اللُّجوء إلى تطبيق الحرارة على المنطقة الواقعة أعلى عظام العانة، وأسفل السُّرَّة، فقد يُساعد ذلك على ارتخاء العضلات، وتسهيل التبوُّل. المراجع ↑ Mary Ellen Ellis, "What Causes Urinary Hesitancy? " ،, Retrieved 9-4-2019. Edited. ↑ Jenna Fletcher, "Urinary hesitancy: Causes in men and women" ،, Retrieved 9-4-2019. Edited. ↑ "Urination - difficulty with flow",, Retrieved 9-4-2019. Edited.
الخضوع للتخدير خلال العمليّة، فمن المُمكن أن يتسبَّب في إتلاف بعض الأعصاب، والذي بدوره قد يُؤدِّي إلى حدوث مشاكل في التبوُّل. الإصابة بالاضطرابات البوليّة، وهي من المشاكل النفسيّة المُتعلِّقة بحدوث تقطُّع البول. ظهور ورم سرطانيّ يُسبِّب سدَّ المثانة، أو الإحليل. علاج تقطُّع البول العلاج الطبِّي يتم علاج تقطيع البول بعلاج المُشكلة الصحِّية التي تكمن وراء حدوثه، وبشكلٍ عامّ هناك بعض الخيارات العلاجيّة التي قد تُستخدَم في علاج تقطيع البول، ومنها: [٢] الخضوع لجراحة يُمكن من خلالها تخفيف انسداد البروستات. العلاج الدوائيّ المُستخدَم في حالات تضخُّم البروستات. إزالة النسيج الندبيّ من الإحليل. أسباب تقطع البول - موضوع. تناوُل المُضادَّات الحيويّة لعلاج العدوى. الخضوع للعمليّات التي تتمّ فيها توسعة الإحليل. العلاج المنزليّ بالإضافة إلى العلاج الطبِّي والدوائيّ، فإنَّ هناك بعض السلوكيّات التي يُنصَح باتِّباعها في حالة الإصابة بتقطُّع البول، ومنها ما يأتي: [٣] الضغط بشكل خفيف على منطقة المثانة أو تدليكها، فقد يُساعد ذلك على تفريغ المثانة. الحرص على مُتابعة نمط التبوُّل، وتقديم تقرير للطبيب حول ذلك. أخذ حمَّام دافئ، فقد يُساهم في تحفيز عمليّة التبوُّل.
تغيير عادات تناول السوائل، إذ غالبًا ما يُحدّد الطبيب كمية معينة من السوائل التي يجب أن يتناولها المريض خلال اليوم؛ لتقليل فرص الرغبة المفاجئة والملحة في التبول، وبالتالي التخفيف من أعراض سلس البول، مع ضرورة الانتباه إلى الحصول على كميات كافية من السوائل خلال اليوم. التقليل من تناول المشروبات بأنواعها في الساعات التي تسبق الذهاب إلى الفراش. التقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين ، بما في ذلك الشاي، والقهوة، والمشروبات الغازية، والتي يمكن أن تتسبب بزيادة طرح الكلى للبول وتهيج المثانة. تجنّب تناول المشروبات الكحولية. التخلّص من الوزن الزائد والسمنة، والمحافظة على وزن صحي، إذ يمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بسلس البول، أو زيادة شدّة الأعراض. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام؛ للتخلّص من الوزن الزائد، والمحافظة على الوزن الصحي للجسم، بالإضافة إلى تقوية عضلات قاع الحوض. جدولة وتنظيم عدد مرات الذهاب إلى المرحاض. استخدام ملابس داخلية قطنية، أو وسدادات ماصة. الالتزام بتعليمات الطبيب التي تتمحوّر حول تعديل نمط الحياة، وممارسة تمارين تقوية عضلة المثانة وعضلات قاع الحوض، بالإضافة إلى تعليمات تناول الأدوية في حال مّ وصف أدوية لعلاج حالة سلس البول.