و لكلّ اما نوى! يعمل قانون النية بمحاذاة قانون الجذب الكوني, فيمكن ان نقول انه يُسنده او يقوّيه, لذا. كلّما لاحظت تجلّي, فتّش في أعماق ذاتك عن المصدر, و انتبه لما تحمله من نوايا بداخلك.. سينتبك شعور قويّ بالصدمة و الاستغراب لما تأتيك به الحياة من سلبيّات لا تنتهي, و ربذما تقول "انا انسان ايجابي ونيتي طيبة جدّا فلماذا يحدث لي هذا ؟" إنّ ما تعتقده ما هو في حقيقة الامر إلّا أفكار خاطئة, فواقعك هو تجلٍّ لما بداخلك, ابحث عن نيتك الحقيقية و عالجها, حاول ان تتخلص من كلّ النوايا المدمّرة و السلبية. ربّما تكون إيجابيا في الظاهر لكن إذا أمعنت النظر في نفسك ستجد أنّك تغلّف تشاؤمك و سلبيّتك بشعارات زائفة. اقوال و حكم عن النوايا الحسنة - حكم. فالنوايا الباطنية غير النوايا القولية, و هي اكثر النوايا قوة على الاطلاق و بالتالي هي التي تكون جاهزة للتفعيل على الدوام. قد ترغب في قراءة 5 مفاتيح لتطوير الحدس الخاص بك طيب, لماذا النيّة؟ … إذا كنّا نستطيع ان نسيطر على الأمور بشكل جيّد و عمليّ؟ ببساطة, لان النيّة هي استسلام مطمئن للكارما الكونية.. هي تحرر فعليّ "للأنا الداخلية", أن تنوي يعني ان تؤمن بأنّ هناك قوة كونية أقوى منك و اكثر منك حكمة و مقدرة على تسيير الأمور بالشكل الذي أنت تريده.
الــطيـب يــثــمر فـــالـقــلوب الـنـظـيــفـه يـــوم الـــردي يجحد كـــسّابــة الطيب و الله حــبــانـا بــالــنــفــوس العـفـيفه مـا نــنـتــظر فـي يــوم ردّ الـمواجيب كــثــر الــمعاتــب للــعــقــول السخيفه يــنزلك مــنزل تــافهــين المــطاليب! حــنـّـا ســكنّا فــالـــطــوال الــمـنــيـفه والخِب يسكن في جحور وسراديب و للخير نسعــى ما نــعرف النكيفه في أول الــترتيب لا شـفت تـرتـيب و مدّ الـعــطايا مـاخذيــنه وظيــفــه هذي طــبــيــعـة طــيـّـبين المناجـيب بــيض النوايــا و المقاصـد شريفــه ومن خان فينا خــان ما جاه تثريب لكـن على الله لا تـوجّــست خـــيفـه من صــاحبٍ من خان عفت الاكاذيب خــلٍ نـفـانـي بـيـن الأضـلاع ريــفه مـستـوطنٍ بالـقلـب عن كـل تغـريب راح الـربـيع الـلي ظـمـا مـن خريفه لا خــيـر يـثمـر لا و لا يـثـمر الطيب!!!
ماهقيت الصاحب الي منزله وسط العيون قد شطب معنى الوفا يوم اقفيته وطعن! ( للمعزه.. والموده) كنت متأمل يصون ويبقى في دربي سند من غرابيل الزمن كنت اظنه انسان صادق مستحيل انه يخون ظني في بيت الاصاله والشهامه قد سكن! كنت اظنه من رجال ٍ في الشدايد يفزعون وآآحسااافه يوم اني كنت اظن وكنت اظن اثره ابيوم ٍ وليله.. خيب آماااال وظنون واكتشفت ان الدنائه تعتبر قلبه وطن! شخص مثله بلا كرامه.. يتبع الي يدعون ( بالرجوله).. بس مابه في فعايلهم رزن! و انا لي (كلي رزانه) واشهد انها ماتهون وآتزين بالطباااااع.. الي لـهـا قـدر ووزن شامخ ٍ ما اهتز شاني.. ثاااابت فيني الركون وان كثر زلزال غدره.. مايحـــرك بي ركـــن!!! يا كبرها.. من مصيبه.. في زمانك.. لو تكون الصداقه.. مثل سـلـعـه بيعها بارخـص ثمـن!! مابقت للدنيا حولي فــي عيوني اي لـــون بعد ما ( ماتت ضماير).. الدخول في النيات والحكم القطعي عليها. والنوايا ماصفن!! اذا صفالك زمانك عل ياضامي اشرب قبل لايحوس الطين صافيها الوقت لو زان لك يا صاح ما دامي يا سرع ماتعترض دربك بلاويها ي اللہ علـى طيب نيتـنـا تجـازينا وتبعد قلـوبً بحسـد الخلق مبليـه طيبنا مع الناس من طيبة مربــينا والناس ماهي مثل خبري ع النيه ادري عيونك تراقب كل ما اسوي واللي بقوله تطمن واحسن النيه محدن غيرك ولع بالحشى ضوي وانت عذاب الخفوق اللي لعب فيه يجيبك الشـــوق والا تردك الفرقا خابرك ماتقــــدر الثنتين مـــــوليه والمزنـــــــــة اللي لها رعاد وبرقا يصدق مطرها مثل ماتصدق النيه نمشي على النيه ولا نعلم الغيب.
اهلا بكم يقول الامام علي و تحسب انك جرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر و يقول المعلم الروحي اكهارت تول أنت الكون يتجلّى في هيئة انسان لبرهة من الزمن كلّ ما يتعلق بك يتصل بشكل او بآخر بالكون, أفكارك, رغباتك, لها اتصال روحاني مباشر بالذات الكونية. و أداة الاتصال هي الطاقة التي يُترجمها الكون لتصبح واقعا مادّيا. و لعلّ أكثر الوسائط التي تربط المرء بكونه هي النية و لكن عليك ان تعلم أنّ الرغبات والتطلّعات و الاحلام الوردية ليست نوايا. فالنوايا هي جملة من الأهداف شديدة الوضوح التي يسعى لها الشخص مستميتا بكلّ طاقته و إمكاناته لتحقيقها. بالاضافة الى دورها في الاتصال بالكون, تلعب النية دورا ذا اهمية كبرى ايضا من الناحية النفسية, فبدونها ستكون فريسة للشكوك والتردد والقلق والخوف من المستقبل. قد يهمك ايضا 5 تحوّلات جذرية تحدث لك بعد الصّحوة الروحية مباشرة و عليه فإنّ أيّ انجاز قد تمكنت من تحقيقه في الواقع هو في الاصل تجلّيا لنيّة معينة كنت قد أرسلتها للكون.. حتّى تلك الأشياء التي تجلّت في حياتك دون ان تريد انت تواجدها بالفعل فمصدرها الاساسي هو نيتك سواء كان ذلك عن قصد او يدون قصد. فتواجد النية لا يقتصر على عقلنا الواعي, بل يمكن ان يتعدّاه للعقل اللاواعي او الباطن, و قد يكون ذلك في شكل رسائل عالية الاهتزاز يستقبلها الكون لتعود اليك في شكلها المادّي, مثلا قد تحمل في عقلك نية الارتباط بزوج ثريّ, رغم كونك لست مادّية حقا و لا يبدو عليك الاهتمام بالمال, و لكن يحدث حقا ان تجذبين ذلك الزوج الذي كنت تنوينه.
أن تنوي يعني أن تسلّم خيوط اللعبة بيدَي الكون, أي أن تحرر نيتك من قوتك انت لقوته هو و أن تترك هدفك عنده ليتكفّلأ هو بتحقيقها من أجلك. و هذا لا يعني انك لا تملك الإرادة الحرة و الكاملة لتختار, ولكن بإرادتك الحرة تلك اخترت الطاقة الكونية والقوة الكارمية لتحقق لك اكثر من الذي ستصل اليه بطاقة الانا الداخلية الخاصة بك. و بذلك تكون النيّة هي القصد المحدد الهادف لفكرة معينة. فعلى قدر تعمق النيّة و صدقها على قدر توفّر الوسائل والأدوات اللازمة لتحقيق تلك النية, و هذه الأدوات هي مسخّرة بالأساس من قبل الكون لك أنت إجابة منه لك. ولكن ما الفرق بين النيّة وبين التمني ؟ التمني هو ايحاء للعقل الباطن بعدم القدرة على تحقيق أمر ما, فقد تكون اوحيت له بانّه من الصعب عليك تحقيق ذلك الامر و بالتالي سيستقبل منك الكون طاقة عجز و حرمان تؤدّي دائما الى نتائج عكسيّة. عندما اقول اتمني ان ازور المكان الفلاني.. اتمني ان اتفوق في دراستي.. اتمني ان اشتري السيارة الفلانية.. سأكون بذلك قد أرسلت لعقلي الباطن إحساسا بعدم قدرتي على تحقيق ذلك و بالتالي أكون قد ضيّعت على نفسي الفرصة للحصول عليه. أمّا النيّة فهي رؤية واضحة و قوية للهدف.