سورة القلم كاملة مكررة 7 مرات بصوت أسلام صبحي - YouTube
تطبيق اسلام صبحى mp3 بدون نت يحتوى على: اسلام صبحى القران الكريم, اسلام صبحى سورة ق, اسلام صبحى سورة لقمان, اسلام صبحى سورة النجم, اسلام صبحى سورة النازعات, اسلام صبحى سورة الملك, اسلام صبحى سورة القلم, اسلام صبحى سورة الغاشية, اسلام صبحى سورة الشعراء, اسلام صبحى سورة السجدة, اسلام صبحى سورة الدخان, اسلام صبحى سورة الحشر, اسلام صبحى سورة الجن, اسلام صبحى سورة التحريم, اسلام صبحى سورة البروج. ماتيسر من سورة الأنبياء. يمكنك تطبيق اسلام صبحى mp3 بدون نت من تحميل السور والاستماع اليها بدون انترنت حيث يمتاز القارئ اسلام صبحى بصوته العذب الذى يأسر القلوب وتلاوته الخاشعة المؤثرة التى تدخل القلب مباشرة. وإذا كنت من محبي الاستماع للشيخ اسلام صبحى في تلاوة القرآن، فإن تطبيق القرآن الكريم بصوت اسلام صبحى يوفر لك سماع سور القرآن الكريم mp3 ومجانًا بعد تنزيل التطبيق يمكنك الاستماع إلى سور القرآن الكريم بصوت الشيخ اسلام صبحى مجانًا في أي وقت وأي مكان وبكل سهولة ويسر. نأمل أن ينال تطبيق اسلام صبحى mp3 بدون نت اعجابكم ونرجوا أن لا تبخلوا علينا بالتقييم ولا تنسونا من صالح دعائكم.
سورة القلم - كامله | القارئ اسلام صبحي | ارح قلبك - YouTube
حجم المقطع: 6 MB - تم نشره أصلا هنا رابط التحميل سوف يظهر خلال 3 ثانية.
استمع إلى الراديو المباشر الآن
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
وعموم هذه العلة يعطي أن الحكم المبني عليها أعني قوله الرجال قوامون على النساء غير مقصور على الأزواج بأن يختص القوامية بالرجل على زوجته بل الحكم مجعول لقبيل الرجال على قبيل النساء في الجهات العامة التي ترتبط بها حياة القبيلين جميعا فالجهات العامة الاجتماعية التي ترتبط بفضل الرجال كجهتي الحكومة والقضاء مثلا الذين يتوقف عليهما حياة المجتمع وإنما يقومان بالتعقل الذي هو في الرجال بالطبع أزيد منه في النساء وكذا الدفاع الحربي الذي يرتبط بالشدة وقود التعقل كل ذلك مما يقوم به الرجال على النساء. وعلى هذا فقوله الرجال قوامون على النساء ذو إطلاق تام وأما قوله بعد فالصالحات قانتات الخ الظاهر في الاختصاص بما بين الرجل وزوجته على ما سيأتي فهو (٣٤٣) الذهاب إلى صفحة: «« «... 338 339 340 341 342 343 344 345 346 347 348... » »»
تاريخ النشر: الإثنين 19 ذو القعدة 1421 هـ - 12-2-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 6925 594022 0 1281 السؤال مامعني قوامة الرجل علي المرأة وماهي أسبابها وهل إذا لم ينفق الرجل علي المرأة يسقط حقه عليها في القوامة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: لما منح الله الرجل ما منحه من عقل أكمل من عقل المرأة، وعلم أغزر من علمها غالباً، وبعد نظر في مبادئ الأمور ونهاياتها أبعد من نظرها. كان من المناسب والحكمة أن يكون هو صاحب القوامة عليها. والقوامة معناها: القيام على الشيء رعاية وحماية وإصلاحاً. تفسير آية الرجال قوامون على النساء. قال تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) [النساء: 34]. وقد ذكر المولى عز وجل لهذه القوامة سببين اثنين أولهما: وهبي. وثانيهما: كسبي. أما الأول منهما: فهو ما أشار إليه قوله تعالى: ( بما فضل الله بعضهم على بعض) أي بتفضيل الله الرجال على النساء، من كونه جعل منهم الأنبياء والخلفاء والسلاطين والحكام والغزاة، وزيادة التعصيب والنصيب في الميراث، وجعل الطلاق بأيديهم، والانتساب إليهم، وغير ذلك مما فضل الله به جنس الرجال على جنس النساء في الجملة.
وقيل: حافظات للغيب بحفظ الله ، أخبرنا أبو سعيد الشريحي ، أنا أبو إسحاق الثعلبي ، أنا أبو عبد الله بن فنجويه ، أخبرنا عمر بن الخطاب ، أنا محمد بن إسحاق المسوحي ، أنا الحارث بن عبد الله ، أنا أبو معشر عن سعيد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خير النساء امرأة إن نظرت إليها سرتك وإن أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في مالها ونفسها " ، ثم تلا ( الرجال قوامون على النساء) الآية. ( واللاتي تخافون نشوزهن) عصيانهن ، وأصل النشوز: التكبر والارتفاع ، ومنه النشز للموضع المرتفع ، ( فعظوهن) بالتخويف من الله والوعظ بالقول ، ( واهجروهن) يعني: إن لم ينزعن عن ذلك بالقول فاهجروهن ( في المضاجع) قال ابن عباس: يوليها ظهره في الفراش ولا يكلمها ، وقال غيره: يعتزل عنها إلى فراش آخر ، ( واضربوهن) يعني: إن لم ينزعن مع الهجران فاضربوهن ضربا غير مبرح ولا شائن ، وقال عطاء: ضربا بالسواك وقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " حق المرأة أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت ". ( فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا) أي: لا تجنوا عليهن الذنوب ، وقال ابن عيينة: لا تكلفوهن محبتكم فإن القلب ليس بأيديهن.
(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (٣٤)). [النساء: ٣٤]. (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ) أي: الرجل قيّم على المرأة، وهو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها، ومؤدبها إذا اعوجت. • قال القرطبي: دّلت هذه الآية على تأديب الرجال نساءَهم، فإذا حفظن حقوق الرجال فلا ينبغي أن يسيء الرّجل عِشرتها. تفسير الرجال قوامون على النساء - موقع محتويات. و (قَوّام) فعّال للمبالغة؛ من القيام على الشيء والاستبداد بالنظر فيه وحفظه بالاجتهاد. فقيام الرّجال على النساء هو على هذا الحد؛ وهو أن يقوم بتدبيرها وتأديبها وإمساكها في بيتها ومنعها من البروز وأنْ عليها طاعته وقبول أمره ما لم تكن معصية؛ وتعليل ذلك بالفضيلة والنفقة والعقل والقوّة في أمر الجهاد والميراث والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. (بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) الباء سببية، أي: بسبب الذي فضل الله به بعضهم على بعض.
( إن الله كان عليا كبيرا) متعاليا من أن يكلف العباد مالا يطيقونه ، وظاهر الآية يدل على أن الزوج يجمع عليها بين الوعظ والهجران والضرب ، فذهب بعضهم إلى ظاهرها وقال: إذا ظهر منها النشوز جمع بين هذه الأفعال ، وحمل الخوف في قوله ( واللاتي تخافون نشوزهن) على العلم كقوله تعالى: " فمن خاف من موص جنفا " ( البقرة - 182) أي: علم ، ومنهم من حمل الخوف على الخشية لا على حقيقة العلم ، كقوله تعالى: " وإما تخافن من قوم خيانة " ( الأنفال - 58) ، وقال: هذه الأفعال على ترتيب الجرائم ، فإن خاف نشوزها بأن ظهرت أمارته منها من المخاشنة وسوء الخلق وعظها ، فإن أبدت النشوز هجرها ، فإن أصرت على ذلك ضربها. الآية 33
وقوله: { فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن} مقصود منه الترتيب كما يقتضيه ترتيب ذكرها مع ظهور أنّه لا يراد الجمع بين الثلاثة، والترتيب هو الأصل والمتبادر في العطف بالواو، قال سعيد بن جبير: يعظها، فإن قبلت، وإلاّ هجرها، فإن هي قبلت، وإلاّ ضربها، ونُقل مثله عن علي. واعلم أنّ الواو هنا مراد بها التقسيم باعتبار أقسام النساء في النشوز. وقوله: { فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً} احتمال ضمير الخطاب فيه يجري على نحوما تقدّم في ضمائر { تخافون} وما بعده، والمراد الطاعة بعد النشوز، أي إن رجعن عن النشوز إلى الطاعة المعروفة. ومعنى: { فلا تبغوا عليهن سبيلاً} فلا تطلبوا طريقاً لإجراء تلك الزواجر عليهنّ، والخطاب صالح لكلّ من جُعل له سبيل على الزوجات في حالة النشوز على ما تقدّم. والسبيل حقيقتُه الطريق، وأطلق هنا مجازاً على التوسّل والتسبّب والتذرّع إلى أخذ الحقّ… وقوله: { إن الله كان علياً كبيراً} تذييل للتهديد، أي إنّ الله عليٌّ عليكم، حاكم فيكم، فهو يعدل بينكم، وهو كبير، أي قويّ قادر، فبوصف العلوّ يتعيّن امتثال أمره ونهيه، وبوصف القدرة يُحذر بطشه عند عصيان أمره ونهيه. ومعنى { تخافون نشوزهن} تخافون عواقبه السيّئة.