نشر هذا الصاروخ بدلا من صواريخ إس. إس - 18 وإس. اخبار العالم اليوم : موسكو تستعرض نووياً..تعرف إلى سارمات حامل الرؤوس العشرة. إس - 19 القديمة التي "تجاوزت تاريخ بيعها بكثير»". وأضاف أن قدرة صاروخ سارمات على حمل عشرة رؤوس حربية أو أكثر، والخيار المتاح أمام موسكو لإطلاقه فوق أي من قطبي الأرض، يشكل تحديا لأنظمة الرادار والتتبع الأرضية والأقمار الصناعية.
صاروخ يوم القيامة صاروخ آر إس-28 سارمات الملقب بـ "يوم القيامة" الذي لا يمكن إيقافه بسبب قدرته على اجتياز أي منظومة دفاعية في العالم، والذي يوصف بإنه أقوى صاروخ باليستي نووي عابر للقارات، وصاروخ آر إس-28 سارمات، تصفه روسيا بأنه النسخة البديلة لصاروخ "آر-36" الذي يطلق عليه حلف شمال الأطلسي (الناتو) لقب "الشيطان". صاروخ الشيطان ويفتخر الكرملين الروسي بمدى الصاروخ الذي تصل سرعته إلى 15 ألف ميل بالساعة، ويصل طوله إلى 35. 3 متر وقطره لـ3 أمتار، وتقول موسكو إنه يبلغ من القوة درجة أنه يمكن أن يمحو معظم المملكة المتحدة أو فرنسا، بل أن الكرملين تحدث عن أن قوة الصاروخ قادرة على تدمير مساحة بحجم ولاية تكساس، ثاني أكبر الولايات الأميركية. هذا ويبلغ وزنه نحو 100 طن، وله قدرة على حمل حمولة نووية تقدر بـ10 أطنان، وبهذه الحمولة يمكن أن يسبب انفجارا أقوى بألفي مرة من انفجاري مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين عام 1945. وبالإضافة لطوربيد يوم القيامة، المحمول عبر الغواصات، الذي تم الكشف عنه عام 2015 وأكدت وثائق تابعة لوزارة الدفاع الأميركية عام 2018، أنه يعد من أخطر الأسلحة النووية البحرية في العالم.