المغزى أو الرسالة التي تحملها القصة وغالباً ما تكون ضمنية هي: (0. 5 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال المغزى أو الرسالة التي تحملها القصة وغالباً ما تكون ضمنية هي بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: الفكرة.
".. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم " الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك! " وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة. ما المغزى الذي تعلمته من القصة - بنك الحلول. كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما.. في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال " إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته" بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
على سبيل المثال قصائد نثرية صغيرة التي أبدعتها مدرسة بودلير. اللغة الجديدة مثلما خلق الرمزيون لفنهم موسيقى شعرية اعتمدوا على استخدام لغة جديدة تعبر عن أسلوبهم كانت اللغة تعتمد بشكل كلي على التلميحات والغموض. كانت المجازات في اللغة الجدية خاصة بهم تعبر عن الحالة النفسية للقصة الرمزية وكذلك التشبيهات التي استعانوا بها كانت خاصة بهم. يعتمد أسلوب اللغة الجديدة على إثارة الحواس وخلق قوى مغناطيسية بين الكتابات والمتلقي. الاعتماد على أسلوب الانفعالية الغموض والتعبير عن خفايا النفس البشرية على شكل رموز خفية. التعبير عن دقائق الأمور بشكل مبهم أو يمكن وصفه بضبابي مع تحريك قوى التصور لدى المتلقي بشكل فعال للوصول لعالم بعيد عن متخيل القارئ يمكن وصفه بالأطياف والأستشعار عن بعد. لغة الإحساس بالتأكيد باعتمادهم على المعطيات السابقة في كتباتهم لابد أن يعتمدوا على لغة الحس ومكنونها في التعبير. المغزى أو الرسالة التي تحملها القصة وغالباً ما تكون ضمنية هي - رمز الثقافة. استخدم الرمزيون عدد من الأدوات التعبيرية للتعبير عن مكنون القصة باستخدام الأصفر كمثال للتعبير عن الشمس وكذلك الحركات وجميع الحواس كالشم والتذوق والأصوات. استخدم الرمزيون تلك المدلولات بما فيها اللمس للتعبير عن الاسلوب الحسي المتبع في القصة.