ذات صلة التين لعلاج نقص فيتامين د فوائد التين لنقص فيتامين د نقص فيتامين د يعتبر نقص فيتامين د واحداً من الأمراض الشائعة جداً والتي تمتلك العديد من الآثار السلبية على الجسم، ويتمثل نقص فيتامين د بانخفاض تركيز الفيتامين في الدم عن النسب الطبيعية الموصى به، ولهذا الأمر أثر كبير على صحة الجسم بشكل عام وعلى العظام بشكل خاص. حيثُ إنّ فيتامين د يلعب دوراً كبيراً في تعزيز قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم والفسفور ويعمل على تنظيم دخول المعادن من وإلى العظام وأي خلل في نسبته في الدم يؤدي إلى خلل في نسبة المعادن في الجسم وهذا الأمر يؤدي إلى الإصابة بتشوه العظام وهشاشتها. السبب الأساسي لنقص فيتامين د يعود السبب الأساسي لنقص فيتامين د في الجسم إلى قلة تناول المصادر الغذائية الغنية به وخاصة المصادر الحيوانية، حيثُ إنّ المصادر الحيوانية غنية بالفيتامين أكثر من المصادر النباتية مثل: الحليب، الجبن، اللبن، الأسماك، كما أنّ قلة التعرض لأشعة الشمس تلعب دوراً كبيراً في انخفاض تركيز فيتامين د في الجسم، حيثُ إنّ الشمس تعمل على تحويل فيتامين د إلى شكله الفعال الذي يستطيع الجسم الاستفادة منه، ويحدث هذا عادةً لدى الأشخاص الذين يعملون في المكاتب ولا يخرجونَ خلال النهار ويعيشون في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
محتويات ١ نقص فيتامين د ١. ١ السبب الأساسي لنقص فيتامين د ١. ٢ علاج نقص فيتامين د بالتين ١. ٣ علاج نقص فيتامين د نقص فيتامين د يعتبر نقص فيتامين د واحداً من الأمراض الشائعة جداً والتي تمتلك العديد من الآثار السلبية على الجسم، ويتمثل نقص فيتامين د بانخفاض تركيز الفيتامين في الدم عن النسب الطبيعية الموصى به، ولهذا الأمر أثر كبير على صحة الجسم بشكل عام وعلى العظام بشكل خاص. حيثُ إنّ فيتامين د يلعب دوراً كبيراً في تعزيز قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم والفسفور ويعمل على تنظيم دخول المعادن من وإلى العظام وأي خلل في نسبته في الدم يؤدي إلى خلل في نسبة المعادن في الجسم وهذا الأمر يؤدي إلى الإصابة بتشوه العظام وهشاشتها. السبب الأساسي لنقص فيتامين د يعود السبب الأساسي لنقص فيتامين د في الجسم إلى قلة تناول المصادر الغذائية الغنية به وخاصة المصادر الحيوانية، حيثُ إنّ المصادر الحيوانية غنية بالفيتامين أكثر من المصادر النباتية مثل: الحليب، الجبن، اللبن، الأسماك، كما أنّ قلة التعرض لأشعة الشمس تلعب دوراً كبيراً في انخفاض تركيز فيتامين د في الجسم، حيثُ إنّ الشمس تعمل على تحويل فيتامين د إلى شكله الفعال الذي يستطيع الجسم الاستفادة منه، ويحدث هذا عادةً لدى الأشخاص الذين يعملون في المكاتب ولا يخرجونَ خلال النهار ويعيشون في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
تناول المكملات الغذائية التي يقوم الطبيب بوصفها وذلك تبعاً لنسبة النقص. التعرض لأشعة الشمس بشكل منتظم، وينصح الخبراء بالتعرض لها من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثالثة صباحاً.