أنها تمنع الفقر للشخص الذي يستمر على قراءتها حيث رزقة الله من حيث لا يحتسب فضل وكرم كبير. فعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: «مَن قرأَ سورةَ الواقِعَةِ في كلِّ ليلةٍ؛ لم تصِبهُ فاقةٌ أبدًا»، وهذا الحديث سنده ضعيف. كما قيل بأن ابن مسعود كان يأمر بناته بقراءة سورة الواقعة كل ليلة والله أعلى وأعلم. اقرأ أيضًا: فوائد سورة الواقعة للزواج بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الممتع والجميل، والذي تناولنا الحديث فيه عن فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة. ولسورة الواقعة فضائل عدة، فاحرص على قراءتها بكل تفكر، وبتدبر في معانيها، للوصول لأعلى درجات الفهم فيها.
تحث سورة الواقعة الناس على السعي والعمل بجد، وهو ما يفتح لهم العديد من أبواب الرزق، وهي أقوى سورة في جلب الرزق. ومن أجل ذلك يوصي العديد من المفسرين على فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة لجلب الرزق بعون الله. وسميت بسورة الغنى، فهي جالبة للرزق على مختلف صوره، كما تعد جدارا منيعا ضد الفقر والبؤس. لمن يداوم على قراءتها فضل وأجر كبير، ولا يكتب من الغافلين، وذلك لما يذكر فيها من تهويل وتذكير بيوم القيامة. كما تتحدث سورة الواقعة عن الحساب وعن عقاب الله وجزائه، وعن الموت، فهي تذكير دائم لمن يقرئها. كما تيسر سورة الواقعة خروج الروح من الجسم بكل سهولة كما ورد عن الرسول صل الله عليه وسلم "فتخرج الروح بأقل سقرات". ولم ينقل لنا أي حديث أو آية على قراءة أي سورة بعينها، بأي عدد محدد أنها تجلب أمرا ما بعينه كالرزق والزواج وغيرهم. ولكن هو فقط اجتهاد من بعض العلماء، وعامة فهو حلال ما لم تبدل آيات السورة، أو تكرار كلمات بعينها دون غيرها. وبالتأكيد فإن في تكرار قراءة سورة الواقعة ١٤ مرة سيساعد النفس على التدبر وفهم معانيها وحفظها بشكل أفضل. أحاديث في فضل قراءة سورة الواقعة روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال «من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا وقد أمرتُ بناتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ».
2) عن أنس قال رسول الله: ( علموا نساءكم سورة الواقعة فإنها سورة الغنى). 3) عن جابر بن سمرة قال: كان رسول الله يقرأ في الفجر الواقعة ونحوها من السور.
هي من السور التي من خلالها يُمكن للمسلم أن يتخلص من الفقر الذي استعاذ الرسول عليه الصلاة والسلام منه؛ فقد جاء عن الرسول عليه الصلاة والسلام" اللهم إني أعوذ بك من الفقر والكفر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، لا إله إلا أنت". يُعتبر كثرة قراءتها هو الذي من شأنه أن يجلب الرزق الواسع والفرج من كل مكروبه، فهي التي تُسمى بسورة الغنى. تمنع وقوع المصائب والابتلاءات على المؤمن، كما أنها تؤمنه من الإصابة بأي مكروه. يغفر الله ذنوب العباد بدوام قاءتها، إذ أن رحمه الله تسع كل شيء سبحانه. تُذكر العباد بيوم القيامة، فيما تُساعد المسلم على محاسبه نفسه قبل أن يُحاسبه الله تعالى. فضل قراءه سورة الواقعة تُسلط الضوء على مظاهر يوم القيامة، فضلاً عن مظاهر الحساب والعقاب، الجنة والنار. تذكر الآيات سكرات الموت والمشاهد التي تصدر يوم القيامة التي لا مفر ولا ملجأ. وصف الله تعالى أصحاب الشمال وأحوالهم في سورة الواقعة، وفي هذا فوائد جمه في تذكُر عباد الرحمن بعذاب يوم القيامة، و تجنب هذا العذاب من خلال العمل الصالح. إذ تبرز فيها ترغيب وترهيب، فيما نجد أن الله تعالى وضح للعباد حال أصحاب اليمين، فيما أوضح الله تعالى من خلال هذه الآيات أنهم يلاقون الجنة التي بها ما من عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطرت على بال.
تاريخ النشر: الأحد 17 ربيع الآخر 1422 هـ - 8-7-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 5692 185653 0 2129 السؤال لقد ورد في بعض الأحاديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يداوم على قراءة سورتي تبارك، والسجدة، فما مدى صحة ذلك؟ وما هو أفضل وقت لقراءتهما؟ وما فضل ذلك، خصوصًا سورة السجدة؟ وهل ينطبق ذلك على سور الواقعة، ويس، والنبأ، ونوح؟ جزاكم الله خيرًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلقد رغّب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن، وبيّن عظم أجر من يقرؤه، ويعمل به، بأن له بكل حرف حسنة، ورغّب كذلك في قراءة بعض الآيات، وبعض السور؛ لفضلها، كآية الكرسي، وآخر آيتين من سورة البقرة، وسورة الإخلاص، وسورة الكافرون، وغير ذلك من السور التي ورد في فضلها أثر مخصوص. ومن ذلك سورة تبارك: فقد روى الترمذي عن أَبي هُرَيْرَةَ عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قالَ: إِنّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثَلاَثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ؛ حَتّى غُفِرَ لَهُ، وَهِيَ سورة تَبَارَكَ الّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ. قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ. ورواه أبو داود، وغيره. وقال عنها: وددت تبارك الذي بيده الملك في قلب كل مؤمن.
القرآن الكريم هناك سور من القرآن الكريم لها فضل عظيم و فوائد كثيرة للرزق و تيسيير الأمور و النجاح و غير ذلك، فالقرآن الكريم كاملاً فيه شفاء للصدور و راحة للنفس. سور من القرآن الكريم و فائدتها العظيمة سورة البقرة تطرد الشياطين من المنزل، تساعد في التخلّص من السحر و الحسد، تشعر المسلم بالسعادة و الراحة النفسية و تخلّصه من التوتر و القلق، و تبعد عنه اليأس و الإحباط، و أيضاً الدوام على قراءتها يساعد في حالات الرزق و الزواج. سورة آل عمران تعتبر شفيعة للمسلم يوم القيامة إذا قرأها يومياً قبل نومه، كما أنّ قراءتها تعادل قيام الليل. سورة الملك تنجّي المسلم من عذاب القبر خاصة عندما يقرأها قبل نومه. سورة يس من قرأ سورة يس يومياً فكأنما قرأ القرآن الكريم كله عشر مرات، و إذا أتم قراءتها في الليل غفرت له جميع ذنوبه. سورة الفاتحة هي أول ما يبدأ به القرآن الكريم، تحمي المسلم من الغضب أو تخفف منه، كما أنها تُقرأ في كل ركعة من ركعات الصلوات. سورة الكافرون تحمي قارئها من أن يقع بالكفر أو الشرك بالله. سورة الكهف تعد هذه السورة شفيعة لمن يقرأها يوم القيامة، و حماية له من فتنة المسيح الدجال، كما أن قراءتها يوم الجمعة تكتب نوراً من الجمعة غلى الجمعة.
ياصاحبي الله يديم المحبه من بيننا في طاعت الله وتقواه وتسوقلي شوق الغلا ولك الصبه ويكفيك شعرن فيك صاحبك سواه يالصاحب اللي ضيق صاحبك طبه عونك له بامور نفسه ومشقاه ولاجاك يسبح بالمشاكل باغبه نسا المشاكل معك وهموم دنياه ونسا زمانن بالمشاكل لعبه ماتقل مره في حياته و لاجاه ومايدور حول الشك جنب وكبه غلاك مبنين على ساس مبداه محفوظه ابوابه باقفل(ن)وضبه عن العدا واهل الحسد لاتمثناه وعن حاقدن ماخف بالظلم ربه اللي بابيت الحسد والحقد مرباه ونار الفتن بابيوت الاقراب شبه والهرج بين الناس جابه و وداه اللي عسا الله بالمشاكل يذبه ولامات عل النار بيته ومثواه
وما كان من الفريقين إلاّ أن أعربا عن إيمانهما بنزاهتها وشكراها على "سعة صدرها وحسْن إدارتها لمجريات المحاكمة". "محكمة" – الجمعة في 2018/10/12