أحدثت شركة Niantic مجموعة من التغييرات على لعبة الواقع الافتراضي الأشهر "بوكيمون غو" Pokémon Go ، ومن أحدث هذه التغييرات انضمام "عصابة الرداء الأبيض" التي شاهدها جيل التسعينيات عبر "سبيستون". وستكون العصابة جاهزة لإثارة المشاكل أمام اللاعبين الذين لا يزالون متشبثين باللعبة، وهي إضافة سوف تظهر في محطات "بوكي ستوب" ذات الطابع الداكن وعليها الحرف R، رمز العصابة. شبكة الألوكة. وأعلنت صفحة الشركة عن التحديث عبر تغريدة جاء فيها: "أيها المدربون، لدينا رسالة واردة من البروفيسور: لقد لاحظت عدداً مثيراً من القلق من التقارير من المدربين الذين وجدوا PokéStops تبدو... مشوهة؟ أيها المدربون، يرجى الإبلاغ عن أي محطة تبدو مختلفة". و"عصابة الرداء الأبيض" هي مجموعة الأشرار في مسلسل الكرتون الأصلي "بوكيمون"، والتي كانت تتولى مهمة وقف تقدم المدرب آش وفريقه، وسرقة البوكيمونات منهم. وكانت العصابة تتكون من كل من جيسي، القائدة المدبرة للخطط، جيمس، مساعدها الأول، وميوث، البوكيمون الشبيه بالقط والمساعد لأعضاء العصابة البشريين.
والإفريقي ينظر إليه باحترام، تماما كما ينظر إلى الميلاد.. ولهذا يحتفل بموت أقاربه وأعزائه بالرقص. لأنها المناسبة التي سيعود فيها الميت إلى أرواح أسلافه.
أما أنتي فإن شكلك لم يتغير!!!!!!
هههههه صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى كلية الاداب والعلوم الانسانية في الرقة:: منتـدى الترفيـه والتسالـي انتقل الى:
الفن الافريقي القديم الرقص الافريقي.. "الرقص في أفريقيا هو بداية كل شيء، وما على الكلام سوى اتباع الرقصات؛ ليتحول الحديث إلى أنغام وألحان ورقصات، فالرقص والغناء والأقنعة هي تراث القارة الأفريقية" (الزعيم سنغور) عندما يذكر "الرقص الأفريقي" تتعالى في أذهاننا أصوات الطبول القوية والرقصات الجماعية الممتلئة بالحركة والحيوية، لكن كلمة "الرقص" وحدها غالبا ما تكون مصحوبة بمفاهيم مختلفة عن تلك التى تصاحب الرقصات الأفريقية، أكثر هذه المفاهيم شهرة هو التفسير الفرويدي الذي يقول بأن الدور الرئيس للرقص هو التنبيه والانفعال الجنسي؛ لكن الرقص في أفريقيا له وظائف تختلف كثيرا. فالرقص في المجتمعات الأفريقية لا يعتبر نوعا من الإثارة والترفيه والمتعة كما هو شائع في المجتمعات الحديثة، إنما يعبر عن ضرورة واحتياج أساسي فهو جزء رئيسي من الطقوس الدينية والاجتماعية، فهناك رقصات لكل المناسبات حتى إن الكاتبة الزنجية الأميركية بيرل بريمياس صنفت الرقصات الأفريقية المختلفة في مجموعات تمثل في تتابعها دورة الحياة الكاملة من بدايتها إلى نهايتها، فهناك رقصة للإخصاب ورقصة الميلاد والبلوغ والخطبة والزواج والموت، وهي المراحل التي يمر بها كل كائن حي.