6مليون نقاط) من هو النبي الذي كانت معجزته احياء الموتى حل لغز من هو النبي الذي كانت معجزته احياء الموتى اجابة لغز من هو النبي الذي كانت معجزته احياء الموتى 24 مشاهدات النبي الذي كانت معجزته احياء الموتى مارس 1 asma-maghari كانت معجزته احياء الموتى معجزته احياء الموتى 44 مشاهدات اذكر من يعمل في تكفين الموتى 6 حروف؟ يناير 19، 2021 في تصنيف معلومات عامة Hatem Hussein ( 56. 2مليون نقاط) وضح من يعمل في تكفين الموتى 6 حروف؟ معرفة من يعمل في تكفين الموتى 6 حروف؟ اسم من يعمل في تكفين الموتى 6 حروف؟...
فما هي حقيقة هذه الشبهة، وهل -حقاً- في الآيتين السابقتين ما يدل على ألوهية عيسى عليه السلام؟ ولن نخوض في هذا المقال في إبطال دعوى ألوهية المسيح، فهو أمر ليس هذا مكانه، بل سنبين أنه ليس في هاتين الآيتين ما يدل على ألوهية عيسى عليه السلام، بل إن الآيتين تبينان حقيقة المسيح عليه السلام، وأنه ليس إلا رسول من رسل الله، أيده الله كغيره من الأنبياء بمعجزات خاصة. من هو النبي الذي كانت معجزته احياء الموتى ؟ - إسألنا. ودليلنا على إبطال هذه الشبهة وإثبات ما نقول الأمور التالية: أولاً: إن هناك العديد من النصوص في الأناجيل، تثبت أن المعجزات التي وقعت على يد عيسى عليه السلام إنما كانت بتأييد من الله وإذنه، ولم يقم بها عيسى بصفته إلهًا يتمتع بصفات الخلق والإيجاد؛ ففي إنجيل يوحنا نقرأ النص التالي: (أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ... ) (يوحنا: الإصحاح الخامس:30) وهذا نص صريح، وتصريح واضح بلسان عيسى أنه لا يقدر على فعل شيء من تلقاء نفسه، إلا ما أمكنه الله منه، وأقدره عليه؛ ولو كان عيسى متصفًا بصفات الخالق -كما يقول أصحاب هذه الشبهة- لما قال: (لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً) فليس نفي القدرة من صفات الخالق، بل هو من صفات المخلوق.
بيّن النبي عليه الصلاة والسلام الساعات التي ينهى فيها عن دفن الموتى، وأنه إذا كثر الموتى فإنه يدفن في القبر الواحد اثنان أو ثلاثة؛ ويقدم في القبر أكثرهم قرآناً.
ذكر في القرآن الكريم في غير مورد إحياء المسيح للموتى ، قال تعالى لعيسى عليه السلام: ( وإذ تُخرِجُ الموتى بإذني) (35) ، وقال تعالى حاكياً عنه: (وأُحيي الموتى بإذنِ اللهِ) (36). فكان بعض الموتى الذين أحياهم عيسى عليه السلام بإذن الله تعالى قد رجعوا إلى الدنيا وبقوا فيها ثم ماتوا بآجالهم (37). إحياء أصحاب الكهف: هؤلاء كانوا فتية آمنوا بالله تعالى ، وكانوا يكتمون إيمانهم خوفاً من ملكهم الذي كان يعبد الأصنام ويدعو إليها ويقتل من يخالفه ، ثم اتّفق أنّهم اجتمعوا وأظهروا أمرهم لبعضهم ، ولجأوا إلى الكهف ( وَلَبِثُوا في كَهفِهِم ثَلاثَ مائةٍ سِنينَ وازدادُوا تِسعاً) (38) ثم بعثهم الله فرجعوا إلى الدنيا ليتساءلوا بينهم وقصتهم معروفة. فإن قال قائل: إنَّ الله عزَّ وجلَّ قال: ( وتَحسَبُهُم أيقاظاً وهُم رُقُودٌ) (39) وليسوا موتى. قيل له: رقود يعني موتى، قال تعالى: ( ونُفِخَ في الصُّورِ فإذا هُم مِّنَ الأجداث إلى رَبِّهم يَنسِلُونَ * قالُوا يا وَيلنا من بَعَثَنا مِن مَّرقَدِنا هَذا ما وَعدَ الرَّحمنُ وصَدَقَ المرسَلونَ) (40) ، ومثل هذا كثير (41). وروى يوسف بن يحيى المقدسي الشافعي في (عقد الدرر) عن الثعلبي في تفسيره في قصة أصحاب الكهف ، قال: (وأخذوا مضاجعهم ، فصاروا إلى رقدتهم إلى آخر الزمان عند خروج المهدي عليه السلام ، يقال: إنَّ المهدي يسلّم عليهم فيحييهم الله عزَّ وجلَّ) (42) ، وهو يدلُّ على رجعتهم في آخر الزمان.