حتى الإعلانات في الشوارع صارت ترقص، والكلمات في التلفاز أيضا ترقص. لم أدر ما العمل، ولم أكن أستطيع أن أروي حكايتي لأحد. بعد مرور أسابيع على ذلك، أصابتني الحروف الراقصة بصداع شديد، كنت أحاول إخفاءه عن أمي وإخوتي. وفي يوم، دخل أبي إلى غرفتي ليجدني أحدق في كتابي فاتحا فمي بدون شعور، وكأنني لا أرى شيئا أمامي. سألني أبي بقلق: «ما بك يا حبيبي؟ ما هذا المستوى في العلامات مؤځڑا؟». فأجبته بدون انتباه: «كيف أدرس وحروفي ترقص أمامي ؟ ». قصص واقعية تفاجأ أبي من إجابتي ، وأشار إلى بعض الحروف ، وطلب مني قراءتها، ولكنه لاحظ تركيزي الكبير ، واقترابي كثيرا من كتابي، ثم أشار إلى عقارب الساعة المعلقة على الحائط ، وسألني عن الوقت، ولكني لم أستطع رؤية تلك العقارب بوضوح؛ فقد تشابكت أمامي كأنها قطع معكرونة في صحن كبير. عندها نظر إلي وقال: «هيا بدل ملابسك وتعال معي، سآخذك إلى مكان ما». قلت متسائلا: «إلى أين يا أبي؟ أين ستأخذني ؟ ». "إلى عيادة طبيب العيون. قصص مكتوبة واقعية. » أجابني أبي بسرعة. دخلت العيادة خائفا، فجلست على كرسي عال قليلا. بدأ الطبيب يفحصني، وعرض أمامي أشكالا وحروفا على لوح بعيد، كانت كلها تتراقص بسرعة، ثم فحصني أمام جهاز خاص بالعيون موصول بكمبيوتر كبير، وبعدها وضع على وجهي نظارة غريبة الشكل، وأخذ يغير من عدساتها حتى طلبت منه التوقف، لأن الحروف قد ثبتت في مكانها وتوقفت عن الرقص أخيرا!
قصص نجاح واقعية ملهمة سيلفستر ستالون يمتلك سيلفستر ستالون واحدة من أكثر قصص النجاح إلهاماً قبل أن يصبح كبيراً كان في الأساس فناناً جائعاً لسنوات عديدة بعد سنوات دراسته الجامعية وبعدها عمل في وظائف غريبة لدفع الفاتورة مع توليه في نفس الوقت أي أدوار تمثيلية يمكن أن يجدها للحفاظ على أحلامه في أن يصبح ممثلاً ناجحاً.
وهو الذي تربى في حدائق الفضيلة ، كان يغض الطرف والنظر ويخشى معصية الله.. دخل المعهد فإذ بجواره طالبات كاسيات عاريات.. أغمض العين ، احمرت وجنته حياء.. لكنه أراد أن يتحدث معهم بدعوة تقوية اللغة والتعرف على الوسط الذي سيعيشه فيه.. وفعلا لحظة ، ونظرة ، وابتسامة ، وموعد حتى وقع في حب فتاة منهم.. ابتدأت تعبت في قلبه ، وابتدأ لا يصبر عنها ، وابتدأت إذا غابت عنه لربما سح الدمع شوقاً إليها ، عشقها وتقرب منها ، ثم أخبرها أنه مسلم. قالت هذا الدين هو الذي سيعوق بيني وبينك ، ولكن علاقته مع هذه الفتاة استمرت رغم اختلاف في الدين ، وما كان منه أنه خلى بها ووقع منه الجريمة الكبرى وهي خطيئة الزنا. قصص واقعية ومؤثرة عن التوبة. ثم بعد أيام باتت الليالي الحمراء ثم انتقلوا يوما من الايام جمع من النساء التي وقع في أوحالهن يدعونه إلى الكنيسة.. " غدا سنذهب إلى الكنيسة هل لا صحبتنا ؟.. وهناك يصحبهم ، ولما تردد في الدخول إلى الكنيسة قالوا: إن صكوك الغفران هنا ، وهناك اعتراف بالذنب عند القسيس. إن ديننا دين يسمح لك أن تفعل كل شيء. فأقنعوه وفي أرض الكنيسة كفر بما أنزل على محمد ، وتأتي امرأة شقية منهن وتلبسه الصليب حول رأسه ثم يغمض العين ويبدأ يشير بإشارة الثالوث النصراني وخرج من الكنيسة بلا دين.
و قال لولده: حينما تجد الغضب أتى إليك لسبب ما عليك بدق مسمار في سور حديقة منزلنا، غضب الولد و لكنه وعد والده بتنفيذ ما طلبه الوالد منه. أخذ الولد في تنفيذ ما قاله والده له بدق المسامير كلما كان غاضباً لسبب ما، إلا أنه بات يجد مشقة في دق المسامير في سور الحديقة و لكن الملاحظ أن عدد المسامير أصبح يقل كل يوم عن قبله إلى أن لم يدق الولد مسامير في باقي الأيام و فرح جداً و فرح به والده و بات مفتخراً به. هنا قال له والده: عليك بخلع مسمار في كل يوم يمر عليك بلا غضب، بقي الولد في خلع المسامير بكل يوم لا يغضب به إلى أن إنتهى منها جميعاً، أخذه والده ليريه السور. و قال له: تحسس السور. فقال الولد: به ثقوب يا أبي. قال الوالد: هي تلك الثقوب سيداويها الهواء و الأيام؟ قال الولد: لا يا أبي لأنها جرحت الخشب الذي بالسور،. هنا ضحك الوالد و قال لولده: هكذا هي كلمات الغضب و العصبية تجرح و لا يداويها شيئ، فهم الولد مغزى أبيه و بات لا ينفعل و لا يغضب ابدا. قصص مغربية واقعية مكتوبة. و شاهد أيضاً قصة ليلى وقيس اروع القصص الرومانسية الحزينة. قصة حزينة مؤلمة الحب و الضياع، هذا هو أقل عنوان نسرده لقصتنا تلك، القصة لفتاة تربت على الفضيلة و حسن الخلق و التفوق الدراسي، دخلت الفتاة مكتب المدرسة و هي منهارة إنهيار تام و البكاء غير منقطع و انفاسها تسابق نفسها للإختناق و هدأتها المدرسة و أعطتها المصحف الشريف تقرأ ما تيسر حتى تهدأ، و فعلاً هدأت الفتاة و بدأت في قص قصتها على مدرستها، أنها بعد إنتهاء العام الدراسي السابق سافر والدها و والدها للعلاج خارج البلاد و بقيت الفتاة و إخوتها الصغار مع عمتها التي لم تكن على درجة التعليم بالكثير.
لعشاق الرعب والاثارة والتشويق، يمكنك الان الاستمتاع بقراءة قصص رعب بطابع مثير ومميز جداً ، قصص مشوقة واحداثها مخيفة جدا ، اثارة وتشويقً يحبس الانفاس. مكتبة ضخمة تحتوي على جميع قصص الرعب العربية والإنجليزية ، قصص ستجعلك تتجمد مكانك ، المنزل الملعون ، الراهبة ، منتصف الليل ، استمتع معنا كل يوم ب قصة جديدة ومثيرة. شاهد أيضاً: قصص حقيقية – قصص عالمية – قصص مترجمة – قصص مؤثرة – قصص مثيرة
یا لفرحتي! لقد اكتشف الطبيب السبب ، وطلب مني أن أشتري نظارة طبية بسرعة. أضاف والدي: «سنشتري نظارة تليق بك، تختاژها بنفسك، وسترى الفرق، لترتاح كثيرا بعدها». تذكرت أني لطالما أحببت لبس النظارات، وكنت أصنعها من الورق، وألونها، وألصقها على وجهي، ثم ألتقط لنفسي صورا مضحكة نتسلى برؤيتها أنا وعائلتي. ذهبنا إلى السوق، واشترى لي بابا نظارة تليق بي اخترتها بنفسي، إطارها أزرق، وتتقاطع على جوانبها خطوط حمراء. لقد أعجبت جميع أصدقائي الذين طلبوا من أهلهم الذهاب إلى الطبيب بسرعة؛ لعلهم يشترون لهم نظارات أيضا. والآن أنا أضع نظارتي الطبية يوميا، وأحافظ عليها وأنظفها دائما، أخبئها في علبتها قبل نومي ، ولا أعيرها لأحد، إنها صديقتي ومرافقتي أينما ذهبت. قصص واقعية مكتوبة مؤثرة. إنها منقذتي؛ فقد ساعدتني في تثبيت حروفي في مكانها، وساعدتني في قراءة القصص، وإنهاء الواجبات بدون أخطاء، وأقلعت طائرة نجاحي بتفوق من جديد. القصة مصورة تحميل قصة حروفي ترقص PDF Read more articles
القائمة الرئيسية الصفحات قصص مؤثرة عن التوبة والعودة إلى الله من إعتقد أن باب التوبة يغلق قبل طلوع الشمس من مغربها فقد أساء الظن بالله. ومن إعتقد أن هناك ذنب لا يشمله أرحم الراحمين فقد أساء الظن بالله ، ومن يأس من روح الله أن يقبله بعد أن أدبر وولى ، وسعى في الدنيا وابتعد عن الله. من اعتقد هذا الإعتقاد فقد عبث الشيطان بقلبه. مهما بلغ ذنبك فرحمة الله أوسع. إذا طال بك طريق المعصية وأسرفت على نفسك فإن الله يقبلك، ولكن عد إليه مخلصاً فباب التوبة لازال مفتوحاً. قصة واقعية كاملة مكتوبة - موسوعة. يقول الله تعالى: ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) القصة الأولى: رجل من أهل السعودية ، كان يسكن قريب من البيت الحرام ، قرر الذهاب إلى فرنسا لإكمال دراسته هناك لكنه تمنى قبل ذهابه أن لا يترك البيت العتيق، كلما رأى الكعبة ضرفت عيناه شوقاً وهو بين يديها ، أحب مكة لكنه أراد أن يواصل الدراسة فخرج وودع أهله وودعوه. وصل إلى فرنسا ووصل إلى المعهد الذي سيدرس فيه اللغة الفرنسية، أقلقه ما رأى من العري ومن نحر للحياء والعفاف ، ومن البلاد التي لا تعرف للفضيلة اسماً.