4ألف مشاهدة وهل يخفى القمر شرح أكتوبر 20، 2017 468 مشاهدة نص وهل يخفى القمر 158 مشاهدة ما إعراب البيت الثاني من قصيدة وهل يخفى القمر؟ مارس 4، 2020 طارق الكريماوي وهل يخفى الشعر فبراير 12، 2019 وليد
مدائحهم مقفرة إلا من المبالغات، ومراثيهم وحكاياتهم موحشة إلا من تكلّف الحزن، وغزلهم فارغ إلا من الثرثرة على الشوق والحنين والكلام عن عيون البقر والتحرق البارد على تفاح وعنب ورمان وغصن مياس». اعتبر يوسف الخال أن نموذج النقل والترداد واللفظ هو سعيد عقل. وبدلاً من أن يجدِّد في الشعر والفكر راح يقلّد القدامى، كما فعل في أشهر أعماله الشعرية «رندلى» عندما قلد رائية عمر بن أبي ربيعة تقليداً سافراً.
آخر معارك بيروت الحضارية كانت في «معرض الكتاب» السنوي. ليس حول الشعر القديم والشعر الحديث، بل حول حجم الملصق الذي رُفع عند مدخل القاعة للواء قاسم سليماني الذي حضر ومعه عشر دور نشر إيرانية. أما الغائب الكبير فكان الراحل رياض نجيب الريس، الذي كان يملأ المعرض كل عام صخباً جميلاً وفئة عالية من الإنتاج، وكانت الدار التي تحمل اسمه تحتكر الأسماء الكبرى في الشعر والأدب، محمود درويش مثالاً. ومن متع الإصدارات، على قلتها، المجلد الذي وضعته «دار نلسن»، ويضم محاضر جميع الجلسات التي عقدتها مجلة «شعر» في الخمسينات والستينات. ومن أطرف وألطف ما يقرأ في هذه الوقائع نقد الزعيم الحداثي يوسف الخال، للزعيم الرجعي سعيد عقل. وكان «رئيس جمعية أهل القلم»، قد قال عن التقليديين في كتابه «لبنان الشاعرة» إنهم: «يبارون الأقدمين، فيجف ريقهم على اللفظة والمحسّنات اللفظية وجودة الصياغة. بل راحوا يغزون الأقدمين غزواً في أساليبهم ومواضيعهم وصورهم وتشابيههم، غير حافلين بفواصل الزمن وتطور الحضارة، وغير آبهين بالإنسان. مدائحهم مقفرة إلا من المبالغات، ومراثيهم وحكاياتهم موحشة إلا من تكلّف الحزن، وغزلهم فارغ إلا من الثرثرة على الشوق والحنين والكلام عن عيون البقر والتحرق البارد على تفاح وعنب ورمان وغصن مياس».
[1] يتصف الدّب القطبي ببنية جسديّة ممتلئة وضخمة، ويتراوح وزنه ما بين 410-720 كيلوغراماََ، ويصل ارتفاع كتفه عن الأرض إلى 1. 6 متر، أما طول جسمه فيتراوح بين 2. اين يعيش الدب القطبي , اهم المعلومات التى لاتعرفها عن الدب القطبى - طقطقه. 2-2. 5 متر، ويتراوح طول الذّيل ما بين 7-12 سنتيمتراََ، كما أنّ للدب القطبي عنقاً طويلة ورأساً صغيراً نسبياً، وأذنين قصيرتين، ومستديرتي الشّكل، وله أقدام عريضة ومخالب قويّة، وفي الحقيقة يوجد تباين واضح في الحجم بين الجنسين، فالذّكور أضخم بكثير من الإناث.
يمكن للعلماء فقط استخراج الحمض النووي للدب القطبي من بصمات أصابعهم ، وتسمح التكنولوجيا الجديدة المبتكرة التي طورتها شركة DNA SPYGEN والصندوق العالمي للطبيعة للعلماء بعزل الحمض النووي للدب القطبي. تواجه الدببة القطبية تهديدًا أكبر من تغير المناخ في حين أن تغير المناخ لا يزال يمثل أكبر تهديد لبقاء الدببة القطبية ، فإنه ليس كل ما يواجهونه مع انتقال صناعة النفط والغاز إلى القطب الشمالي ، ومعه المخاطر المحتملة لتدمير الموائل في نتيجة ملامسة آبار النفط. في حالة حدوث انسكاب نفطي ، قد يقلل من التأثير. عزل فرو الدب ، والذي يتطلب طاقة أكثر للتسخين. ظهور نوع الدب القطبي الهجين في الآونة الأخيرة ، في عام 2006 ، أكدت الاختبارات الجينية وجود الدببة القطبية الهجينة ، والمعروفة أيضًا باسم "الدببة الضاحكة" أو "الدببة المزعجة". دببة قطبية. لماذا الدب القطبي لونه أبيض | المرسال. يمكن أن يصل وزن الدببة القطبية إلى 10 ذكور. يمكن أن يصل وزن ذكور الدببة القطبية إلى 800 كجم ، وهو ضعف وزن الإناث ، وحقيقة أنها يمكن أن تنمو حتى طول 3 أمتار تجعل الدببة القطبية أكبر الحيوانات المفترسة في العالم. يمكن أن تشم الرائحة من على بعد ميل ، حيث أن الدببة القطبية لديها حاسة شم قوية جدًا ، والتي تستخدمها لإيجاد ثقوب في الجليد.
[4] تولد صغار الدّببة القطبيّة عادةََ ما بين شهري كانون الثّاني وكانون الأول بوزن لا يتجاوز 0. 45 كيلوغرام، وتكون الدّياسم عند ولادتها مغمضة العينين، وبلا شعر، وتعتمد على الأم في تغذيتها وتدفئتها، إلا أنّ الصّغار سرعان ما يكتسبوا المزيد من الوزن بفضل حليب الأم الغني بالدّهون ، فيصل وزن كل منهم بحلول شهر نيسان إلى 9 كيلوغرامات، ويبدأ الصغار بحلول الرّبيع باستكشاف المناطق المحيطة بالجحر، وعند بلوغ الدّببة العام الثّاني من العمر تكون قادرة على الانفصال عن الأم والعيش بمفردها.
يستطيع الدب القطبي حمل الأجواء شديدة البرودة التي تسود في المناطق الباردة؛ بسبب امتلاكه طبقةً سميكةً من الفراء أبيض اللون، وكذلك طبقةً سميكةً نوعًا ما من الدهون التي تحتل حوالي 2 - 4 بوصات من طبقات الجلد لديه، وبالتالي تحافظ هذه الطبقات على بقاء الدب القطبي دافئًا بالرغم من درجات الحرارة المنخفضة جدًا في تلك المناطق، كما أن هذه الأماكن الباردة تُعدّ بيئةً مناسبةً لعيش العديد من الكائنات الحية التي تُعد مصدرًا رئيسيًا ومهمًا لتغذية الدببة القطبية، خصوصًا الأختام التي تمده بالدهون التي تساعده في البقاء على قيد الحياة [٢]. معلومات عامة عن الدببة القطبية تُوجد العديد من المعلومات العامة التي تتعلق بالدببة القطبية ومن أهم هذه المعلومات ما يأتي [٣]: يستطيع الدب القطبي أن يشتم الروائح المختلفة، إذ يمكنه أن يشتم رائحة الأختام من على بعد نصف ميل وثلاثة أقدام تحت الثلوج، كما يمكنه أن يشتم رائحة بعض الذبائح الخاصة بالحيتان البحرية على بعد عدة أميال، وذلك بسبب امتلاكه أنفًا قويًا. تمتلك الدببة قدرةً كبيرةً على السباحة في الماء والجليد بسبب امتلاكها للكفوف المبطنة. يظهر الدب القطبي وكأنه يمتلك معطفًا باللون الأبيض، ولكن هذا اللون هو انعكاس للضوء بسبب الشعر المجوف الذي يمتلكه، ويساعد هذا الفرو الدببة في عمليات التمويه والاختباء في الثلوج، كما يمتلك الدب القطبي جلدًا سميكًا باللون الأسود، وقد يتدرج لون الفراء لهذه الدببة بناءً على البيئة التي يتواجد فيها، فخلال الصيف يمكن أن يظهر باللون الأصفر وذلك بسبب الزيوت الموجودة في الطعام الذي تحصل هذه الدببة عليه، بينما قد يظهر هذا الفراء بلون قريب من الاخضر وذلك بسبب نمو الطحالب عليه أثناء تواجده في حدائق الحيوان.
[2] تكيّف الدّب القطبي للعيش في القطب الشمالي يُعدّ الدّب القطبي من أكثر الحيوانات تكيفاََ مع بيئة القطب الشّمالي قارصة البرودة، وذلك لما يتمتّع به صفات، ومنها ما يلي: [3] [4] يحتوي جلد الدب القطبي على طبقة من الدّهون التي تؤمن له الدّفء، بالإضافة إلى لون جلده الأسود، الذي يساعد على امتصاص أشعة الشّمس بكفاءة أكبر. تغطي جسمه طبقة سميكة وعازلة من الفراء الأبيض الذي يوفّر له مزيداََ من الدفء، ويساعده على تمويه نفسه ضمن الجليد الأبيض الذي يحيط به. يتميّز بأنه سبّاح ماهر، وذلك بفضل أقدامه الأماميّة الكبيرة التي تحتوي على أغشية بين المخالب تساعده على التّجديف، بالإضافة إلى ساقيه الخلفيتين اللّتين تعملان مثل الدّفة لتوجيهه أثناء السّباحة. يمتلك الدّب القطبي جفناََ ثالثاََ يحمي عينيه أثناء العواصف الثلجيّة، ويسمح له بالرّؤية الجيدة حتى أثناء وجوده تحت الماء. يُغطي أقدام الدّببة القطبيّة من الأسفل فراءٌ يعمل على تدفئة أقدامها، ويقلّل من خطر الانزلاق، كما يسمح لها بالمشي دون إصدار صوت.
يُعدّ الجليد البحري من الأمور الضرورية جدًا لبقاء هذه الدببة القطبية، وذلك نظرًا لوجود الأختام الجليدية التي تُعدّ الفريسة المفضلة لدى هذه الدببة. يتميز الدب القطبي عن غيره من الحيوانات التي لا تحتاج إلى السبات، إذ يحفر داخل الجليد وينام داخله مما يسبب انخفاضًا في وظائف الجسم المختلفة، ولكنه يمكن أن يستيقظ متى شاء بكل سهولة مما يعينه على الحفاظ على طاقته وكذلك الحفاظ على الدفء خلال فترة فصل الشتاء. يعتني الدب القطبي بصغاره جيدًا خلال فترات سباته القصيرة أو فترات نومه بغض النظر عن حالة الخمول التي يعاني منها، إذ إن لأنثى الدب القطبي القدرة على الولادة ورعاية الصغار خلال هذه الفترة، وتستطيع صغارها الاستدلال على مصادر الحليب لديها والحصول على غذائها غريزيًا، ثم البقاء معها حتى انتهاء مرحلة السبات وقبل خروجهم إلى العالم الخارجي، كما يتعرض معظم هؤلاء الصغار إلى الموت نتيجة العديد من التهديدات المختلفة خلال العام الأول من حياتهم. تتكاثر الدببة القطبية عندما يصل عمرها إلى أربع سنوات وحتى ثماني سنوات خصوصًا في المراحل الأولى من فصل الشتاء، إذ تحفر الأنثى في الثلوج وتبقى في هذه الحفرة حتى الولادة، وفي أغلب الحالات تلد الأنثى اثنين من الصغار.
الدب القطبي إنّ الاسم العلمي للدب القطبي Ursus maritimus، وهو من أكثر الحيوانات شهرة في العالم، ينتمي إلى فصيلة الثدييات، ومن سلالة الدب البني، ويتميز بامتلاكه حاسة شم قوية على عكس حاستيّ السمع والبصر، وأما بالنسبة لطوله فيبلغ ما بين 2. 2- 2. 5 مترًا وارتفاع كتفه حوالي 1. 6مترًا، ويتراوح وزنه بين 410- 720 كيلو غرام.