توفيت العمة بعد أقل من عام من ظهور حالة غامضة من الأرق، ثم بعد ذلك بعام واحد أصيبت عمة إليزابيتا الأخرى بالأعراض نفسها وماتت خلال أشهر قليلة، بحسب " إن بي سي نيوز " (nbcnews). لم يعرف الأطباء السبب، لكن رويتر لم يتجاهل الأمر وظل مشغولا به، يبحث ويتساءل، مما أدى إلى تحفيز ذاكرة والدة إليزابيتا التي رأت تلك الأعراض من قبل، تحديدا في عام 1944 حين مرض جد إليزابيتا لأبيها وتوقف عن النوم لأشهر حتى مات. يزداد الأرق سوءا لدرجة أنه يؤثر بشدة على الأداء اليومي، مما يؤدي إلى تلف في الدماغ (بيكسلز) مرض غامض "الأرق العائلي المميت" أو "إف إف آي" (FFI) حالة وراثية نادرة تسبب الأرق وعدم القدرة على النوم. صعوبة البلع: مشكلة للرضع والبالغين على حد سواء - ويب طب. يزداد الأرق سوءا لدرجة أنه يؤثر بشدة على الأداء اليومي، مما يؤدي إلى تلف في الدماغ، وفي النهاية يؤدي إلى غيبوبة ثم الموت. ووفقا لـ "ميديكال نيوز توداي" (Medicalnewstoday) ينجم الأرق العائلي القاتل عن خلل جيني يؤدي إلى موت الخلايا العصبية في الدماغ، ويمكن أن يسبب أيضا مشاكل في الوظائف مثل تنظيم درجة حرارة الجسم. تغير السلوك وحالة الأرق التي أصابت عمتي زوجته حيّرت رويتر، فبدأ يبحث في جذور العائلة، وفي السجلات الطبية لأفراد العائلة السابقين حتى وجد أن أسباب الوفاة تنوعت ما بين صرع وحمى ومرض عقلي.
أورام المريء السرطانيّة: تكون صعوبة البلع الناتجة عنها تدريجيّة، تبدأ بصعوبة بلع الأطعمة وصولاً للسوائل. وجود جسم غريب في المريء: غالباً ما يكون قطعة كبيرة وصلبة من الطعام، وهذا السبب هو الأكثر شيوعاً عند الأطفال وكبار السن؛ كونهم يواجهون صعوبةً في المضغ، وهذا يتوجب مراجعة الطبيب فوراً. إصابة عضلات الفم بالشلل: فعندما تكون إحدى هذه العضلات أو جميعها مصابة بشلل، يُصبح من الصعب دفع الطعام للمريء، وبالتالي يتعرض الإنسان للسعال، أو الشرقة، أو التهاب في الرئة بسبب دخول أجزاء من الطعام للجهاز التنفسي. حل صعوبة البلع - إسألنا. خلل في عمل أجزاء الفم أو البلعوم: والسبب هنا هو اضطرابات عصبيّة تتضمن فيروس شلل الأطفال تحديداً إذا أصاب الأعصاب المسؤولة عن تغذية الفم والحلق، ومرض باركنسون، وتلف الأعصاب الناتج عن إصابات العمود الفقري، أو السكتة الدماغيّة. التوتر النفسي: فوجود المشاكل المؤديّة للحزن، يؤدي إلى وجود كتلة في الحلق ينتج عنها صعوبة في البلع. علاج صعوبة البلع يكون العلاج هنا بتحديد السبب أولاً، وهذا يحتاج غالباً مشاركة أطباء من تخصصات مختلفة، تتضمن أخصائي الأذن والحنجرة والأنف، والتخاطب، والبلع، ويتضمن العلاج أيضاً عمليّة تدريبيّة للمريض على البلع بطريقةٍ صحيحةٍ دون الشعور بصعوبة أو بوجود مشكلة.
توفير البيئة المناسبة للأكل: إذ يُنصح بمحاولة التقليل من العوامل المُشتّتة في المنطقة التي يتم تناول الطعام فيها، ويُنصح أيضاً بإبقاء التركيز على مهام الأكل والشرب فقط من دون تشتت، وبعدم التحدث عندما يكون الطعام في داخل الفم. ما هي أسباب صعوبة البلع - موضوع. تقليل كمية وسرعة تناول الطعام: حيث إنّه من الواجب أن يتم تناول الطعام بشكل بطيء، كما يُنصح بتقطيع الطعام إلى قطع صغيرة ومن ثم هضمه بشكل جيّد، إذ يجب أن يتم مضغ الطعام في الفم إلى أن يصبح سائلاً قبل بلعه، بالإضافة إلى ضرورة عدم محاولة تناول أكثر من نصف ملعقة من الطعام في وقت واحد. تكرار عملية البلع: قد يحتاج المُصاب إلى بلع كل لقمة أو رشفة من الطعام مرتين أو ثلاث مرات؛ حيث إنّه في حال علق الطعام في الحلق فإنّه يجب القيام بالسعال بشكل خفيف أو القيام بتنظيف الحلق ، ومن ثم البلع مرة أخرى قبل التنفس، وتجدر الإشارة إلى أهمية التركيز على البلع بشكل متكرر ومتقطع. زيادة إفراز اللعاب: حيث إنّ شرب كميات كافية من السوائل، والعضّ على المصاصات، أو رقائق الثلج، أو مثلجات الليمون بشكل دوري، لزيادة إفراز وإنتاج اللعاب ، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تسهيل عملية البلع. الاهتمام بقوام الطعام: إذ يُنصح بالتقليل من الأطعمة التي تُعتبر قاسية للمضغ، وتناول الأطعمة الأكثر ليونة، كما يُنصح بهرس الطعام في الخلاط، وفي حال تسببت الأطعمة السائلة بحدوث السعال فمن الممكن تثخينها بمكثف سائل، كما أنّه من الممكن أيضاً تناول السوائل السميكة بدلاً من السوائل الرقيقة مثل: تناول النكتار بدلاً من العصير العادي، وتناول الحساء الكريمي بدلاً من الحساء العادي.
[٥] [٦] الارتداد المعدي المريئي:' (بالإنجليزية: Gastroesophageal Reflux Disease)p)؛ وهو ارتجاع لأحماض المعدة، يحدث عندما تتحرك محتويات المعدة إلى الأعلى نحو المريء ، مما يتسبب بالإصابة بحرقة المعدة (بالإنجليزية: heartburn). [٥] [٧] تعذّر الارتخاء المريئي: (بالإنجليزية: Achalasia)؛ وهي الحالة التي لا تسترخي فيها عضلات المريء السفلية بشكل كافٍ من أجل السماح للطعام بالدخول إلى المعدة. [٨] التشنج المنتشر: (بالإنجليزية: Diffuse Spasm)، والذي يتمثل بانقباض العضلات في المريء بطريقة غير منسقة. [٨] التهاب المريء اليوزيني: (بالإنجليزية: Eosinophilic Esophagitis)، يحدث في هذه الحالة ارتفاع شديد لمستويات الخلايا الحمضية (بالإنجليزية: Eosinophil)؛ وهي نوع من أنواع خلايا الدم البيضاء في المريء، بحيث تنمو الخلايا الحمضية تنمو بطريقة غير منتظمة، وتعمل على مهاجمة الجهاز الهضمي، مما يتسبب بالمعاناة من التقيو وصعوبة في بلع الطعام. [٨] أسباب أخرى: مثل: السكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke)، وإصابات الرأس أو الحبل الشوكي، والإصابة بسرطان في الرأس، أو الرقبة ، أو المريء. [٥] المراجع ↑ "Swallowing problems (dysphagia) definition and facts",, Retrieved 19-April-2019.
اضطرابات العضلات يؤثر الوهن العضلي الوبيل وهو حالة من أمراض المناعة الذاتية والحثل العضلي على العضلات في جميع أنحاء الجسم، مما قد يؤثر على اضطرابات المريء مثل تعذر الارتخاء وتشنجات البلعوم الحلقي وتشنجات المريء. تضيق وانسداد المريء يمكن لسرطان المريء أو ورم أو تورم الغدة الدرقية أن يضيق المريء، ويمكن أن يؤدي تضيق المريء إلى صعوبة البلع, يمكن أن يكون البلع صعبًا أو مستحيلًا إذا كان هناك شيء عالق في منطقة الحلق. تندب من الارتجاع الحمضي يمكن أن يتشكل النسيج الندبي في المريء نتيجة لارتجاع المريء (مرض الارتجاع الحمضي)، يمكن أن يؤدي ارتجاع المريء إلى مريء باريت وهو حالة يحدث فيها تهيج في بطانة المريء مما يسبب صعوبة في البلع. العدوى التهاب اللوزتين أو التهاب الحلق يسبب الألم والالتهابات، مما يمكن أن يجعل البلع مؤلمًا. اقرا ايضا: " سبب الم الحلق عند البلع و الأعراض و طرق العلاج " كيف يتم تشخيص صعوبة البلع وألم الحلق تختلف الاختبارات التشخيصية لاضطرابات البلع، تشمل الاختبارات النموذجية ما يلي: تنظير الحنجرة المرن يتم إجراء هذا الاختبار بواسطة أخصائي الأنف والأذن والحنجرة، يتضمن وضع منظار صغير في الأنف والنظر إلى الحلق والأحبال الصوتية.
تتميّز صعوبة البلع لدى الرضّع بأن الرضيع يكون غير قادر على التعبير عن المشاق التي يشعر بها لدى البلع وغير قادر، أيضا، على إحداث تغييرات في عملية البلع، حسب الحاجة. بالإضافة إلى ذلك، يجد الرضيع صعوبة في تزامن التنفّس مع البلع في حال وجود مشكلة ما. ومن هنا، فقد تظهر مشكلة في عملية البلع على شكل اضطراب في عملية التنفس، وذلك بسبب استنشاق الغذاء إلى المسالك التنفسيّة، كما إن اضطرابا تنفسيا معينا، مثل الانسداد، يمكن أن يظهر كمشكلة في البلع. بعض التشوهات الخلقية تظهر في الشكل الخارجي، مثل تمزّق الشفة والحنك، وبعضها يمكن تشخيصه فقط من قبل شخص مهني. عند التأكد من وجود تشوهات خلقية، يستوجب التعامل مع المشاكل الناتجة عنها تلقّي المساعدة. الاختلاف التشريحي يمكن أن يسبب علاقات مختلفة بين اللسان، الحنكين والشفتين. هكذا، مثلاً، يكون مبنى فم الرضيع غير ملائم لمبنى حلمتي الأم أو زجاجات حليب معينة. صعوبة الرضاعة تستلزم إجراء فحص مهني وليس نصائح أشخاص ليسوا أطباء أخصائيين في أمراض الأنف، الأذن والحنجرة ولا يعملون في هذا المجال. نسبة المواليد الجدد والرضَع الذين يعانون من اضطرابات البلع بدرجات متفاوتة الحدة مرتفعه جداً وتأثيراتها على الأهل والمنظومة السليمة كبيرة جداً.