هنا يتم استخدام الانحراف المعياري واللذي يسمى من قبل بعض المختصين (التجانس) حيث انه اذا تقارب الانحراف المعياري مع المتوسط زادت دقة الرقم واذا تم العكس زاد التشتت ويصبح الرقم غير دقيق مع المتوسط بسبب اما البيانات غير متناسقه او سلبية. معادلات الانحراف المعياري والتباين هي كالتالي: اولا يجب ان نظهر الوسط الحسابي وهو مجموع القيم على عددها. والانحراف المعياري هو جذر التباين. والتباين هو تربيع الاختلاف من المتوسط ثم جمعهم ثم تقسيمهم على عددهم. سوف نقوم بتطبيق رياضي لتوضيح الانحراف المعياري والتباين بشكل سهل فيما بعد. ليس بالصعب ان يتم تحديد اي نوع من الأنحراف المعياري سوف يستخدم. هناك population standard deviation و sample standard deviation وهو اذا اردت ان تعرف عينة عشوائية كبيرة عن عدد من يمتلك سيارة من المجتمع سوف يتم استخدام sample standard deviationلأن العدد كبير في المجتمع ويستحيل مسح كل الناس ومعرفة اجوبتهم فايتم اخذ فقط عينة من الناس. اما اذا كانت العينة العشوائية قليلة كاعدد طلاب فصل او عدد موظفين واردت معرفة اذا هم يمتلكون سيارة ام لا, هنا سيتم استخدامpopulation standard deviation.
• يتم حساب الفرق بأخذ متوسط مربعات الفروق الفردية من متوسط العينة • الانحراف المعياري هو الجذر التربيعي للتباين.
انظر الرسم بالاسفل اين يقع المتوسط: بعد ذلك, احسب الفرق لكل طول من المتوسط (Mean) وهو الطول ناقص الوسط الحسابي حسنا, لحساب التباين يجب اخذ كل فرق ثم تربيعه ثم جمعه ثم تقسيم الكل على عددهم ( Variation) التباين = 27^2 + (26-^2) + 0^2+ 12^2 + (13-^2) /5 = 729 + 626 + 0 + 144 + 169 = 1718/ 5 = 343. 60 الأن بالامكان الحصول على الانحراف المعياري وهو جذر التربيع للتباين الأنحراف المعياري (σ) = 343. 60 √ = 18. 53 اي بالرقم الصحيح 18 الأن نستطيع ان نقول ان الانحراف المعياري مهم ومفيد. السبب انه بالامكان معرفة الأطوال من خلال انحراف معياري واحد وهو 18 كما هو موضح بالرسم التالي: من خلال الانحراف المعياري اصبح لدينا معيار لمعرفة ماهو الطول العادي وماهو الطول الغير العادي والقصر الغير عادي الطالب الاول يعتبر طوله غير عادي وهو يمثل من في نقس طوله, والطالب الثاني يعتبر قصير وهو يمثل من في طوله اما الباقين فيعتبرون من الأطوال العاديه. هذه هي المعادلات التي يتم فيها الحصول على الانحراف المعياري: وهي معادلة population standard deviation وهناك ايضا معادلة نستطيع استخدامها وهي sample standard deviation كلهما يوضحان الانحراف المعياري هذه هو شرح موضوعنا الانحراف المعياري وهو ليس فقط يستخدم في علم الاجتماع فحسب ولكنه يستخدم في العمليات المالية والتجارية وايضا هو مفهوم مهم جدا في سيكس سجما لتحسين جودة الخدمات والمنتجات وايضا في ادارة المشاريع يستخدم على نطاق واسع.
الفرق سهل وبسيط على الرغم من أنّ المفهومين من مقاييس التشتّت في الإحصاء، إلا أنّ الانحراف المعياري، ورمزه (σ) يصف مقدار تباعد البيانات الموجودة عن المتوسط الحسابي لها، بينما يصف التباين ورمزه ( 2 σ)، مقدار التباعد بين البيانات عن بعضها البعض، وعن المتوسط الحسابي أيضًا. عندما تكون قيمة الانحراف المعياري مرتفعة فإنّ هذا يعني بأنّ القيم بعيدة جدًا عن المتوسط الحسابي، أمّا عندما تكون قيمة التباين مرتفعة فإنّ هذا يعني بأنّ قيم البيانات متباعدة فيما بينها، بالإضافة إلى تباعدها عن المتوسط الحسابي. وبالعكس، فعندما تكون قيمة الانحراف المعياري منخفضة فإنّ هذا يعني بأنّ جميع البيانات المنفردة قريبة من المتوسط الحسابي، أمّا عندما تكون قيمة التباين منخفضة فإن هذا يعني بأنّ قيم البيانات متقاربة فيما بينها.
التباين وطرق حسابه: التباين هو عبارة عن مقياس من مقاييس التشتت التي تعمل على المتوسط الحسابي لمجموع المشاهدات وإيجاد الفرق بين قيمة كل مشاهدة على حدة. ويقوم مقياس التباين على أخذ عينة من العينات وإجراء التجارب والأبحاث عليها. قانون التباين = مجموع (س – الوسط الحسابي)^2 ÷ (ن-1) إذا كان هناك مجموعة من البيانات لعينة في مجتمع ما عددها "س1، س2، س3، س4…. س ن. "، فإن الوسط الحسابي يساوي مجموعهم على عددهم. قانون التباين في البيانات المبوبة = مجموع ( س – الوسط الحسابي)^2 × (تكرار الفئة) ÷ (ن-1). مثال: في أحد أقسام كلية الهندسة تم اختبار الطلاب في مادة التصميم وكانت نتائج الاختبار لعينة من الطلاب كالاتي: "5 ، 6، 7، 8، 9 من 20 العلامة النهائية"، المطلوب احسب التباين لعينة الطلاب؟ أولا نقوم بحساب الوسط الحسابي كالآتي: الوسط الحسابي = "5+6+7+8+9" ÷ 5 = 35 ÷ 5= 7. ثم نجد قيمة (ن -1) = 5-1=4. وهو عدد النتائج ناقص واحد. ثم نقوم بحساب الانحراف من القيم السابقة "5،6، 7، 8، 9 ". الانحراف = س – الوسط الحسابي = 5-7 = -2 …… 6 – 7 = -1 ….. 7-7 = 0 …… 8-7 = 1 …… 9- 7 = 2. مربع الانحراف = (س – الوسط الحسابي)^ 2 = (-2)^2 = 4 ….
مبادئ الإحصاء - التباين والإنحراف المعياري 1 - YouTube
لا خيل عندك تهديها - من شعر ابي الطيب المتنبي - القاء عبد المجيد مجذوب - YouTube
التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي قصة قصيدة " لا خيل عندك تهديها ولا مال " التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخضيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه. لا خيل عندك تهديها ولا مال شرح. المتنبي: أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة ؛ لأنّه ولد فيها، نشأ محباً للعلم والأدب؛ حيث ظهر ذلك من خلال مرافقته للعلماء والأدباء في مجالسهم. كان أبو الطيب المتنبي يتميز بالذكاء وقوة الحفظ واجتهاده، كما أنّه أظهر موهبته الشعرية مبكراً؛ وذكراً نظراً لكونه كان متأثر بقصائد الشعراء القدماء والشعراء المعاصرين له. أمَّا عن سبب تسمية المتنبي بهذا الأسم: كان أبو الطيب المتنبي شاعراً يفتخر بنفسه، حيث أطلق عليه الكثير لقب الغرور لدرجة أنّه ادعى النبوة في صحراء الشام حتى أنّ كثير منن الناس اتبعوه، ولكن عندما سمع سلطان الدولة حمض بذلك قام بأعتقاله، وبقي المتنبي معتقلاً الى أن تاب وبعد ذلك أطلق سراحهُ ومن هنا لقب بالمتنبي. قصة قصيدة " لا خيل عندك تهديها ولا مال ": لأمَّا عن مناسبة قصيدة " لا خيل عندك تهديها ولا مال " كان أبو شجاع المعروف ( بالمجنون) رومي الأصل أخذ وهو صغير من مكان قريب من حصن ذي الكلاع من بلاد الروم إلى فلسطين، فنشأ في فلسطين وتعلم الكتابة والقراءة والخط العربي هنالك، قد أخذه ابن طغج من سيده غصبًا بلا نقود فعاش معه حياة الأحرار وكان كريم النفس معتدما على ذاته، كان في أيام الأسود الفيوم يعيش في مصر وقد أنتشرت الأمراض في هذه المدينة.
والسعد والسعادة اليُمن، خلاف الشقاوة. لا خيل عندك تهديها ولا مال المتنبي غسان صليبا - YouTube. 6- « النُّطقُ»: فاعل «فليُسْعِدِ»، مرفوع وعلامة رفعه الضمة. نَطَقَ يَنْطِقُ نُطْقًا: تكلَّم، والمصدر«نُطْقًا»: على وزن «فَعْل»، مصدر سماعي، وناطق: اسم فاعل، ومنطوق: اسم مفعول، والـمَنطِق: الكلام. وجاء الفعل «نَطَقَ» في القرآن الكريم في مواضع متعددة، منها قوله تعالى واصفًا نبيه محمدًا (صلى الله عليه وآله): (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى) [النجم: 3]، وإنما يُسْعِدُ النطقُ بالكَلِم الطيب بأنواعه، من قبيل المدح والثناء والدعاء والتهنئة والتحفيز وذكر السمات الإيجابية …، وفي مقابله الكَلِم الخبيث، من قبيل الذم والتوبيخ والتقريع والشتم وذكر الصفات السلبية …، وبين ذا وذاك الكلامُ البَاهت الذي لا رونقَ فيه ولا طعم، فهو وإن لم يبرز المشاعر السلبية، لكنه يظهر مشاعر باردة وأحاسيس متبلدة، والمطلوب في كل الأحوال أن يُظهر مشاعر إيجابية حين التواصل مع الآخرين. قال تعالى: ( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [إبراهيم: 24- 25] ومفعول «أَسْعَدَ» محذوف.