10-04-2011, 08:09 PM #1 بسم الله الرحمن الرحيم.. سبحانك ما عبدناك حق عبادتك.. يخبرنا رسول الله - صلى الله عليه و سلم - بموقف يحدث يوم القيامة حين يوضع الميزان ويوضع الصراط... حينها تقول الملائكة «سبحانك ما عبدناك حق عبادتك» [ذكره الألباني في السلسلة الصحيحة برقم: 941] فلنفتح له قلوبنا وعقولنا. سبحانك ما عبدناك حق عبادتك .. - مجتمع رجيم. قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلّم -: «يوضع الميزان يوم القيامة فلو وزن فيه السماوات والأرض لوسعت، فتقول الملائكة يا رب لمن يزن هذا ، فيقول الله تعالى لمن شئت من خلقي ، فتقول الملائكة سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ، ويوضع الصراط مثل حد الموسى ، فتقول الملائكة من تجيز على هذا ، فيقول من شئت من خلقي ، فيقولون سبحانك ما عبدناك حق عبادتك» [سبق تخريجه]. سبحانك ربي!!... الملائكة الذين يقول الله تعالى عنهم: { لَّا يَعْصُونَ اللَّـهَ مَا أَمَرَهُمْ} [التحريم: 6]، ويقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن السماء: «ما فيها موضع أربع أصابع إلا وملك واضع جبهته ساجدا لله تعالى » [حسنه الألباني في صحيح الجامع برقم: 2449]، هؤلاءالملائكة يقولون لله يوم القيامة سبحانك ما عبدناك حق عبادتك. فجدير بنا أن نقارن الفارق الشاسع جدا بين عبادة الملائكة التي لا تنقطع... بعبادتنا من صلاة وصيام وصدقة وغيرها... فهي على الرغم من ذلك ضئيلة جدًا جدًا جدًا.
و حرى بنا كذلك ان نتذكر سعه حلم الله بنا، وسترة علينا، وسعه عطائه، ورائع نعمه، ونقرن هذا بمعاصينا و قله شكرنا، وقليل عبادتنا. عندها سندرك معني هذا الحديث الذي جاء ما به فصحيح مسلم و غاب عن العديد معناه، عن ابي هريره عن رسول الله – صلى الله عليه و سلم – انه قال: «لن ينجى احدا منكم عمله» قال رجل: و لا اياك يا رسول الله قال: «ولا اياى الا ان يتغمدنى الله برحمه منه». و حاشاك يا رسول الله عن المعاصي، ولكنة الادراك لمقام العبوديه و حقيقتها، ومقام الربوبيه و حقوقها. وعندها لن يسعنا الا ان نناجى ربنا: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك. اللهم ارزقنا عبوديه صادقه لك، وخشوعا و قنوتا اليك، وارحم ضعفنا و عجزنا و اجبر تقصيرنا. تقبل الله منا و منكم. 1٬044 مشاهدة
[/b] [b] هل فكرت كيف كانت حياتنا ستكون [/b] [b] بدون القمح و الأرز.. والخضروات والفاكهة والأنعام.. [/b] [b] والذين ما كنا سنستفيد منهم [/b] [b] لو لم يوجد الله النار اللازمة لطهيهم رحمة منه.. [/b] [b] [/b] [b] هل فكرت يوما أن كل شئ صغير أو كبير في صناعة سيارتك من تسخير رب العالمين لك.. [/b] [b] حتى اطار السيارة من شجر المطاط!!!
في حالة التهنئة بعيد الميلاد فقد أشار العلماء إلى أن ذلك يعد بدعة، كما أن تخصيص يوم للاحتفال بعيد الميلاد وتقديم الهدايا من البدع أيضًا. حكم التهنئة بالعام الميلادي الجديد رأس السنة لمجموعة من العلماء. ولكن تقديم الهدايا بهدف نيل المحبة فهو أمر جائز وفقًا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:"تهادوا تحابوا". وفي ختام هذا المقال نكون قد أوضحنا لك حكم دعاء السنة الجديدة ، إلى جانب صحة دعاء دخول السنة الهجرية الجديدة، بالإضافة إلى حكم الاحتفال بالكريسماس وتهنئة المسلمين لبعضهم البعض بالسنة الميلادية الجديدة. وللمزيد يمكنك متابعة ما يلي من الموسوعة العربية الشاملة: معنى ميري كريسماس
الحمد لله. لا يجوز للمسلمين تبادل التهاني بمناسبة رأس السنة الميلادية ، كما لا يجوز لهم الاحتفال بذلك ؛ لما في الأمرين من التشبه بالكفار ، وقد نهينا عن ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ رواه أبو داود (4031) ، وصححه الألباني في "صحيح سنن أبي داود". ثم إن التهنئة بيوم يعود كل سنة ، تدخل في معنى الاحتفال به واتخاذه عيدا ، وذلك ممنوع أيضا. والله أعلم.
5- أنَّه يَفتَحُ بابَ التهنئة بالعام الميلادي؛ لأنَّ أكثرَ الدُّول الإسلاميَّة اليوم -للأسف - تبتدئ عامَها الجديدَ بعامِ ميلادِ المسيح عليه السلام - زعموا -، وتهنئتهم بعضهم بعضًا في هذه الحالة ليس لكونِه عِيدًا للنصارى، بل لأنَّه يُمثِّل العامَ الجديد بالنِّسبة لهم؛ فمَن أجاز التهنئة لغيرِهم بعامِه الجديدِ، يَلزَمه إباحةُ التهنئةِ لهم بعامهم الجديد. 6- أنَّ القول بجوازِ التَّهنئة يُفضي إلى التوسُّع فيها؛ فتكثُر رسائلُ الجوَّال، وبطاقات التهنئة (المعايدة)، وعلى صفحاتِ الجرائد ووسائلِ الإعلام، وربَّما صاحَبَ ذلك زياراتٌ للتهنئة، واحتفالاتٌ، وعُطَل رسميَّة، كما هو حاصلٌ في بعض الدول، وليس لِمَن أجاز التهنئةَ بأوَّل العام الهجري الجديد وعدَّها من العاداتِ حُجَّةٌ في مَنْع هذا إذا اعتادَه الناسُ وأصبَحَ عِندَهم من العادات؛ فسَدُّ هذا البابِ أَوْلى. 7- أنَّ التهنئةَ بالعام الهجري الجديدَ لا معنَى لها أصلًا؛ إذ الأصلُ في معنى التهنئة: تجدُّد نِعمة، أو دَفْع نِقمة؛ فأيُّ نِعمة حصَلَت بانتهاءِ عامٍ هِجري؟! هل يجوز التهنئة بالسنة الجديدة | كل شي. والأَوْلى هو الاعتبارُ بذَهابِ الأعمار، ونَقصِ الآجال. وعليه ؛ فالقول بالمنع أَوْلى وأحْرى، وإنْ بدَأَك أحدٌ بالتَّهنئة، فالأَوْلى نُصحُه وتعليمُه؛ لأنَّ ردَّ التهنئةِ فيه نوعُ إقرار له، وقياسها على التحيَّة قياسٌ مع الفارق!
اعتبر عدد من العلماء المعاصرين مثل العالم ابن باز، أنه لو قام شخص بإلقاء التهنئة عليك فإنه يجوز لك أن ترد عليه وتبادله هذه التهنئة، وهذا يكون حينها ضمن المباح. اعتبر بعض العلماء أن الشخص الذي يقوم بتبادل التهاني ولا يكون هدفاً عنده تقليد النصارى، بل دعوة الناس إلى فعل الخير والصالحات، والدعاء لهم بأن يكون العام القادم أفضل في طاعة الله تعالى، اعتبروا هذا شيء عادي، وتركه أولى وأسلم من الوقوع في فعل قد يكون مخالفاً لأحكام الشريعة الإسلامية. أن المعروف عند المسلمين هو التهنئة بالعام الهجري الجديد، لكن ترك ذلك أولى. وخلاصة القول في سؤال هل يجوز التهنئة بالعام الميلادي الجديد هو: الإجابة: أن التهنئة برأس العام الهجري تركه أولى لأنه ليس من فعل السلف، وأن الإنسان إذا فعله لا يؤثم. حكم التهنئة بالعام الميلادي الجديدة. التهنئة برأس العام الميلادي لا يجوز، لأنه من فعل الكفار والنصارى، وفيه تقليد لغير المسلمين، ولا يجوز في ديننا الإسلامي أن نشاركهم أفراحهم؛ لأن هذا يعتبر في العقيدة الإسلامية من أحكام الولاء والبراء، والتي لا يجوز فيها مجاملة غير المسلمين ولا مشاركتهم أعيادهم الخاصة بهم. لو أخذت بأقوال بعض العماء الذين يقولون بأنه من العادات وليس تقليداً للنصارى، وأن الغرض دعوة للناس لفعل الخير، فاعلم أن هذا من الشبهات التي لم يتفق عليها العلماء والأولى عدم فعلها.