ياخذ شحن زاجل من 3 ايام الى خمسة ايام عمل وتختلف باختلاف المكان.
1 إجابة واحدة شحن زاجل انواع الشحن مختلفه وكل خدمه لها سعر: تبدأ من 10 ريال للشحنه الصغيره فى خدمه الشحن العادى اما الشحن المميز يبدأ من 35 ريال وخدمه زاجل سوبر هذه الخدمه للاشياء المهمه او القابله للكسر وسعرها يتراوح بين 50 ريال وتستغرق الخدمه فترة مابين يوم الى ثلاثه ايام تم الرد عليه مايو 26، 2016 بواسطة Heba nafee ✬✬ ( 20. 8ألف نقاط)
كم ياخذ يوم زاجل
"، قالوا: نعم، فطفق رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول: "اللهمَّ فاشهد ". هكذا ساقه أبو داود وابن ماجه، وعلَّقه البخاري في صحيحه، وإسناده صحيح. تأمَّلوا -معشر الحجَّاج- تأكيد النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- في خطبة عرفة ثمَّ في خطبة يوم النحر بمنى على تعظيم هذين اليومين وشدَّة حرمتهما، وأنَّ حرمة المسلم في دمه وعرضه وماله مثل حرمة هذين اليومين في هذا الشهر الحرام، في هذا البلد الحرام على الدوام إلى يوم القيامة. فاتَّقوا الله -عباد الله- في الدماء والأموال والأعراض، هذه الفائدة العلمية الأولى. والفائدة الثانية: أنَّ يوم عرفة مع شدَّة حرمته وعظمته فإنَّ اليوم الذي يليه -وهو يوم النحر غدًا- أفضل وأعظم حرمة عند الله من يوم عرفة، ولذلك سمَّاه الله يوم الحجِّ الأكبر، في قوله تعالى: ( وَأَذَانٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) [التوبة:3]. وبهذا فسَّره النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- فقال: " يوم الحجِّ الأكبر يوم النحر ". خطبة عرفة اليوم. علَّقه البخاري في صحيحه، ووصله أبو داود وابن ماجه بسند صحيح. غدًا -معشر الحجَّاج- يوم النحر، غدًا -معشر الحجَّاج- يوم الحجِّ الأكبر.
خطبة يوم عرفة كاملة من مسجد نمرة الجمعة 9-12-1435 لمفتي المملكة عبدالعزيز ال الشيخ الموافق 3-10-2014 - YouTube
فانتهزوا يا عباد الله فرصة نزول الله وقربه من عباده عشية عرفة، وعشية عرفة يبدأ من زوال الشمس -أي من هذا الوقت تقريباً- وحتى تغرب الشمس وقد آذنت بانتهاء هذا اليوم العظيم، فلا يألوَنَّ أحدكم جهده في سبيل تحصيل رحمة الله وغفرانه لتلك الذنوب التي رانت على القبول فأمرضتها فكانت قيوداً على الجوارح تمنعها من التلذذ بطاعة ربها، ولَعَمر الله! لقد لهونا كثيراً، وعصينا عصياناً كبيراً. لَهَوْنا لَعَمْرُ اللهِ! حتَّى تتابَعَتْ *** ذُنوبٌ على آثارِهِنَّ ذنوبُ فما أحلم الله عنا يوم أن رآنا على الذنوب ليلاً ونهاراً، سراً وجهاراً، فلم يزل بنا حليماً، مع أننا واقعنا الكبائر، ولم نأبه بالصغائر!. خطبة عرفات بث مباشر من مكة المكرمة - YouTube. ألسنا نطلق الألسنة في المجالس في شتم فلان ونقيصة فلان؟ ألم نعلم أن هذا من الغيبة، وأن الغيبة من كبائر الذنوب؟. ألم نطلق لأبصارنا العنان حتى أصبحت لا تفرق بين الحلال والحرام؟ فما طاب لـه شاهدَتْه، وما لذَّ لها أبصرتْه، ولو كانت مما حرم الله؟!. ألم نتساهل في المآكل والمشارب والأموال فلم نأبه بها من أين كان اكتسابها، ولا إلى أين كان مآلها؟ ألم نعطِّل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى ظننا أن مهمته على طائفة من المحتسبين فحسب، وأما نحن فلا حساب علينا؟ ألم نعص الله في طول ملابسنا، وحلْق ما حرم الله من شعورنا، وتضييعنا لفريضة الفجر مع الجماعة؟!.