"أكثر بكثير".. الرواية الأولى للفنان بسام كوسا قام الفنان السوري بسام كوسا مؤخرًا بطرح روايته الأولى التي تحمل عنوان " أكثر بكثير " في غاليري جورج كامل في العاصمة السورية دمشق بحضور عدد من الفنانين والكتاب والشعراء الذين حرصوا على الحصول على نسختهم الخاصة والموقعة من صاحب الرواية، وهي تعتبر الرواية الأولى للفنان بسام كوسا بالرغم من أن له أعمال أدبية أخرى نشرها قبل سنوات وهي عبارة عن مجموعة قصص قصيرة حملت عنوان "نص لص"، وخلال تصريحاته لوسائل الإعلام عبر عن تجربته في طرح الرواية بأنها مغامرة وتجربة فريدة جدًا بسبب المخزون البصري في الأعمال التي قدمها سابقًا.
وفي عام 2010 عاد ليبعث شخصية اللمبي من جديد ويقدم فيلم "اللمبي 8 جيجا" مع المخرج أشرف فايق ثم فيلم "تك تك بوم" عام 2011، كما قدم شخصية تتح في الفيلم الذي حمل نفس عنوان الشخصية عام 2013. محمد سعد والمسلسلات قدم محمد سعد عدداً من المسلسلات للدراما المصرية خلال تاريخه. ويعتبر مسلسل "شمس الأنصاري" هو العمل الأول له بمشاركة الفنان فاروق الفيشاوي والفنانة لقاء الخميسي وإخراج المبدع جمال عبد الحميد، وكان ذلك عام 2012. ثم عاد وقدم مسلسل " فيفا أطاطا" عام 2014. كما كان له عدد من الأدوار في أفلام أخرى مثل فيلم "تحت الترابيزة" عام 2016، وقبلها مثل دور حارس أمن في فيلم "حياتي متبهدلة" عام 2015. كما كان له تجربة مميزة من خلال برنامج "وش سعد" والذي قدم على محطة MBC مصر. الفيلم الذي غير جلد محمد سعد يعتبر فيلم الكنز بجزأيه الأول والثاني تجربة مختلفة في السينما المصرية. وعلامة مهمة في تاريخ محمد سعد حيث اعتبره النقاد بمثابة تغيير جلد له، حيث أظهر قدراته الفنية الفائقة من خلال تجسيده لشخصية بشر باشا. هذا الفيلم كان ملحمة تاريخية مهمة كتبها عبد الرحيم كمال وأخرجها شريف عرفة، وشارك البطولة مع سعد فنانين كبار مثل محمد رمضان وهند صبري وأحمد رزق وأحمد حاتم وروبي وأمينة خليل.
وقد مثله باقتدار كبير ثم بدأ بعدها صناعة تاريخه السينمائي. بداياته الفنية بدأ محمد سعد العمل الاحترافي في نهاية الثمانينيات، سواء كان في المسرح أو السينما. حيث تعتبر بدايته الحقيقة عام 1988 في تقديمه دور مذيع في فيلم "عليش دخل الجيش" ثم عام 1993 في دور صغير آخر في مسلسل "مازال النيل يجري". لكن الجمهور المصري عرفه إلى حد كبير بعد فيلم "الطريق إلى إيلات" عام 1993 حيث قدم دور "قناوي" الذي كان انطلاقته في عالم النجومية. قبل ذلك كانت له مشاركات متواضعة في المسرح لم ترق لطموحه أو حتى ترضي شغفه أو طاقاته التمثيلية. حيث ظهر في مسرحية "شرم برم" في عام 1986 ومسرحية "واختم بالعشرة" وذلك عام 1994، وأيضا بعدها بعام شارك في مسرحية "الدبابير". لكنها جميعا كانت مشاركات صغيرة جعلته يشعر بالإحباط ويفكر وقتها بالاعتزال. لكنه استمر رغم ذلك حيث قدم في عام 1993 دور رأفت في مسلسل "من الذي لا يحب فاطمة" مع أحمد عبد العزيز وشيرين سيف النصر. كما شارك بعدها بسنة في مسلسل "أيام المنيرة". ثم عام 1996 قدم شخصية "يوسف المغربي" في فيلم "الجنتل" مع الفنان محمود عبد العزيز. وفي نفس السنة كان له دور في مسلسل "الشارع الجديد"، يليه دور في مسرحية "قصة الحي الغربي".
الحاج عبوده بيبيع الطماطم 🍅والقش _ مسخرة ضحك🤣🤣(#ثلاثي اضواء المسرح) - YouTube
أعضاء الفريق أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح هم: جورج سيدهم والضيف أحمد وسمير غانم. جورج سيدهم ولد بمحافظة سوهاج. حصل على بكالورويس زراعة جامعة عين شمس 1961، وهو متزوج من دكتورة صيدلانية. بدأ جورج سيدهم حياته الفنية كأحد أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح. لعب الأدوار الكوميدية بالإضافة إلى تميزه وإجادته أداء الأدوار النسائية الساخرة، بالإضافة إلى قدرته على الغناء وأداء الإسكتشات المسرحية من أشهر أعماله مسرحية المتزوجون مع صديقه سمير غانم وشيرين. أصيب بمرض أقعده عن التمثيل وعن الحياة العامة. الضيف أحمد ولد بمدينة تمى الأمديد بالدقهلية ، ممثل كوميدي بدأ حياته الفنية كأحد أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح. ظهرت موهبته في التمثيل وهو لا يزال طالبا فحصل على عدة جوائز عن الأدوار التي أداها على مسرح الجامعة وأيضا عن إخراجه لعدة أعمال من روائع المسرح العالمي. لم يعرف الشهرة الفنية الحقيقية سوى بعد تكوينه لفرقه "ثلاثي أضواء المسرح" التي قدم من خلالها عدة اسكتشات غنائية ومسرحيات كوميدية أشهرها "طبيخ الملائكة" كل واحد له عفريت" و"زيارة غرامية" و"الرجل اللى جوز مراته" التي أخرجها للفرقة. سمير غانم ولد بمحافظة أسيوط تخرج في كلية الزراعة جامعة الإسكندرية، بدأ حياته الفنية كأحد أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح وشارك من خلالها في عدة مسرحيات منها حواديت وطبيخ الملايكة.
ثلاثي أضواء المسرح الحياة الفنية النوع استعراضي الأعضاء الحاليون لا يوجد السابقون جورج سيدهم - الضيف أحمد - سمير غانم سنوات النشاط 1960- 1970 تعديل مصدري - تعديل ثلاثي أضواء المسرح هي فرقة استعراض فني مصرية ظهرت في ستينات القرن العشرين وتعد من أقوى وأشهر الفرق التي ظهرت في تاريخ الفن المصري. [1] أسس الفرقة الفنان الضيف أحمد وقدمت عددًا من الأعمال الفنية الكوميدية التي لاقت نجاحا كبيراً في السينما والمسرح والإذاعة والتلفزيون، واشتهرت بالتناغم الشديد بين أعضاءها الثلاث لكن الفرقة انتهت عملياً بوفاة الضيف أحمد عام 1970. ويرجع الفضل في اكتشافها للمخرج الراحل محمد سالم. ظهور الفرقة مجتمعة في عدد من الأعمال الفنية، لم يمنع ظهور أفرادها بشكل فردي في عدد الأعمال، حيث ظهر الضيف أحمد منفرداً في فيلم أنا وهو وهي (1964)، وكذلك فعل سمير غانم في فيلم صغيرة على الحب (1966)، وكذلك ظهر جورج سيدهم في فيلم معبودة الجماهير (1967). بعد وفاة الضيف أحمد قدم جورج وسمير مسرحية المتزوجون ، وهي إحدى أشهر مسرحياتهم. أعضاء الفريق [ عدل] أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح هم: جورج سيدهم والضيف أحمد وسمير غانم. جورج سيدهم [ عدل] ولد بمحافظة سوهاج.
ويلفت، إلى أن أغاني الراب التي يقدمها ويجز وبقية "الرابرز" يقدمون كلمات أغاني معظمها ركيك، وفي حال رغبته بسماع موسيقى الراب، سيرجع للأصليين الذين قدموا الراب، أمثال، ويل سميث، وتوباك شاكور، ودكتور دري، يضيف: "هم اللي اخترعوا الراب أساسا، والأمريكان بيغنوا الراب بمضمون". ويتابع "الرابرز في مصر، بيقلدوا الموسيقى بشكل سيء للغاية، وللأسف في كثير بينصاع لذلك، وأنا لا أحكر على حد، كل واحد يسمع اللي يعجبه". ويؤكد، على أن الفنان أحمد مكي قدّم فن الراب، بمضمون جيد وله رسالة، من خلال أغنيات مفهمومة، مثل، فيسبوكي، وقطر الحياة، ويتساءل "يعني إيه الجميزة! ". وأكد على أنه لا يعترض على موسيقى الراب، التي لا يفهم الجمهور من كلماتها أي شيء، ويقول: "ثلاثي أضواء المسرح قدّم فن الراب على الموسيقى البلدي بتاعتنا، المقسوم، لما كانوا بيغنونا (كوتوموتوا يا حلوة)، ده راب، نغمة واحدة أو نغمتين على إيقاع، ده راب، وكانت الناس بتفهمهم وتحبهم، عكس بتوع الراب دلوقتي، أخدوا موسيقى مش من ثقافتنا وغنوا عليها، ادونا بقى حاجه لها مضمون، مش كل سطر بيعبر عن حاجة، مفيش وحدة بناء، الموضوع هش، وكل حر في رأيه، اللي بيحبه يسمعه".
الرئيسية فنون موسيقى 09:49 م الخميس 17 مارس 2022 حسام حسني كتب- وائل توفيق: يرى الفنان حسام حسني، أن موسيقى الراب، ثقافة مستعارة، وينضم إليها، موسيقى الأفرو والتراب، كلها أغاني من الثقافة الأمريكية، نشأت هناك في السبيعنيات وتطورت في الثمانينيات، وازدهرت للغاية في فترة التسعينيات، وموسيقى التراب ظهرت في الألفينات. ويشرح، أن مغنيين الراب، يصنعوا أغنياتهم من هذه الموسيقى عن طريق الاقتباس، أما بخصوص إشكالية الكلام الغير مفهوم، ويقول "حسني": "من المفروض الأغنية، كلام على موسيقى، ولابد أن يكون للكلمات مضمون، يعني أسمع الأغنية أفهمها، وأعرف الأغنية دي بتهدف لإيه". يضيف "حسني" لـ "مصراوي": "مغنيون الراب، أمثال، ويجز وبابلو وغيرهم، يغنون كل شطر بمعنى يختلف عن الشطر الذي يليه، ليس هناك ترابطا في المحتوى، في معاني لبعض الكلمات لا يفهمها العامة، لكن يفهمها الرابرز مع بعض". أما الأغنيات المسماة بالـ"دس"، يقول حسام حسني، إن أصل الكلمة هو "دس ريسبكت" أي عدم الاحترام، كل مغني يهجو المغني الآخر، ويقول: "أعتقد أن هذا بالنسبة للناس الطبيعين شيء غير مقبول، لأنهم بيرجعونا لأيام الشعر الجاهلي، وسوق عكاظ، كل شاعر يهجو شاعر، وأعتقد الدين الإسلامي لغى الحاجات دي كلها، فهم بيرجعولها ليه، كل واحد بيتستعرض عضلاته على التاني".
واختتم حسام حسني، حديثه لـ "مصراوي"، بالإشارة إلى أنه عندما دخلت موسيقى الجاز في مصر راجت، وقال: "دخل الروك أند رول غنيناه، وغنينا جاز، لكن اللي كان بيعمل الأغاني كان بيقدم حكاية مفهومة، مش لوغارتيمات عاوزة تتحل، وبعدين إيه سحرتلي ولا سحرتني، ما أنت في الحالتين مسحور، وبعدين تقال ميت ألف مرة، إيهاب توفيق وغيره قالوه قبل كده". يعتبر الفنان حسام حسني من رواد موسيقى البوب والموسيقى الإلكترونية، صدر له أول ألبوم في صيف 1990 بعنوان "لولاش" إنتاج شركة بيروت التي أصبحت فيما بعد "هاي كواليتي"، وقدم صياغة جديدة للفرانكو آراب من خلال أغنية "أنا بحبك إنت وغيرك no body"، وساهم في إحياء الفرانكو آراب، في فترة التسعينيات. محتوي مدفوع إعلان
ثلاثى أضواء المسرح - كوتوموتو - YouTube