2010-05-23, 09:47 PM #5 رد: الشيخ بدر العتيبي ينفي أن يكون الغامدي تتلمذ يوماً على يد الشيخ ابن باز أبو فؤاد الليبي بارك لله فيك واشكرك على المرور
لا فراغ في حياة المؤمن || الشيخ بدر العتيبي - YouTube
فلا تكن الخيل أفطن منك / الشيخ بدر بن علي العتيبي حفظه الله - YouTube
من هو الشيخ بدر بن علي العتيبي
غربة الدين: شعر فضيلة الشيخ بدر بن علي العتيبي بصوت ظفر النتيفات - YouTube
المؤهلات الاكاديمية الإنتاج العلمي الخبرات العملية الدورات التدريبية الجوائز وبراءة الاختراع اللجان والعضويات السيرة الذاتية إسم المؤهل جامعة المؤهل تاريخ المؤهل الدكتوراه في فقه الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة 23/12/1431 اسم البحث تاريخ تقديم البحث رابط البحث الموت وأثره في الإحرام 1439-09-17 12:00:00 ص إجازة البحث للنّشر حكم نقل الأعضاء من المحكوم عليه ف يحد أوقصاص 1437-04-22 12:00:00 ص أحكام طهارة جلود الميتة بالدباغ إسم الجهة الخبرة من إلي جامعة الطائف -كلية الشريعة (قسم الشريعة)-. نائب رئيس قسم الشريعة 10/08/1438 20/08/1439 قسم الشريعة فرع جامعة الطائف بتربة رئيس قسم الشريعة بفرع جامعة الطائف بتربة 23/07/1433 25/12/1435 إسم الدورة المكان تاريخ الدورة استخدام الحاسب في العلوم الشرعية جمعية تبيان للتفسير-جامعة الامام-. 18/03/1435 مهارات المشرفين إدارة تعليم الطائف 23/04/1432 شهادة إجتياز دورة في الإدارة التربوية لمدة فصل دراسي مع التفرغ لها كلية التربية 14/10/1430 الجائزة/براءة الاختراع الجهة المانحة التاريخ لا يوجد مسمي اللجنة نوع اللجنة تاريخ الإنضمام أمين لجنة تغيير المناهج بكلية الشريعة خارج الجامعة 01/07/1439 رئيس لجنة الدراسات العليا بقسم الشريعة داخل الجامعة 08/03/1435 لجنة التأديب والسلوك 13/11/1433 ملف السيرة الذاتية
[1] نقد للحداثة [ عدل] لقد انفصلت الحداثة المعمارية نهائيا عن لغة العمارة، هذه اللغة التاريخية التي عبرت عن الإنسان الذي أنشأ العمارة من أجله. وبقيت عمارة الحداثة بدون لغة وبدون هوية«لأن اللغة هي المعبر عن الهوية» كما يقول هيدغر الفيلسوف الألماني، وليس بإمكاننا اعتماد عمارة لاهوية لها ولا تساعد الإنسان على العيش في بيئته التاريخية والاجتماعية. لقد كانت العمارة تعبر عن مفهوم قومي، ثم أصبحت اعتباطية فاقدة الشخصية، فالعمارة كما يقول هيدغر هي«بيت الوجود». من مسميات المدارس الفنية الحديثة. ومع أن العمارة هي خلية عمرانية، فإنها أصبحت في عالم الحداثة بعيدة عن شروطها التي تحدثنا عنها «اللقاء والتوافق والسكينة». لقد تجاهلت عمارة الحداثة هوية التشخيص إذ أصبحت الأشكال كما يقول مس فان دي رو ، نتيجة عملية التصميم والابتكار. إن إهمال لغة الذاكرة التاريخية في الحداثة المعمارية، دفع المعمار إلى التعويض عن التاريخ بالحوافز الصناعية، فأصبحت الحداثة مجرد هواية ومغامرة اعتباطية. واعتقدت الحداثة أنها انتصرت عندما تبنت الرأي القائل«بأن جميع المشاكل المعمارية قابلة للحل عن طريق الحداثة»، وإنه ليس من قلق إذا ما نحن تخلينا عن التاريخ الجمالي للعمارة.
- وتسعى التعبيرية جاهدة إلى توضيح ألقيمه التعبيريه في العمل الفني وتحقق ذلك بطرق عده منها: 1- المبالغات والتحويرات الكثيرة في الخطوط والألوان. 2- الإهمال المتعمد للاتجاه نحو الطبيعة, والذي يتبناه التأثيريون. 3- استعمال الألوان المتكاملة. 4- المذهب التعبيري يعيد بناء عناصر الطبيعة بطريقه تثير المشاعر. من فروع التعبيرية: 1- جماعة القنطرة die bruke (the Bridge)أو الجسر: ظهرت في (درسن) وتأسست عام 1905م, ورأت العنف الثوري ضرورة ملحه على الرغم من ارتباطها بتيارات سبقتها كالرمزية والفن الجديد Jugendsti. المدرسة الحديثة: التاريخ، ومتطلبات هذه المشكلة. نماذج من المدارس الحديثة. ومن ممثلو هذه الجماعة كيرشنر, وهيجل Heckl. وقد لجأ ممثلوها إلى الفن الخطي معتمدين في ذلك على ماتقدمه لهم من( قيم تشكيليه) فنون القرون الوسطى والبدائيين. قاد التعبير عن هذا الشعور العاطفي القلق, المتناقض مع المفاهيم الكلاسيكية وما تسعى إليه من جمال مثالي. غير أن الحركة التعبيرية الالمانيه لم تنمو وتأخذ أبعادا جديدة إلا مع فناني الفارس الأزرق. وقد تفرق أعضاء هذه الجماعة عام 1913م. 2- جماعة الفارس الأزرق Blue rider أسسها عام 1911م في ميونخ كل من واسيلي كاندنسكيKandinsky و فرانز مارك (1880-1916) Marcوتبعهم كل من أوجست ماك Macke وبول كلي Klee (1879-1940).
يتجول المؤلف بين دفتي كتابه بين مدارس الفن الحديث في العالم ، فتناول المدرسة الفلورنسية والايطالية والمصرية والهولندية والأسبانية وغيرها.. وعلى سبيل المثال يؤكد أن التصوير البيزنطي ظل باقيًا إلى حوالي سنة 1300م بمدينة فلورنسا الإيطالية، والصور التي من هذا الطراز ذات بعدين فقط، لأن الفنانين لم يحاولوا تصوير الناس بشكل واقعي، وتفرغوا لتصوير المسيح والعذراء والقديسين، أو أحيانًا الأباطرة بأشكال رهيبة بعيدة عن الحياة، ثم حدث تطور في أفكار الناس فبدأوا يلاحظون أن عيسى المسيح ومريم العذراء والقديسين ليسوا أشخاصًا عابسين كما يظهرون في تلك الصور ، لأنهم بشر لهم جمالهم الإنساني. وظلت هذه الفكرة تشغلهم دون أن يجترئ فنان لتحطيم تلك التقاليد الفنية اباكتشاف طريقة لتغيير صورة العذراء والطفل المسيح من الشكل الرهيب إلى شكل إنساني يتسم بالرقة والجمال.