مطرنا بفضل الله ورحمته اللهم اجعله صيبا نافعا 🤲 - YouTube
السؤال: نحن في بلاد الغرب يهطل علينا الكثير من الأمطار، فهل يشرع لنا الدعاء المأثور، اللهم صيبا هنيئا، أو اللهم صيبا نافعا ، اللهم اجعله على الآكام والظراب وبطون الأودية، هل يشرع هذا الدعاء ولو كانت أمطارا كثيرة؟ الجواب: نعم يسأل هذا السؤال، اللهم صيبًا نافعًا فإذا حصل فيه مضرة، يقال اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والظراب ، الحديث. وما دام ما فيه مضرة فالحمد الله، يقول: اللهم صيبا نافعا، مطرنا بفضل الله ورحمته، اللهم اجعله مباركا ، فإذا شق عليهم يقولون: اللهم حوالينا ولا علينا [1] الحديث [2]. ننشر دعاء سقوط المطر... "اللهم صيبا نافعا" - اليوم السابع. أخرجه البخاري في كتاب الجمعة، باب الاستسقاء في الخطبة يوم الجمعة برقم 933. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (28/125). فتاوى ذات صلة
اكثروا عباد الله من الاستغفار فما استُجلبت الأمطار بأعظم من الأستغفار - اللهم صيباً نافعاً - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
حديث: اللهم صيباً نافعاً عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا رأى ناشئًا فِي أفق من آفَاق السَّمَاء ترك عمله وَإِن كَانَ فِي صَلَاة وأقبل عليه [ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّها]، فَإِنْ كَشَفَهُ اللَّهُ، حَمِدَ اللَّهَ، وَإِنْ مَطَرَتْ، قَالَ: اللَّهُمَّ صَيِّبًا [1] نَافِعًا)). تخريج الحديث: صحيح: أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (686) واللفظ له عدا ما بين المعكوفين فلأبي داود وغيره.
مطرنا بفضل الله ورحمته. مطرنا بفضل الله ورحمته مزخرفه. ان شاء الله والف الف مبروك انعام سالوسة. عبد الله بن محمد البصري 2020-12-02 – 14420417 التصنيفات. تذكير البشر بفوائد النوم المبكر. الذكر بعد نزول المطر مطرنا بفضل اللـه ورحمته- صحابي الحديث هو زيد بن خالد الجهني رضى الله عنه. مطرنا بفضل الله ورحمته أما بعد فيا عباد الله اتقوا الله تعالى – واستغفروه وتوبوا إليه وعلقوا القلوب به وتوكلوا عليه وثقوا بوعده وفوضوا الأمور. مطرنا بفضل الله ورحمته اللهم صيبا نافعا ومن هنا جاء الإشكال. الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله. هل تدرون ماذا قال ربكم. منهج العلوم للصف الاول الاعدادى الترم الاول. حكم دعاء المطر في بلاد الغرب. وسن لمن مطر قول مطرنا بفضل الله ورحمته لأنه اعتراف بنعمة الله ويحرم قول مطرنا بنوء أي كوكب كذا لأنه كفر بنعمة الله تعالى كما يدل عليه خبر الصحيحين ويباح قول مطرنا في نوء كذا لأنه يقتضي الإضافة للنوء ومن رأى سحابا أو هبت. والحديث بتمامه هو قوله رضى الله عنه صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح. مطرنا بفضل الله ورحمته. سبحان من سبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته جاء هذا عن ابن الزبير وعن بعض السلف فإذا قال ذلك المؤمن فحسن أما عند نزول المطر فيقول.
أخرجه النسائي في ((عمل اليوم والليلة)) (920) وفي ((الكبرى)) (10756)، وأبو بكر الشافعي (705)، والمزي في ((تهذيب الكمال)) (31/ 412). 4- ورواه عمر بن عبد الواحد [ثقة، من أثبت أصحاب الأوزاعي]، والوليد بن مزيد [ثقة ثبت، وهو من أثبت أصحاب الأوزاعي]، وإسماعيل بن عبد الله [وهو ابن سماعة: ثقة ثبت في الأوزاعي] ثلاثتهم عن الأوزاعي قال: حدثني رجل عن نافع أن القاسم بن محمد أخبره عن عائشة به. أخرجه النسائي (919) وفي ((الكبرى)) (10755)، وأبو بكر الشافعي (707)، والبيهقي (3/ 362). 5- ورواه الوليد بن مسلم [ثقة يدلس ويسوي، وقد صرح دحيم – الحافظ الكبير - في روايته بسماع الوليد من الأوزاعي، وسماع الأوزاعي من نافع، والوليد ثبت في الأوزاعي إذا لم يدلس] وعبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين [صدوق ربما أخطأ، وهو كاتب الأوزاعي وصاحبه روى عنه وحده] وشعيب ابن إسحاق [ثقة، كان الأوزاعي يقر به ويدنيه] ثلاثتهم عن الأوزاعي حدثني نافع عن القاسم بن محمد عن عائشة به. والصواب –والله أعلم- ما رواه الثقات من أصحاب الأوزاعي، وعليه فيحتمل أن يكون الأوزاعي سمعه أولا من رجل عن نافع، ثم سمعه من نافع بعدُ.
حديث: اللهم صيِّبًا نافعًا عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر قال: ((اللهم صيِّبًا نافعًا))؛ أخرجاه. المفردات: صيبا؛ أي: اجعله صيِّبًا؛ أي مطرًا. وقيل: الصيِّب السحاب. نافعًا؛ أي: غير ضار؛ لأن بعض المطر يضر، وبعضه ينفع؛ إذ إن مِن المطر ما يُغرِق، ومنه ما يسقي ويُورِق. أخرجاه؛ أي: البخاري ومسلم. البحث: هذا الحديث مختصر، وقد أخرجه مسلم تامًّا من حديث عائشة رضي الله عنها، ولفظه: قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم عُرِف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا أمطرت سُرَّ به وذهب عنه ذلك، قالت عائشة؛ فسألته، فقال: ((إني خشيت أن يكون عذابًا سُلِّط على أمتي))، ويقول: إذا رأى المطر: ((رحمة))، واللفظ الذي ساقه المصنف هنا هو لفظ البخاري رحمه الله. ما يفيده الحديث: 1- استحباب الضراعة إلى الله عز وجل عند نزول المطر أن يجعله مطرَ رحمةٍ، لا مطرَ عذاب ولا هدم ولا غرق. 2- استحباب العناية بأمر عامة المسلمين.