انتهت صلاة الجمعه وسبق مشاري تركي إلى الباب ليمنع عبده حمزه من تنفيذ الخطة المتفق عليها بعد أن رق قلبه إذ أهداه تركي المسواك عربوباً للمحبة الذي يكنها له فأشار إلى العبد حمزه بأن يوقف التنفيذ... إلا أن حمزه والذي كان يحضر نفسه لتنفيذ الخطة ويستعد لذلك نفسياً أجاب بقولته الشهيره ((فرد حمزه ثاير ثاير)) إما فيه ولافيك!!! وكان ماخطط له.. قصة الأخوين ثائر وحمزة. خرج تركي بن عبدالله وعاجله حمزه بطلقة أرددته قتيلاً ليعتلي بعد ذلك مشاري وينصب نفسه أميرهم على الرياض وبايعه الناس مكروهون خائفون بعد روئيهم لمنظر أميرهم المحبوب قتيلاً مضرج بالدماء يجدر بالقول بأن أحد المخلصين لتركي ركب فرسه وانطلق ليخبر إبنه فيصل والذي كان يترأس حملة تأديب بعض القبائل التي خرجت عن الأمر في شرق الجزيرة العربية والذي ماأن وصله الخبر كتم الأمر وأمر جيشه بتغير الوجه عائدين إلى الرياض وقام بقتل مشاري جراء لخيانته واسترداد الحكم بعد ذلك. كانت هذه القصة المشهوره (( فرد حمزه ثاير ثاير)) لعلي استطعت بها أن أضيف اليسير لمعلوماتكم مما يحمله الماضي من قصص ومآثر وتضحيات. أخوكم الشمالي
ذهبت وتزوجت الرجل الذي خانتني معه وعاشت معها بممتلكاتي. بعد 10 سنوات جعلتني التقي بابني الذي كنت لا اعرف تفاصيل وجهه، أصبحنا نتلاقى كل فترة. في يوم جالس انا وابني على البحر سألني لما انفصلت أنت وأمي؟ لا اعرف ما اجاوبه هل اجاوبه عن ظلمها لعمه أم عن خيانتها أم عن تزويرها لممتلكاتي. قلت له قضاء وقدر. ألح عليّ في السؤال، فقد قلت له كل شيء وكأنني انتزعت من قلبي تعب عشر سنوات لم أقله لبشر. تفاجأ ابني بما فعلته أمه، لم يكن يعلم انها هكذا.. أصبح يفكر كيف يستطيع الانتقام منها ومن زوجها، وكل ما تقابلنا يقول لي كيف ننتقم يا والدي لا أستطع العيش معهم أريد الانتقام لك. 100 يوم على مقاطعة المعتقلين الإداريين للمحاكم | كل العرب. لم أكن أعرف أن قولي الحقيقة له سيجعله يفكر في يومٍ استيقظت من نومي على خبر قتل زوجها!!! تفاجأت جداً وخطر ببالي ابني وحاولت الوصول له لكنني لا أتمكن. بعد يومين من الخبر وصلني بلاغ اتهام انني مشارك بقتل زوجها. ذهبت على مركز الشرطة جرت التحقيقات إلا أن التهمة ملفقة لي. في مركز الشرطة في اليوم التالي أرسلوا للشريك أي القاتل الأول تفاجئت انه ابني واصابني الذهول كيف لولدٍ صغير بعمره أن يحمل السلاح ويقتل!! عرف حمزة بالخبر عن طريق قرأته للجريدة، وأتى هو ووالد زوجته "القاض" ليساعدوني في محنتي.
اهلا بكم متابعي موقع محب التدوين من كل مكان مرحبا واهلا وسهلا بكم نورتونا وشرفتونا بزيارتكم الموقع وخاصة قسم قصص وحكايات فهو يحتوي على قصص معبرة قصيرة جدا نحن سعداء جدا بتواجدكم معنا هنا ونقدم لكم قصص قصيرة معبرة عن الأمل وموضوعنا اليوم هو كان والدهم تاجر، وأمهم سيدة طيبة جداً، كانت تهتم بتربية أولادها وترعاهم وتريدهم أن يصبحوا على قدرٍ عالي من المسؤولية وأن يكونوا ناجحين في أعمالهم وحياتي، ثائر لم يتمكن من اكمال دراسته، توقف عن الدراسة من أجل مساعدة والده في العمل وتأسيس عملهم ويضحي من أجل مساعدة والده، أما بالنسبة لحمزة فكان صغيراً ووالده يريده أن يصبح طبيباً وأن يكمل دراسته. في يومٍ ما وهم يتناولون طعام العشاء: كانوا يتحدثون وأوصى الوالد ثائر بأخيه حمزة وأن يكمل دراسته بحكم أنه الأخ الأكبر. تقبل الوصية ثائر وقال لوالده لا تقلق يا والدي إن حمزة سيكون من أفضل الأطباء مستقبلا انتهوا من تناول العشاء ذهب كلٍ منهم إلى غرفته، بعد قليل من الوقت، سمعوا والدتهم تصرخ وتقول بأعلى صوت حمزة ثائر... الحقوا بوالدكم!!! مشاري بن عبد الرحمن بن حسن بن مشاري آل سعود - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. ؟؟ ذهبوا الأولاد مسرعين إلى غرفة والدهم، ليروا انه ملقى على الأرض، ذهبوا مسرعين إلى المشفى.. انتظروا خروج الدكتور من عند والدهم بقلق، خرج الدكتور بعد تشخيصه لحالة والدهم فإذا بالدكتور يقول: إنها ذبحة صدرية "يجب ألا يتعرض لأي حزن أو قلق. "
نجيب فراج – "كان اول يوم بعد اعتقال والدي من قبل قوات الاحتلال صعبا للغاية حينما تحلقنا على مائدة الافطار بدونه فافتقدناه"، هذا ما قالته الشاب كيان ثائر مزهربعد اعتقال والدها. وكانت قوة عسكرية اسرائيلية قد اغارت على منزل ثائر مزهر فجرامس الاول في مخيم الدهيشة وفجرت مدخله الرئيس واطلقت قنابل الصوت لارهاب العائلة معظمهم من الاطفال ومن ثم جرى اعتقال الاب البالغ من العمر 48 عاما لتحوله الى سجن عوفر حيث اتصل بعائلته وابلغهم ان قوات الاحتلال سوف تعقد له محكمة للنظر في توقيفه يوم الاحد القادم رغم ان ضابط المخابرات ابلغه نيته بتحويله الى الاعتقال الاداري. حكاية معاناة لا تنتهي ولثائر حكاية طويلة مع الاحتلال حيث اعتقل والده المناضل حلمي مزهر في بداية السبعينات من القرن الماضي حيث لم يكن قد جاء الى الحياة بعد ومن ثم جرى ابعاده الى المنفى ومكث في الاردن لاكثر من ثلاثة عقود الى ان عاد مع افواج العائدين مع بداية مجيء السلطة الفلسطينية في منتصف تسعينات القرن الماضي وقد حملت والدته به وبشقيقه الاصغر ياسر عندما كانت تزور والده في منفاه بالاردن، وترعرع ثائر بعيدا عن والده الى ان عاد الى ارض الوطن وكان حينها قد تجاوز الثلاثين عاما من عمره.
كما زادت السلطات الإسرائيلية من استخدام الاعتقال الإداري في السنوات الأخيرة، حيث احتجزت بشكل متواصل حوالي 500 فلسطيني، من بينهم أطفال. وفي 28 مارس/آذار 2022، بعد يوم من مقتل ضابطَيْ شرطة إسرائيليَيْن على يد مواطنَين فلسطينيَيْن مسلحَين في إسرائيل، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت الأجهزة الأمنية باحتجاز أي شخص يشتبه في تورطه في الهجوم قيد الاعتقال الإداري. وانضم إلى المقاطعة، أمل نخلة، فلسطيني يبلغ من العمر 18 عامًا، معتقل إداريًا منذ 21 يناير/كانون الثاني 2021. ويعاني من اضطراب عصبي عضلي نادر يسبب ضعفًا في عضلات الهيكل العظمي. كان يبلغ من العمر 17 عامًا وقت اعتقاله للمرة الأولى. ومنذ ذلك الحين، شهد تجديد اعتقاله ثلاث مرات، كان آخرها في 18 يناير/كانون الثاني 2022، عندما مددت محكمة عسكرية اعتقاله لمدة أربعة أشهر أخرى. وقال صالح حجازي: "أتم أمل نخلة الثامنة عشرة من عمره بعد أن أمضى قرابة العام في الاعتقال من دون تهمة. من المعاناة أن تخشى أسرة على صحة ولدها من التدهور. والأسوأ هو الاضطرار، بالإضافة إلى ذلك، إلى تحمّل قسوة الانتظار في الاعتقال الإداري. يجب إطلاق سراحه فورًا". اعتقلت القوات الإسرائيلية إسلام الطويل، المرشح لرئاسة بلدية البيرة، وهي مدينة في الضفة الغربية، في 21 مارس/آذار بعد مداهمة منزله في الساعة 1:30 صباحًا.
قابلني صديقٌ له، قال لي لم أرك بزواج أخيك فقلت له زواج ماذا أخي لم يتزوج، قال لي صديقه بلا تزوج من فتاة جميلة والدها قاضي. تعجبت لم يكن لحمزة أي معرفة لفتاة. قلت له لا أعلم إنه قال لنا مسافر. رجعت إلى البيت وقلت لأمي انه صديق جمزة يقول انه تزوج، فقالت أنتَ السبب أنت من طردته ولم تفهم ما يحصل بالضبط أمي كانت على دراية تامة بما تفعله زوجتي ولكن لا تقول لي، تعبت والدي على اثر سماعها بزواج حمزة، حاولت الوصول له ليراها، تواصلت به بعد يومين. اتى إلى المنزل هو وزوجته فكانت جميلة جداً. سألته أمي من أين تعرفون بعض، فروى لها قصة زواجهم. "في يوم طردي من البيت، خرجت من البيت مسرعاً حالماً مسدس، في جانب الطريق تلاقيت برجل ذو هيبة ومعه فتاة لم أكن اعرف انها ابنته، ركبت معه بحجة أن يوصلونني بطريقهم إلى المدينة، في الطريق توقف سيارة ونزل من السيارة اثنين قطاع طرق حاولوا التهجم على الفتاة فدافعت عنها وأطلقت النار عليهم لم يقتلوا ولكن هربوا بطريقة ما. " بعد ذلك طلب مني والدها الزواج منها وعرفني عليها ووافقت انه قاضي وإنها جميلة وتزوجنا. " انتهت زيارتهم وذهبوا إلى بيتهم. تعبت والدتي في مساء تلك الليلة لا أعرف لماذا حتماً ولكنه يبدوا قرهاً مما فعلته بحمزة ومما فعله حمزة وزواجه دون أن تعرف.