"رب أجبر قلبي وكسره، وأجبرني جبراً يتعجب له من في الكون من أهله، اجبرني الله بما يليق برحمتك وكرمك وقدرتك وجلالك وعظيم سلطانك". دعاء لدفع البلاء والشر المرض وضيق الحالة المادية وفراق الأحبة وغيرها من الابتلاءات تحتاج إلى الصبر والدعاء. رب يا من تجلي العظام، ويا من تكشف الهموم الصعبة. ويا من تدر على تفريج الهموم وإنكشاف الكربات. اللهم اني اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء. يا من كل شيء بأمرك فحسبك أن تقول للشيء كن ليكون". كذلك ندعو رب أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تكلني لنفسي طرفة عين، وأسألك يا الله أن تصلح حالي وشانني فليس لي إلا أنت. اللهم عائذًا بك من سوءِ ما أعطِينا، وشرِّ ما منَعْت منا اللهم حبِّبْ إلينا الإيمانَ وزَيِّنْه في قلوبِنا. {وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَروا أَجْرَهمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانوا يَعْمَلونَ} ﴿96 النحل﴾. كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول إذا نزل به بلاء: "اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء. أو "رب اكفني شر من يدخل علىَّ الهموم، واحمني يا الله وأدخلني في درعك الحصين، رب أنزل عليَّ رحمتك واسترني بسترك الواقي بالله". دعاء لرفع البلاء والفرج الدعاء من أفضل العبادات، ومن أفضل نماذج الدعاء التي يمكن الدعاء بها لدفع البلاء ما يلي: رب لا تحنِ قامتي ولا تكسر ظهري ولا تفضح ظهري، فأنت الستير الرحيم.
اللهم إنى أعوذ بك من جهد البلاء, ودرك الشقاء, وسوء القضاء, و شماتة الأعداء #دعاء | Arabic quotes, Quotes, Math
يتعرض المسلم للكثير من الإبتلاءات و يجب عليه أن يتحلى بالصبر ،و يتمسك بالدعاء و التقرب من المولى عزوجل ،و خلال السطور التالية لهذه المقالة سوف نتعرف عزيزي القارئ على مجموعة من الأدعية لدفع البلاء فقط تفضل بالمتابعة.
( [1]) أبو داود، أبواب الوتر، باب في الاستعاذة، برقم 1554، والنسائي، كتاب الاستعاذة، باب الاستعاذة من الجنون، برقم 5493، والطيالسي، ص 268، وأحمد، 20/ 309، رقم 13004، وابن حبان، 3/295، برقم 1017، والحاكم، 1/712، والضياء في المختارة، 6/340، وأبو يعلى، 5/277، برقم 2897، والطبراني في الصغير، 1/198، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، 5/ 276، وفي صحيح الجامع الصغير، برقم 1281. شرح دعاء ( اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء ) الشيخ أ.د عبدالعزيز الفوزان - YouTube. ( [2]) لسان العرب، 7 / 5، مادة (برص). ( [3]) الفتوحات الربانية، 3/ 641. ( [4]) فيض القدير، 2/ 122، 3/ 150.