#272 الحل الاسهل مصر تحتل لبنان وتاخذ الطبقة السياسية مخيم صيفي في ابو زعبل #273 رسمة الخريطة وهي بتجري من الملف اللبناني Alucard "لولا الخليجيين لم تكن لتقوم لمصر قائمة" السيسي #274 (إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم مافي الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير) #275 والله اني احب مصر ولا احب اسب اخواني المسلمين واحلف بأسم الله اني ماحب موب مجرد كلام.. لكن احيانا تأتيك حمية بسبب ردود بعض اخوتنا المسلمين التي تشعل في الشخص الحمية التي تجعلك احيانا تنزل مستواك بسبب رد من شخص سفيه لا يمثل لا دولته ولا شعبه بتعليقه هذا.
وأكد البروفسور صائغ أن المملكة ستصبح الرائدة بلا منازع على مستوى العالم في مجال الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية التي ستقلل الاعتماد على الطاقة الأحفورية وتقليل حرارة الكرة الأرضية. مشيراً إلى نوع آخر من الطاقة يمكن استغلاله وهي الطاقة المائية خاصة في شلالات المنطقة الجنوبية والسدود، وزاد: كذلك زراعة الطحالب المائية في المنطقة البحرية الواقعة مابين مدينة الخبر ومملكة البحرين معتبراً أنه مكان خصب لزراعة تلك الطحالب التي يمكن تجفيفها وحرقها لتوليد الكهرباء بينما تقوم نباتات أخرى بامتصاص ثاني أكسيد الكربون لتحافظ على البيئة. وأضاف البروفسور صائغ إمكانية استغلال الطاقة الشمسية في كافة أمور الحياة مثل تسخين المياه، وتأمين الكهرباء لشحن الهواتف النقالة، وتشغيل الإضاءة والقوارب البحرية والزراعة.
وحتى الآن لا توجد جهة رسمية تدعمنا ونتمنى إذا وجد دعم يوجه للهيئة العامة للأرصاد. مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله. هل الشراكات القادمة بفضل المجهودات الفردية تختصر على الداخل فقط أم للخارج نصيب من الشراكة؟ من خارج السودان وجدنا عرضاً بقيمة (250) دولاراً يومياً مقابل قيامي بوضع مقال يومي على مواقعنا،لكن ما ينشر في المقال يختلف قليلاً عن اهتماماتنا واهتمامات المتابعين لذا رفضنا العرض. ما الذي ينقص الجهات المختصة بالرصد داخلياً من مواكبة ما توصلت إليه أجهزة الرصد بالخارج ليكون المواطن بالبلاد على علم بتغيرات الطقس بشكل يومي؟ لاشيء ينقص البلاد غير الإرادة والوطنية كل أجهزة الرصد والرادارات لا تحتاج إلى أموال كثيرة لكن إذا توفرت الإرادة ووجدنا الشخص الذي يقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة. بالنسبة لمناهج كليات الجغرافيا التي تخرج من يعملون في هذا المجال هل مواكبة للتطور الحديث؟ المنهج الموجود حالياً بالكليات التي تدرس هذا العلم قديم جداً لدينا ولا يصلح للتدريس في هذا الوقت، ما عدا الحدود بين الدول والبحار والأنهار كما هي أما الباقي تغير وتطور بكل العالم إلا لدينا لم يتطور بعد. البعض يرى ربط ممارسة أعمالهم اليومية وفق مجريات الطقس تمرد على أقدار الخالق وبه شيء من الشعوذة؟ كانت تواجهنا كثيراً حكاية إنك مشعوذ وبتتعامل مع الجن وأنت شيخ الدمازين لكن!
Your browser does not support the audio element. الفتوى رقم (1752) من المرسل س. ع.
#261 نورنا باساميهم اما يوصلو ابقا ذكرني بليز #262 وكالعادة بدأت القصة في وادي ونقلها المصريين والسعوديين لوادي ثاني وبدأ ردح الشبابيك #263 الله يبارك لكم في لبنان اهم شيء الدعم المالي لان هذه مشكلتهم وليست تشكيل حكومة #264 مهمه للسعودية فقط لأسباب كثيرة لن أتحدث عنها هنا انتا بتقول ايه #265 عمرك مهتلاقي مصري هو الفعل ودا ابصم بالعشرة عليه. دائما نحن رد الفعل. ارجع اقرأ الموضوع من أوله عشان تعرف اننا رد فعل لا اكثر. بس رد فعل جامد حبتين دخلت ودرت من بداية الموضوع الى نهايته. لم اجد السعوديين يتكلمون عن مصر بالبداية كلهم كانو يقولون ان لبنان لا فائدة من دعمها و ان لبنان مستحيل تتحسن. و المصريين تحسسو مع ان الردود بالبداية كلها تتكلم عن لبنان وليست مصر... لكن الأنسان مايتحسس الا بأسباب #266 بص انتا صح انا شايل المراره ومعنديش صحه للجدال. اناكان مالي ومال الحوارات دي. التعديل الأخير: 15 يوليو 2021 #267 مصر قامت على من يعطي المال الأكبر. مره العثمانيين مره الفرنسيين مره القبائل العربية الأموية و العباسية و الراشدة. مره اليونانيين مره الرومانيين جميع الشعوب تعاقبت على حكم مصر مقابل توفير المال لهم.
كرس جهده للغوص في بحور الطقس بالدراسة عبر الانترنت،ورغم كل ما يقدمه من رصد لم يمتهن المجال وظل يعمل بالمكتبات وليس موظفاً لدى الأرصاد كما يظن معظم متابعيه بمواقع التواصل الاجتماعي بمنصاته المتعددة …. تضاريس الصبا الباكر ومراحلك الدراسية أي بقاع البلاد حظيت بها؟ محلية مروي قرية الكرو 1976م تلقيت تعليمي الابتدائي بها وأيضاً المتوسطة ثم أتممت المرحلة الثانوية بمدرسة كريمة الأكاديمية وبعدها انتقلت إلى مدرسة الخرطوم الجديدة جوار ميدان الأسرة. مناخ الدراسة فيما بعد قادته الرغبة أم خبطة قدر؟ في ذاك الوقت المناخ كان مشحوناً بالخلاف مع النظام السابق بسبب قانون الخدمة الإلزامية فخرجت من معسكر القطينة في عام 1998م بعدها اتجهت لدراسة الكمبيوتر (صيانة وبرمجة)، ومن ثم ولجت لسوق العمل بفتح موقع لصيانة وبرمجة الحاسب والموبايلات وبرمجة الفضائيات بدأتها بصيانة الريسيفر القديم (الدش) ومن هنا بدأ التفكير في الأقمار الصناعية وأهميتها. لم تدرس الجغرافيا كتخصص فمن أوحى لك بالتوجه لدهاليز الطقس ورصده حينها؟ بدأت الغوص في دهاليز الطقس من باب الهواية بسبب الأمطار الفيضانية التي هطلت في العام 1988م وكانت حديث الناس لفترات،ثم طورت قدراتي في هذا المجال بالتوجه لدراسة علم الطقس عبر الإنترنت بواسطة بعض الأصدقاء من الخليج، استفدت منهم كثيراً خلال الفترة التي قضيتها بمصروذلك لتوفر البرامج التي كانت محظورة في السودان.