"عمر بن طلال حريري" الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للموانئ قال عمر بن طلال حريري الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للموانئ، إن القطاع الخاص يلعب دورا أساسيا في تطور القطاع ونطمح لزيادة مشاركته بنسبة 90% بحلول عام 2030. وأوضح أن أبرز فرص الاستثمار تتضمن التعهيد الخارجي، وعقود التشغيل للشحن العام، والدحرجة، والحاويات، ونقل المواشي والركاب، مبينا أن هناك أمام المستثمرين فرصا أخرى في عدد من عقود التشغيل لخدمات قطاع النقل البحري وفرصا لتعزيز الخدمات اللوجستية داخل الموانئ وخارجها. رئيس "موانئ": نطمح لزيادة مشاركة القطاع الخاص في تطوير القطاع بنسبة 90 % بحلول عام 2030. وأضاف حريري في مقابلة بتقرير "موجز الاستثمار صيف 2021"، أن الهيئة تعمل على زيادة الطاقة الاستيعابية للموانئ لتتعدى 40 مليون حاوية بحلول عام 2030. وقال إن الهيئة تطمح إلى تحويل موانئها إلى موانئ ذكية قادرة على المنافسة عالميا، من خلال اعتماد التقنيات الحديثة، والحلول الذكية، وإجراءات الأتمتة الشاملة، للحد من المعاملات الورقية وضمان التدفق الحر للبيانات بين السلطات المختصة. وتابع: "سوف نعتمد حلولا مبنية على إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي وسلسلة التكتل لتحسين النقل، والتحميل والتفريغ، والخدمات اللوجستية البحرية، مُشيرا إلى أن هذه التدابير تلعب دورا هاما في تعزيز القطاعات الأساسية مثل التجارة الإلكترونية التي بدورها تعزز القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية وتدعم سلاسل الإمداد.
يذكر أن الهيئة العامة للموانئ تسعى ضمن استراتيجيتها المؤسسية إلى رفع تصنيف المملكة في مؤشر الأداء اللوجستي إلى 4. 01، إضافة إلى تحقيق تقدم في ترتيب المملكة ضمن مؤشر أداء الخدمات اللوجستية من المرتبة الـ49 إلى المرتبة العاشرة عالميا وضمان ريادتها إقليميا، في خطوة تهدف من خلالها إلى تنمية قطاع بحري مستدام ومزدهر، يرسخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ويمكنها من تحقيق طموحاتها الاقتصادية والاجتماعية.
دشّنت لجنة مذكرة تفاهم الرياض للتفتيش على السفن الهوية البصرية الجديدة للمذكرة ونظام التفتيش على السفن عبر التطبيقات (IOS & Android) لإدخال بيانات السفن المفتشة مباشرة إلى مركز المعلومات، وتوحيد الرموز المستخدمة في تفتيش السفن بما يتلاءم مع المذكرات الإقليمية الأخرى. جاء ذلك خلال الاجتماع السنوي التاسع عشر للجنة مذكرة تفاهم الرياض للتفتيش والرقابة على السفن بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي اختتم أعماله في الرياض، حيث ناقش على مدار ثلاثة أيام أنشطة التفتيش البحري على السفن التي ترتاد موانئ الدول الأعضاء، ووضع معايير موحدة لاستهداف السفن غير الملتزمة بالمستويات القياسية للسلامة البحرية، وتبادل معلومات وإحصائيات التفتيش من خلال مركز المعلومات التابع للمذكرة. تعيين عمر حريري رئيساً تنفيذياً للهيئة العامة للموانئ - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. واستعرض الاجتماع التقرير السنوي لعمل المذكرة خلال العام 2021م ومخرجاته وأهم الإنجازات والمشاريع، واعتمد الميزانية المالية للمذكرة للعام الحالي. وتمت الموافقة على اعتماد عدد من المشاريع التي تسهم في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، كذلك تم تكليف السكرتارية ومركز المعلومات بإنشاء نظام الجودة الشاملة لأنشطة التفتيش على السفن، وتطبيق المعايير الدولية كما وافقت اللجنة على استخدام برامج التعليم عن بعد للمفتشين بالتعاون مع مذكرتي تفتيش السفن في باريس وطوكيو والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى إقرار الخطة التدريبية لتأهيل المفتشين البحريين خلال هذا العام.
وبموجب الاتفاقيات الثلاث، سيتعاون الأطراف في تسريع وتمكين تنفيذ الاستخدامات الجديدة لتقنية الجيل الخامس في القطاع اللوجستي والتشغيل بغرض المساهمة في أتمتة عمليات الموانئ ومبادرات الأتمتة الأخرى، وكذلك التعاون في تقديم خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات وتطوير خدمات البنية التحتية والحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، وخدمات التطبيقات، والمنصات. وستعمل الهيئة العامة للموانئ مع شركائها على تفعيل منهجية الابتكار والبحث والتطوير للتقنيات الناشئة، بدءا من مرحلة إنتاج الأفكار الإبداعية إلى مرحلة وضع التصور الفني ودراسة الجدوى للأفكار القابلة للتطبيق التي سينتج عنها منتجات وحلول ستسهم في الارتقاء بالمنظومة التشغيلية ورفع جودة الأداء لشبكة الموانئ السعودية. وقال عمر حريري رئيس الهيئة العامة للموانئ خلال كلمته في حفل إطلاق المبادرة: إن الموانئ السعودية تلعب دورا محوريا في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 لزيادة حصة الصادرات غير النفطية لإجمالي الناتج المحلي من 16 إلى 50 في المائة، خصوصا أن الموانئ تستحوذ على أكثر من 90 في المائة من حركة الصادرات السعودية، التي تشكل محورا مؤثرا في تنويع مصادر الاقتصاد الوطني، مشيرا إلى أن التحول إلى الموانئ الذكية سيسهم بشكل غير مسبوق في تحفيز وجذب الاستثمارات في قطاعات الموانئ والنقل البحري والخدمات اللوجستية وتنمية حركة الصادرات والواردات السعودية من وإلى الأسواق المحلية والعالمية.
تتساءلين عمّا يجعل الأجداد أكثر لطفاً وكرماً وصبراً في تعاملهم مع أحفادهم مقارنةً بطريقة تصرّفهم معك حين كنت طفلة صغيرة؟ ما رأيك إذاً في الإطّلاع على ما تقوله أحدث الدراسات في هذا الخصوص، وذلك بعد أن كشفنا سابقاً عن الأمر المهم الذي يكتسبه الأطفال من تربيتهم بجانب أجدادهم ؟ يبدو أنّ هناك الكثير من الأسباب التي تفسّر مرونة الأجداد مع أحفادهم وأوّلها العمر؛ بحسب مجلة Psychology Today، يميل الأشخاص إلى أن يصبحوا أكثر ليونة مع العمر خصوصاً وأنّ الحياة قد علّمتهم ألّا يقلقوا على أصغر الأشياء. فما كان يزعجهم أو يثير غضبهم من كلمات أو تصرفات حين كنت طفلة صغيرة، ينظرون إليه اليوم كتصرّف طبيعي في مثل عمر طفلك. لذلك، بينما تشعرين أنّك مضطرة إلى تأنيب طفلك بسبب تصرّف معيّن، تلاحظين ميل والديك إلى الدفاع عنه باعتبار أنّهما لا يجدان ذلك السلوك سلبياً كما تعتقدين. جهاز سماع بكاء الاطفال النهدي لتعرف. إلى جانب العمر، لا بدّ أن نذكر وظيفة الجدين التي لا تتطلّب منهما التعامل بحزم مثلما كان الحال مع أطفالهم؛ فدورهم يقتصر على منح أحفادهم الحب والعطف والحنان فقط أمّا الدور التربوي فيقع على عاتق الأهل. ولهذا السبب تجدين والديك لا يتدخلان عندما يقوم ابنك بأي سلوكٍ أو تصرّفٍ خاطئ.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل