حسنا.. الامر هكذا لم اعد اعرف نفسي أصبحت أكره الاشياء التي اعتدت ان أحبها، القراءة مثلا لم اعد قادرة على التركيز فيما أقرأه استمر في الشرود ولا أستطيع التركيز على اي شئ ولا أكمل اي شئ ابدأ به.. هذا أصبح يؤثر علي سلبا حتى في دراستي التي لم أعد ابلي فيها حسنا.. حاولت منح نفسي استراحة وعدم التفكير لكني لم استطيع.. لن انكر ان وسائل التواصل الاجتماعي واستعمالي المكثف للاجهزة الالكترونية قد ساهم في ذلك قليلا.. أسرار لم أعد أريد.. مقدمة مسلسل المحقق كونان - YouTube. اشعر باني لست انا تلك الفتاة المجدة والنشيطة بعد الان.. ارجو ان تفيدوني وتنصحوني وشكرا مسبقا^^
لم أعد أعرفني ، سألت جسدي القديم أكثر من مرة ، تلك الندوب على جسدي لم تعد تتكلم ، لم أفهم سبب هذا الخرس الذي أصابها ؟! هل برأت ؟ لا أذكر أني داويتها سوى مرة واحدة ، كان ذلك مساء بقارورة mornag * سكبتها داخل جسدي ، طهّرت بها روحي المهترئة ، أحرقت بها ندوبا متجدّدة ، أذكر جيّدا أنّي شرقت بها و سألت: " لماذا كل هذه النيران الملتهبة ؟ "... لماذا تأكلني و أنا لم أنس َ البسملة ؟ م أ مخلوف ( تونس) * Mornag, مرناڨ: نوع من الخمور الشعبية
10 نوفمبر Posted 10 نوفمبر 2009 by nuhaj in مراهقة مرهقة. 4 تعليقات مصابةُ بخرس عاطفيّ.. سئمت تقمص الأدوار أعجب من صمتي عندما يكون الإنفجار وشيكاً ومن نطقي عندما لا يكون للحديث أيّ معنى سقيمةٌ هي " روحي" لا تبعث على الشفاء جرداء مغطاة بالثلوج، ولا تملك ما يرجوه الآخرون. *******
المهم إعجابي بها زادَ كلَّ يوم عن الثاني، وهي كانتْ أهْلاً لكلِّ حبٍّ واحترام، وجدتُ في حبِّها أُمِّي وأخواتي، وكلَّ أصحابي وكلَّ دنياي، أعطتني الحنان والاهتمام كلَّه، غيَّرت نظرتي للدنيا في حضنها وفي قربها منِّي، ظللْنا أصحابًا جيِّدين إلى أن وجدتُ نفسي أقترب منها أكثر من اللازم؛ يَعني تعوَّدتُ على حضنها، وأصبحتْ تحرمني منه، وأصبحتُ أطلبُ وأتمنَّى نظرةَ رضا من عينيها، أصبحتُ أتمنَّى أن تسلِّمَ عليَّ، أصبحتُ عندما أراها، يتغيَّر لونُ وجْهي، ناهيك عن التعليقات الغريبة التي أسمعها مِن كل مَن حولي. الغريب أنَّها لم تصدَّني، على العكس تمامًا كانتْ تقترب منِّي أكثر، وتشدُّني إلى حضنها، هي التي استغلَّتْ ضَعفي واحتياجي للحبِّ خطأً، كنتُ أمنع نفسي طوال الوقت من أن أصاحبَ أحدًا. لم اعد اعرفني. أصبحت لا أفعل شيئًا من دونها، وفجأة تغيَّرتْ صديقتي، وأصبحتْ جافَّة، مع أنها هي التي عوَّدتني على الحنان والاحتياج لحضنها، أهانتْ كرامتي وجَرَحتْني. تَعِبَتْ أعصابي، ونَقَص وزني، عِلْمًا بأني أصْلاً ضعيفة ونحيفة، وأصبحتُ غيرَ قادرة على الحياة من ذي قبل.
كرتون فان بوي وشمشم - الموسم الثاني - الحلقة 3 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
فان بوي وتشام تشام TV - YouTube
Cartoons كابا مايكي Making Fiends مونسونو Wild Grinders الكتاب التصنيف بوابة رسوم متحركة / بوابة تلفاز بوابة الولايات المتحدة بوابة تلفاز بوابة رسوم متحركة بوابة عقد 2000 بوابة عقد 2010 بوابة كرتون بوابة كندا