محمد هنيدي- سبق- الرياض: قال سكان شارع شعبة في امتداد مخرج 16 خلف مكتب الجاليات بحي السلي في مدينة الرياض، إن مشروع تصريف السيول بشارعهم تم إهماله من قبل الجهة المسؤولة عن تنفيذه، مما تسبب في ترك غرف التفتيش بشارعهم مكشوفة، مسببة الخطر الكبير لهم ولأطفالهم. وقال المواطن عبدالعزيز عبدالله الخليفة، وهو أحد المتضررين وله استراحة عائلية بالشارع يتواجد بها أطفاله، إن المشروع له أكثر من سنة على هذا الوضع، وغرف التفتيش ومجرى السيول مكشوفة، ويسبب الخطر الكبير لنا ولأطفالنا". وقال المواطن "عمر باحطاب" إن الغريب أنه لا توجد أي لوحة توضح اسم الجهة القائمة على المشروع بالشارع. شركة لتسيك المجاري 0555717947-0114582250الصرف الحوض الحمام الشور غرف التفتيش بالحوش بالرياض - YouTube. وأضاف: "المشكلة الكبيرة أننا على وشك بدء موسم الأمطار، حيث سيكون الخطر أكبر". وطالب السكان المتضررون الجهات المسؤولة بسرعة إنجاز المشروع، خاصة أن موسم الأمطار على وشك الدخول، حيث سيكون الخطر أكبر.
ولا تنسيني من دعواتك انتي واللي يقرأ الموضوع ان الله يزيل همي ويفرج كربتي ويهدي عيالي ويصلحهم.
ما قصروا الأخوان ونقطة مهمة يجب أن تنتبه لها... وهي أختبار المواسير من التهريب قبل اللياسية وتركيب البلاط. إذا أردت عمل غرف تفتيش في الحوش ولم يناسبك الشغل الأمريكي. بدل ما تعمل الغرفة بالطوب أو نحوه... أجعلها مواسير كبيرة مثل مواسير التصريف اللتي في الشوارع ، يقصها ثم يصبها السباك بطريقة فنية وفتحات مع الجنب يوصل بها المواسير..... الماسورة سعرها غالي لكنها أفضل من الصبة والبنيان. ملاحظة أخرى لا تنسى عمل تصريف جيد للمكيفات لا يقل عن بوصة للماسورة.
مين يعرف سكن طالبات بالرياض آمن ورائع - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة انا ابحث لي صديق عزيز علي ، اخته تريد السكن للطالبات بمدينة الرياض يكون آمن وراقي غير اسكان ابراج الخالدية اذا لديكم اي معلومات لاتبخلون علينا ــ ولكم جزيل الشكر
الخميس 5 ذو الحجة 1434 هـ - 10 اكتوبر 2013م - العدد 16544 أتاحت لهن فرصة الاستقلالية والاعتماد على الذات والعيش مع زميلاتهن «أسرة واحدة» السكن الجامعي أتاح للطالبات فرصة التعارف والتحصيل العلمي يعد سكن الطالبات أحد مخرجات التعليم الجامعي الحديث، وساهم في خلق جو علمي واجتماعي بين بنات الوطن، كما أتاح لهن فرصة الاستقلالية والاعتماد على الذات، وربطهن بالتخصص واسم الجامعة أكثر من مدنهن التي قدمن منها، أو حتى أسرهن التي ينتسبن إليها. وعلى الرغم من أن التجربة لا تزال في بداياتها، وتحتاج إلى دعم من الأسرة وقبول وثقة، إلاّ أن الفرصة صنعت حتماً التغيير للذات، حيث أدى قبول كثير من الفتيات خارج مدنهن إلى البحث عن سكن، وكان البديل هو وجود سكن للجامعة للطالبات، أو توفير مستثمرين لشقق سكنية مخصصة للطالبات، وبذلك يكون الجميع في مهمة واحدة، وهدف واحد، ويعيشون كأسرة واحدة في وطنهم، وتحت مظلة تعليمية، وبإشراف ومتابعة من المسؤولات في الجامعة، وزيارات واتصالات أسرهن.
بدورها، تعقد وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، نبيلة مكرم ، اجتماعا يوميا بممثلي الجالية المصرية في مختلف المدن الأوكرانية، عبر تطبيق "زووم"، لمتابعة آخر المستجدات، والاطمئنان على أوضاعهم، في ضوء تطورات الأوضاع الميدانية. سكن طالبات في الرياض. كما تتابع أعداد المصريين الذين تحركوا من الأماكن الخطرة، وموقف الحالات الإنسانية في أماكن الاختباء، والتأكد من سلامة أبناء الجالية في مختلف المدن الأوكرانية، وموقف المصريين العابرين إلى الحدود الأوكرانية-الرومانية والبولندية والمجرية والسلوفاكية، مع إنشاء قاعدة بيانات ورفعها للجهات المعنية. وخلال اجتماع الاثنين، أعلن بعض رموز الجالية المصرية أن هناك حالة إصابة لمصري مقيم في أوكرانيا، يدعى "محمد سعد محمد زايد"، ناجمة عن القصف الجوي، في أحد شوارع مدينة خاركوف، موضحين أن حالته مستقرة الآن ويتلقى الرعاية الطبية داخل المستشفى عقب إجراء جراحة عاجلة. وعلى ضوء التطورات الأخيرة في الأراضي الأوكرانية، أصدرت وزارة الخارجية المصرية توجيهات عاجلة إلى سفاراتها في عواصم دول الجوار الأوكراني، بالعمل على مدار الساعة على تيسير استقبال المصريين العابرين لحدود أوكرانيا باتجاه هذه الدول، والعمل على توفير كافة أوجه الرعاية اللازمة لهم، بما في ذلك تسهيل الانتقال وتسكينهم في الفنادق ومقرات مؤقتة للإقامة.
الفرار تجاه الحدود الغربية الأوكرانية، صار حلما جماعيا يراود كل من يعيش داخل البلاد التي تتعرض لهجوم عسكري روسي، وقد نجح مئات الآلاف بالفعل في الزحف نحو دول الجوار، خاصة بولندا ورومانيا، إلا أن الوضع مختلف بالنسبة لـ40 طالبة مصرية تقطعت بهن السبل في مدينة سومي شرقي البلاد. خريطة المعارك كشفت أن سكان المدن الأوكرانية الغربية كانوا أوفر حظا من غيرهم في المدن الشرقية والجنوبية، من حيث سهولة الوصول إلى الحدود الغربية، ومن ثم مغادرة البلاد بحثا عن الأمان المفقود منذ نحو أسبوع. أما مناطق الشرق الأوكراني ، فقد دفعها موقعها الجغرافي المتاخم للحدود الروسية إلى أن تكون "الفريسة الأولى" للجيش الروسي، ليجد سكانها أنفسهم محاصرين تحت نيران القصف العنيف، الذي لا تلوح فرصة للنجاه منه سوى التزام الملاجئ. موقع حراج. ومن بين من تقطعت بهم السبل هناك، 40 مصرية يدرسن الطب في جامعة سومي الوطنية، بمدينة سومي ذات الطابع الريفي، التي سيطر عليها الجيش الروسي قبل أيام، لتتحول حياتهن إلى مشاهد من الرعب المتواصل. ندا عبد الفتاح، الطالبة بالسنة الثالثة في كلية الطب بجامعة سومي، تقول لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنها "تنام وتستيقظ على أصوات انفجارات الصواريخ، التي تؤدي شدتها إلى ارتجاج البناية التي تسكنها وزميلاتها".
مرجع علمي وبيّنت "فهدة" -سنة تحضيرية من المنطقة الشرقية- أنّها ركنت إلى الوحدة في أسبوعها الأول بالسكن، وكانت ترغب بشدة في العودة إلى عائلتها، ولكن خوفها من ضياع الفرصة الجامعية ألجمها، موضحةً أنّها تجاوزت هذه المرحلة بفضل الله ثم المشرفات وطالبات السكن، مشيرةً إلى أنّها أصبحت مرجعاً علمياً لزميلاتها في حال واجههن صعوبات تعليمية، معتبرةً أنّ الراحة النفسية مفتاح التميز والإنجاز، لافتةً إلى أنّ الاحترام ومساعدة الأخريات قانون النجاح في السكن، فهن يتعايشن على مدار اليوم في الجامعة، والباص، والسكن، ولهن لقاءات في الإجازة الأسبوعية. مدينة الإناث ووصفت "مريم" السكن بالمحطة الأجمل في الحياة، مضيفةً: "بعد قبولي في جامعة خارج مدينتي، فرحت كثيراً فالتخصص الدراسي بالإمكان تغيره بعد حصولي على نسبة عالية، إلاّ أنّ تجربة (مدينة الإناث) كما أسمتها، كانت مثيرة بالنسبة لي فأنا وحيدة بين (3) أولاد، وبالطبع أمي كانت أول الرافضين لسفري، فأنا صديقتها قبل أن أكون ابنتها، وبعد محاولة عدة لاستعطافها هي ووالدي وافقا بالتحاقي بالجامعة.
وأوضح بيان للخارجية المصرية، أن السفارتين المصريتين في كل من وارسو وبوخارست، بدأتا بالفعل باستقبال مجموعات من المصريين الذين غادروا الحدود الأوكرانية ، حيث قدمت لهم أوجه الرعاية اللازمة، وذلك بالتنسيق مع السلطات البولندية والرومانية.