وأضافت أن درجة الحرارة الطبيعية للجسم هي 37 درجة مئوية إلا أنها أقل في بعض الأشخاص حوالي درجة تقريباً، وتختلف حرارة الجسم في أوقات اليوم المختلفة لتصل إلى نهايتها حوالي الساعة السادسة مساءاً وتصل إلى أقل مستوى لها في الصباح الباكر بين الساعة الخامسة والسادسة صباحاً، ولذلك تقاس درجة حرارة المريض مرتين يومياً الأولى في السادسة صباحاً، والثانية في السادسة مساء إلا إذا أمر الطبيب بقياسها أكثر من ذلك في بعض الحالات المرضية. حراره في فتحة الشرق الأوسط. وأوضحت أن التطور العلمي واكتشاف أنواع جديدة لقياس درجات الحرارة تستخدم بسهولة ويسر ولكن هذه الطرق تحتاج لمزيد من الأبحاث والدراسات فرغم استخدام هذه الطرق في بعض المستشفيات إلا أن دراسة علمية شككت في دقة قراءة الترمومتر الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء من خلال وضعه على الجبهة. أساليب قديمة وذكرت الدراسة أن قراءة هذا النوع من الترمومترات ربما لا تكون دقيقة مثل الأساليب القديمة لقياس الحرارة. وأصبحت هذه الترمومترات المعروفة أيضا باسم الترمومترات الصدغية مستخدمة بكثرة لدى الأطباء والآباء والمدربين الرياضيين على حد سواء بسبب سرعتها وسهولة استخدامها. وتعمل هذه الترمومترات من خلال استخدام أداة فاحصة تعمل بالأشعة تحت الحمراء لقياس الحرارة الصادرة من الأوعية الدموية في جبهة الإنسان، وتستخدم لحساب حرارة الجسم الأساسية.
5 إلى 1. 2 درجة مئوية أقل من درجة حرارة الجسم الفعلية، ومع ذلك فهي أسهل الطرق، وخصوصًا مع الأطفال كثيري الحركة أو كثيري البكاء. ولأخذ درجة حرارة طفلك تحت الإبط بدقة، ضعي الترمومتر في أعمق نقطة، وأغلقي ذراع طفلك عليه، ثم اتركيه من 3-5 دقائق وأزيليه، وبالطبع القراءة الناتجة أضيفي إليها من 0. 2 درجة مئوية، حتى تحصلي على درجة حرارة الجسم الفعلية. 3- الفم:هذه الطريقة أيضًا من أفضل طرق قياس درجة حرارة الجسم الفعلية، ولكنها لا تصلح للأطفال أقل من أربع سنوات، حتى تحصلي على نتيجة دقيقة، فكثير من الصغار، يقومون بعضّ الترمومتر، ما يتسبب في إتلافه وعدم دقة القياس. ضعي طرف الترمومتر تحت لسان طفلك، وأخبريه أن يغلق فمه ولا يعضّ الترمومتر لمدة 3-5 دقائق، ثم أزيليه واحصلي على القراءة السليمة. تعرفي على الطرق الصحيحة لقياس درجة حرارة طفلك. 4- الأذن: لا يمكن أخذ درجة الحرارة عن طريق الأذن إلا باستخدام ترمومتر معد خصيصًا لذلك، فلا يمكن استخدام الترمومتر الزئبقي أو الديجيتال، فهما غير مصممين لأخذ درجة الحرارة عن طريق الأذن. ضعي الترمومتر المخصص لذلك في فتحة الأذن برفق، حتى تصلي لطبلة الأذن، واتركيه حتى يدق الترمومتر جرسًا لنهاية القراءة. يجب تنظيف الأذن جيدًا قبل استخدام هذه الطريقة لقياس الحرارة، فالشمع المتراكم في الأذن يؤثر على دقة القياس، كما إن هذه الطريقة لا تصلح للرضع، لأن القناة السمعية تكون صغيرة جدًا لإدخال الترمومتر.
متابعة ـ سوزان حسن قياس درجة الحرارة في المنزل للأطفال من أهم الطرق للاطمئنان على سلامتهم عند الإصابة بأي عدوى أو الإحساس بارتفاع في درجة الحرارة، ويمكن قياس حرارة الطفل في مناطق مختلفة، مثل: فتحة الشرج وفتحة الأذن وتحت الإبط والفم ،تعرفي معنا في هذا المقال إلى طرق قياس درجة حرارة الطفل. 1-قياس الحرارة تحت الإبط تسمى درجة حرارة الإبطين، وهي من أقل الطرق دقة في قياس درجة حرارة الجسم، فتحت الإبطين يُمكن أن تتراوح درجة الحرارة من 0. 5 إلى 1. 2 درجة مئوية أقل من درجة حرارة الجسم الفعلية، ومع ذلك فهي أسهل الطرق، وخصوصًا مع الأطفال كثيري الحركة أو كثيري البكاء ، ولأخذ درجة حرارة طفلك تحت الإبط بدقة، ضعي الترمومتر في أعمق نقطة، وأغلقي ذراع طفلك عليه، ثم اتركيه من ثلاث إلى خمس دقائق وأخرجيه وبالطبع القراءة الناتجة أضيفي إليها من 0. 2 درجة مئوية، حتى تحصلي على درجة حرارة الجسم الفعلية. 4 طرق لقياس درجة حرارة الأطفال | دنيا الوطن. 2-قياس الحرارة عن طريق الأذن. لا يمكن أخذ درجة الحرارة عن طريق الأذن إلا باستخدام ترمومتر معد خصيصًا لذلك، فلا يمكن استخدام الترمومتر الزئبقي أو الديجيتال، فهما غير مصممين لأخذ درجة الحرارة عن طريق الأذن ، ضعي الترمومتر المخصص لذلك في فتحة الأذن برفق، حتى تصلي لطبلة الأذن، واتركيه حتى يدق الترمومتر جرسًا لنهاية القراءة ، يجب تنظيف الأذن جيدًا قبل استخدام هذه الطريقة لقياس الحرارة، فالشمع المتراكم في الأذن يؤثر في دقة القياس، كما أن هذه الطريقة لا تصلح للأطفال الرضع، لأن القناة السمعية تكون صغيرة جدًا لإدخال الترمومتر.
ومن الأمور الأخرى هي التهاب في المستقيم, أو وجود شرخ في الشرج، وهذا يترافق مع ألم في منطقة الشرج أثناء التغوط وخروج مخاط، وكذلك أحيانا وجود دم أحمر على البراز، ومن ناحية أخرى، فإن وجود بواسير أيضا قد يسبب الشعور بالحرقة أثناء التغوط, ووجود دم على البراز إلا أن الطبيب قد فحص كما قلت منطقة الشرج، وكان الفحص طبيعيا. وعند بعض الناس يكون السبب في الإحساس بالحرقة هو الحكة الشرجية الناجمة عن جفاف الجلد، أو كثرة تجفيف المنطقة بمحارم خشنة وكثرة التعرق، واستخدام المواد المخرشة كاستخدام الصابون، ووجود بعض الأمراض الجلدية، والاحتكاك مع الملابس أحيانا. - وجود صدفية، وهي مرض من أمراض الجلد الذي قد يصيب المنطقة مسببا حكة وحرقة. - في بعض الحالات يكون السبب -خاصة الحرقة الليلية- من الديدان الشعرية التي تسبب حكة وحرقة في الليل عند خروج الديدان لوضع بيوضها في منطقة الشرج ليلا. لذا يجب أن تراقب نفسك إن كانت الحرقة لها علاقة بأنواع معينة من الأطعمة، أو إن كان هناك بواسير داخلية فقد تخرج أحياناً مع التغوط، ويمكن لمسها كقطع خارجة من الشرج، وتعود إلى الأعلى بعد التغوط، والعلاج يعتمد على السبب. والله الموفق.