طريقة لتحسين بناء المباني في المناطق الزلزالية ، جدير بالذكر أن هناك العديد من المناطق التي تعرضت للزلازل ، وتسمى هذه المناطق الزلزالية ، فكيف يمكن تحسين هذه المناطق. طريقة لتحسين بناء مباني في المناطق الزلزالية – كشكولنا. هذا ما سنتعلم عنه اليوم. يحدث ارتجاج على سطح الأرض مما قد يسبب بعض الكوارث. طريقة لتحسين بناء المباني في المناطق الزلزالية في إطار ما تم تحديده سابقًا عن الزلازل ، علمنا أن الزلزال هو ظاهرة طبيعية يمكن أن تحدث من وقت لآخر لعدة أسباب ، حيث توجد طرق عديدة لتحسين المناطق الزلزالية التي تعرضت لبعض الظواهر الطبيعية أو الزلزال ، وهنا سنتعرف على طريقة لتحسين تشييد المباني في المناطق الزلزالية طريقة لتحسين بناء المباني في المناطق الزلزالية الجواب هو: قاعدة العزل ودعم الحمل العمودي.
سبائك ذاكرة الشكل: والتي يمكن أن تتحمل الإجهاد الشديد وتستمر في العودة إلى شكلها الأصلي والتي تتألف من إحدى السبائك الواعدة مثل النيكل تيتانيوم أو النيتينول الذي يوفر مرونة أكبر بنسبة 10 إلى 30 بالمائة من الفولاذ. غلاف من ألياف الكربون: والتي تتم بلف المادة حول أعمدة الدعم الخرسانية ثم يقومون بضخ الإيبوكسي المضغوط في الفجوة بين العمود والمادة مما يخلق شعاعًا ملفوفًا بالمومياء بقوة ومرونة أعلى بشكل ملحوظ. طريقة لتحسين بناء المباني في المناطق الزلزالية – المنصة. المواد الحيوية: يأتي الإلهام لهذه المواد من مملكة الحيوان مثل بلح البحر حيث تفرز هذه الرخويات أليافًا لزجة تمتص الصدمة وتبدد الطاقة عندما تصطدم الموجة به وهذا يتعلق بتطوير مواد بناء تحاكي بلح البحر. أنابيب الكرتون: عن طريق استبدال الخرسانة بهياكل الكرتون وغيرها وذلك نظرًا لأن الهيكل المصنوع من الورق المقوى والخشب خفيف للغاية ومرن وإذا انهار لا بشكل خطراً على الأرواح. وبهذا القدر نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان طريقة لتحسين بناء المباني في المناطق الزلزالية والذي أجبنا من خلاله على هذا السؤال وفي ضوئه تعرفنا على خطر الزلازل على المباني وذكرنا أهم التصاميم الحديثة للمباني المقاومة للزلازل.
الاجابة: بناء بنية تحتية قوية ومتينة وتوفير فواصل انشائية متنة
ومن أبرز طرق تحسين المباني ما يلي: قاعدة العزل ودعم الحمل العمودى، بالإضافة وجود مفاصل بناء قوية إلى جانب أساسيات قوية
← شرائط أهل الحل والعقد ذكرنا أنّ بعض فقهاء الجمهور شرطوا في أهل الحلّ والعقد شروطاً، منها: العلم والعدالة و العدد الخاص، وبيّنا أنّ هذه الشروط غير مطّردة. لكن إذا التزم فقهيّاً بأنّ الذين يعينون الحاكم- أي أهل الاختيار- ليسوا مطلق الشعب أو من يمثّله، وإنّما خصوص من يتمكّنون من تشخيص الأفضل من الشرائط المأخوذة في الحاكم، فهنا يجب أن يكونوا من أهل العلم والخبرة والعدالة في الشأن المتّصل باختيار الحاكم، سواء على المستوى الشرعي أم على المستوى العملي. ولم يأخذ الفقه الإمامي عدداً خاصاً في أهل الاختيار من أهل الحلّ والعقد، وإنّما هي قضية متغيّرة تختلف باختلاف الزمان و المكان والظرف والحال. نعم، في أهل الحلّ والعقد في غير شؤون اختيار الحاكم تتناسب الشروط مع طبيعة المورد، ففي الإجماع يجب أن يكونوا فقهاء عدول بحيث يبلغون في العدد حدّاً يكشف عن موقف المعصوم ، وفي الشؤون العملية التفصيلية - مثل المجالس البلدية والنيابية وأمثالها- لا تشترط الفقاهة بل تؤخذ الشروط الشرعية و العقلائية التي تتطلّبها طبيعة المهمّة، وهي امور تختلف أيضاً زماناً ومكاناً وظرفاً وحالًا. ← دور أهل الحل والعقد في الإجماع ذكر الشهيد الثاني أنّ الإجماع الذي تعدّ مخالفته إنكاراً لما علم من الدين بالضرورة هو الإجماع الذي يكون من أهل الحلّ والعقد من المسلمين.
وعلاقة أهل الحل والعقد بالأمة هي علاقة النائب والوكيل، فهم يباشرون انتخاب رئيس الدولة نيابة عن الأمة، ومِن ثَم يُعتبر انتخابهم مُلزماً للأمة. ومصطلح أهل الحل والعقد مصطلح تاريخي، نشأ في صدر الإسلام نتيجة ظروف الهجرة النبوية وتأسيس الدولة الإسلامية الأولى، وليس بلازمٍ أن يُسمي بهذا الاسم من يُناط بهم من الوظائف والاختصاصات ما كان منوطًا بأهل الحل والعقد في الدولة الإسلامية الأولى، ولكن الواجب أن يقوم بهذه الوظائف والاختصاصات نفر من الأمة يؤهلهم لذلك ــ في كل مجتمع وزمان ــ ما يحتاج الواحد منهم إليه من ضرورات القدرة والكفاية للقيام بهذا الواجب، كما يرى الدكتور محمد سليم العوا. أما مصطلح (أهل الشورى) فهو يشير إلى من يَصلُحون ليَطلبَ الحاكمُ رأيهم في أمر من الأمور، ومن ثَم كان طبيعيًا أن تختلف صفاتهم وشروطهم باختلاف الأمر المطلوب منهم. ويَجمعُ أهلَ الشورى على اختلاف تخصصاتهم قولُ ابنِ خُوَيز مَنْداد المالكي: واجبٌ على الولاة مشاورةُ العلماء فيما لا يعلمون وفيما أشكَلَ عليهم من أمور الدين، ووجوهِ الجيش فيما يتعلق بالحرب، ووجوهِ الناس فيما يتعلق بالمصالح، ووجوهِ الكُتَّاب والوزراء والعمال فيما يتعلق بمصالح البلاد وعمارتها.
ثم انتقل أ. الطريقي إلى صفاتهم وشروطهم، وذكر عن الماوردي وأبي يعلى ثلاثة شروط لأهل الحل والعقد، هي: العدالة الجامعة لشروطها. العلم الموصل لمعرفة من يستحق الإمامة. الرأي والحكمة. وفصلها إلى شروط أساسية، وشروط تكميلية، والأساسية هي: العقل والبلوغ، وبهما تتحقق الأهلية والقدرة على الفهم. الإسلام، ولا خلاف فيه بين أهل العلم. العدالة، وهي الاستقامة والاعتدال، وتطلب في كل ولاية. العلم، والمعني على وجه الخصوص العلم الشرعي؛ الذي يتيح الاجتهاد والاختيار، ووجود أهل العلم المخلصين ضمن هذه الفئة؛ يمنحها مكان الصدارة والقيادة. الشوكة، وهي القوة والبأس، ولا بد منها كي ينفذ رأي أهل الحل والعقد. الذكورية. والشروط التكميلية هي: الاجتهاد في الشريعة الإسلامية. الخبرة والتجربة. المواطنة، والمقصود بها الإقامة في دار الإسلام، وللعلماء سلطة تتجاوز الحدود السياسية كما يرى المؤلف. الورع. وثمت سؤال مهم، هو عنوان الفصل الثالث إذ كيف يُعرفون؟ ومن يعينهم؟ وللباحثين خمسة آراء على النحو التالي: الأول: أنهم يعرفون من خلال صفاتهم، ويؤدون مهامهم دون تكليف من أحد. الثاني: يعينهم الإمام. الثالث: تختارهم الأمة بالانتخاب. الرابع: الجمع بين الانتخاب والتعيين؛ بحصر الانتخاب ضمن مجموعة مؤهلة.
نحن هنا والله يشهد وهو حسيبنا لا نريد التقليل من شأن العلماء، لا والله، فهم أئمتنا وشيوخنا وتيجان رؤوسنا، ولكننا نريد شيئين أساسيين: أحدهما: تصحيح المفاهيم التي فهمها كثير من الناس فهما مغلوطا، حتى غدت هذه المفاهيم مع غلطها لا يقبل بعض الأخيار غيرها. الثاني: أننا نريد أن يتبوأ كل واحد من الأمة منصبه ومكانه ، مع اختلاف خبراتهم وتوجهاتهم ، ولا نريد أن نقصي أحدا ونزيحه من مكانه، فالعلماء لهم مكانهم ومقامهم ، وغيرهم من شرائح وطبقات المجتمع لهم أيضا مقامهم ومكانهم، ولا يمكن أن يستغني أحد عن الآخر، ولا يجوز بحال أن يعزل بقية أعيان البلاد ومثقفيها ومفكريها عن قضايانا المصيرية ، وندفع في وجوههم بأن هذا شأن أهل الحل والعقد. وليس صحيحا أن نقحم دائما الفتوى الشرعية في كل شيء ، وأن نعلق كل أمورنا على علماء الدين ، فهناك أشياء لا يصلح لها العلماء، وإنما تكون من اختصاص شريحة أخرى من المجتمع من اجتماعيين ، وعلماء نفس، وكبراء ، وأعيان ، ودبلوماسيين، ومثقفين.
نقل الشيخ الطريقي في المقدمة التي كتبها في غرة المحرم عام (1415)، وصف الشيخ محمد الخضري لمصطلح أهل الحل والعقد، بأنه مصطلح بديع جميل، وأبدى المؤلف استغرابه من عدم إفراد كتاب خاص عنه لا قديماً ولا حديثاً، حتى غدا لفظاً شكلياً غير واضح المعالم؛ حتى عند بعض المثقفين والمفكرين، ولذا نهض الطريقي لهذه المهمة مأجوراً. وفي عام (1425)، أصدر المعهد العالمي للفكر الإسلامي بأمريكا، كتاباً عنوانه: دور أهل الحل والعقد في النموذج الإسلامي لنظام الحكم ، تأليف د. فوزي خليل ، ولم أستطع الحصول إلا على نسخة مصورة منه بواسطة فرع المعهد في الأردن! وأصله رسالة ماجستير، مقدمة في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بجامعة القاهرة، وسبق للمؤلف أن درَّس في المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام. مفهوم أهل الحل والعقد هو عنوان الفصل الأول ، وقرر المؤلف أن المصطلح ظهر متقدماً، ولم يرد في نص شرعي، واستعملته طائفتان هما: الأصوليون، وعلماء الفقه السياسي، وأول من استعمله أبو الحسن الأشعري (ت 330)، ثم القاضي أبو بكر الباقلاني (ت 403)، وتحدث عنه بعد ذلك إماما الفقه السياسي: الماوردي (ت 450)، وأبو يعلى الفراء (ت 458)، في كتابيهما عن الأحكام السلطانية؛ وعليه فالمصطلح لم يرد في نص، لكن العلماء استعملوه وعُرف بينهم، ويتقاطع معناه مع مصطلحات شرعية أخرى هي: أولو الأمر، العلماء، أهل الاختيار، أهل الاجتهاد، أهل الشورى، أهل الشوكة، أهل الرأي والتدبير.
اهـ. والله أعلم.
لقد عثرت في تنميط "خصائص التفكير العروضي اللغوي"، على أربعة أنماط أَظْهَرِيَّة -راعيتُ في تَسميتها الأظهرَ عليها-: (1) سابِقيّ (في النص اللاحق من هذا النمط، عبارة سابقة مضافة كأنها العنوان الذي يدَّعي به الأديبُ العملَ لنفسه من قبل أن يشرع فيه)، وظيفتُه التأسيس أو التمهيد. (2) عارِضيّ (النص اللاحق كله من هذا النمط، عارضة كأنها صورة صوَّر بها الأديبُ النصَّ وصوَّر نفسه في ظلاله)، وظيفتُه التقريب أو التوثيق. (3) لاحِقيّ (في النص اللاحق من هذا النمط، عبارة لاحقة مضافة كأنها التوقيع الذي يدَّعي به الأديبُ العملَ لنفسه من بعد أن يفرغ منه)، وظيفتُه التعليل أو التوكيد أو التكميل. (4) حاشَويّ (في النص اللاحق من هذا النمط، عبارةٌ حاشيةٌ، مضافة كأنها الغذاء يُرَبّي به الأديبُ العملَ في أثنائه من غير أن يُنتبه إليه)، وظيفتُه التعليل أو التوكيد. وتجلى لي اطمئنانُ ناظم المنثور إلى رَواج عمله، من حيث غلب على تفكيره العروضي اللغوي تنكيرُ النفس- وخشيةُ ناثر المنظوم من كَساد عمله، من حيث غلب على تفكيره العروضي اللغوي تكبيرُ النفس! ذاك عمل كَلَّفْتُه عام 2008، إحدى نجيبات تلميذاتي المصريات، رسالةَ ماجستير -وكنتُ بمظنّة السفر إلى المدينة المنورة، على ساكنها صلاة الله وسلامه!