حست الدموع تتجمع في عيونها.. " حيــــــــــــوآنه حقيــــــــــــــره " بس حمدت ربهاآ ان مسكوهم الهيئه قبل لآ يسوي فيها أي شيء لفت عليه وكآن يناظرها طول وقت الفيديو من فوق لتحت حست بقلبها يضرب اول ما قآم.. بدت تبعد لورآ كل ما تقدم.. : خيــــــر وش تبي! سآلم ببتسامه شرسه: آبيك دفته بقوه وضرب ضهره على حافةة الأريكه طلعت صوت آلاه من قلب وبألم.. تبي تطلع الشريط وتآخذه!
جدل وشهدت الأعمال الخليجية خلال الموسم الرمضاني منافسة قوية بين الأعمال المعروضة، وضمت قائمة الرابحين «من شارع الهرم إلى» الذي تفرد بلقب الأكثر جدلاً هذا العام، و«سنوات الجريش» و«الزقوم» و«العاصوف» و«ناطحة سحاب» و«بيبي» و«محمد علي رود2»، وغيرها. أيضاً شهدت الدراما السورية عودة قوية للشاشات العربية هذا العام، وحققت نسبة مشاهدة مرتفعة، كما ارتبط بعضها بالجدل، ومن أبرزها «كسر عظم»، و«مع وقف التنفيذ»، أما مسلسل «جوقة عزيزة» فرغم تحقيقه نسبة مشاهدات مرتفعة، إلا أنه واجه انتقادات واسعة وصلت لاتهامه بتشويه تاريخ المسرح الاستعراضي في سورية. الرابحون في دراما رمضان.. مصرياً وخليجياً وسورياً. «ساعي البريد» شملت قائمة الرابحين من الأعمال الإماراتية في رمضان هذا العام مسلسل «ساعي البريد» الذي طرح في كل حلقة من حلقاته الـ30 رسالة تطرق فيها لقضية، وقدم من خلالها عبرة، وهو من تأليف أحمد الفردان، وإخراج محمد القفاص، وبطولة: جابر نغموش، جمعة علي، وميثاء محمد، وآخرين. • على صعيد الدراما الإماراتية ضمت القائمة مسلسل «الفنر» الذي تناول عدداً من القضايا. • في فئة الأعمال الكوميدية برز مسلسل النجم أحمد مكي «الكبير أوي» العائد بعد غياب. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
لطالما تم إعتبار التيارات والمؤسسات الدينية، بعد انتشار الأديان وتواجدها، وعبر تاريخها الاجتماعي والسياسي، بأنها الممثل الشرعي للآلهة، والوصي الفقهي والتراثي للأديان، وأن رجال الدين والفقهاء، بمثابة المفتاح المقدس لتنفيذ تعاليم الرب وتطلعاته والحفاظ على شرائعه وقوانينه من العبث والتحريف والتأويل المخالف لأهواء وأمزجة وأهداف أوصياء الله وسدنته المعصومين. هذه المكانة، وتلك الحظوة، وهذا التقديس والتبجيل والتفخيم للتيارات الدينية، لم يأت عبثا، ولا هو صكا إلهيا نزل من السماء، ولا يعتبر من بقايا وصايا الرسل والأنبياء للمؤمنين والتابعين، وليس بالتأكيد نتاج انتخابات ديمقراطية حرة نزيهة. بل جاء كما يقال بغفلة من الزمن، منذ أن تم اعتبار النصوص الدينية المقدسة مبهمة وعصية على الشرح للعامة، وأن عقل الإنسان عاجز وقاصر عن الفهم والإدراك، وأن أسرار النص المقدس يمتلكها مجموعة من الأفراد الضالعين في الحفظ والتفسير والقياس والتأويل والدروشة، وأن بالتالي، تنتقل قداسة النص الديني بالضرورة، من النص الديني نفسه إلي هؤلاء الأفراد السحرة والمنجمين في مقاصد الآلهة ونواياهم، فتصبح كلماتهم وفتاويهم وأقاويلهم وملابسهم وأخلاقهم وحتى أحلامهم، هي الإرادة المعبرة عن الإرادة الإلهية المطلقة.
نحاول انا وصحبي شق طريقنا باتجاه خان الخليلي فتعترضنا جرافة هنا وشاحنة هناك الى ان نصل الى مدخل الشارع حيث تتراصف مطاعم إنتشر النُدل العاملون فيها بين المارة لدعوتهم "تفضل يا باشا"، "تفضل يا بيه" "عندنا كباب وحمام واطيب ام علي". ولا يخفى وجود متسولين يسألونك صدقة وشبه متسولين يعرضون عليك شراء محارم ورقية او علكة او ما شابه ناهيك عن نسوة متخصصات بالوشم بالحنة او غيرها من مواد التجميل. ندخل شارع خان الخليلي بشق الانفاس لتبدأ رحلة المواجهة مع الباعة في الشارع، فهذا يناديك بالانكليزية، وهؤلاء أكثرية، وذاك بالروسية او الفرنسية ويقولون لك "لا تشتري.. تفضل اتفرج يا بيه"، وكلهم يبغي استدراجك، لأنك ما ان تدخل حتى تقع في مصيدة السؤال البديهي، "هل ببالك شيء معين تريد شراءه يا بيه؟" وان وقعت في مصيدة الإجابة تنهال عليك اشكال والوان من أغراض أعربت عن رغبتك بها لتنتقل بعدها الى المصيدة الأكبر وهي السعر الذي ستدفعه.. وعادة ما يكون ثلث قيمة المبلغ الذي يطلبه البائع والا تكون قد اشتريت غرضك بثلاثة اضعاف ثمنه. وما يشجعك على الشراء هو أسلوب البائع عندما تعرب عن استهجانك للمبلغ الذي طلبه، فيقول لك "طيب انت حتدفع كام، انا قلتلك عايز كام وانت لازم تقولي لي حتدفع كام، وانا انقص شوية وانت تزيد شوية ونتفق يا فندم".
وإذا بدأت الرحلة في الخان فلابد وأن تلقي نظرة على ماتبقى من (مشربيات) مطلة على الشارع أو الحارة، وأسبلة جميلة مشغولة واجهاتها بالنحاس وفيها أحواض الماء التي كانت تروي العطشان وعابر السبيل في الزمن الذي كان. ويحتاج زائر الحي إلى عبقرية أو حساسية خاصة في المرور داخل الأزقة الضيقة وسط زحام أسطوري من البشر والمقاعد الخشبية التي رصها أصحاب المقاهي لجذب الرواد، وبمجرد أن تدخل الشارع يتناهى إلى الأسماع عبارات الترحيب المصرية خفيفة الظل، وكلمات أولاد البلد المرحبة تدعو الزائرات والزائرين للفرجة، "واللي مايشتري يتفرج". ولو دخلت أحد الحوانيت فإن البائع يستقبلك بعبارة "مصر نورت" ويرد الزائر الذي له خبرة بعالم القاهرة السحري ومفرداتها اللغوية "مصر منوره بأهلها"، ويبدأ في عرض ما لديه من بضائع، لا تفارقه ابتسامته، وكلماته المتدفقة حول جودة بضاعته، وأنها صنعت خصيصاً لعشاق الفن اليدوي. وتجار الخان خبراء في فن البيع، ورثوا التجارة والشطارة عن الأجداد، وهم يعرضون الأصيل والمزيف من البضائع، ولهم ولع عجيب بالمساومة، كما يتسمون بصبر وجلد على إقناع الزبون. حي خان الخليلي هو واحد من ثمانية وثلاثين سوقاً كانت موزعة أيام المماليك على محاور القاهرة، ويقع هذا الخان وسط المدينة القديمة فوق مقابر الخلفاء الفاطميين سابقاً.
ثمة صورة معينة تتبادر إلى الذهن عندما نفكر في مصر، وهي أنها تتضمن أشهر أهرامات في العالم. لكن، على الرغم من كون الأهرامات مهيبة وساحرة، فإن مصر بلد ضارب في القدم و مليء بالتاريخ والآثار القديمة والعجائب الطبيعية ونابض بالحياة أيضاً. من المتاحف والأسواق والواحات الصحراوية والمعابد إلى الهندسة المعمارية الحديثة، لدى مصر الكثير لملء أعين المسافرين بالدهشة، وهذه مجرد أمثلة قليلة: 1. المتحف المصري تأسس المتحف المصري عام 1902، وهو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط. كما أنه ليس فقط موطنًا لأكثر من 170000 قطعة أثرية في أكثر من 100 غرفة عرض، لكنه أيضًا أحد أهم المعالم في القاهرة، وقد تم بناؤه برغبة صريحة في وقف سرقة وتصدير القطع الأثرية المصرية إلى دول أخرى، غالبًا إلى أوروبا. ويحتوي المتحف داخل جدرانه الحمراء على قطع أثرية تعود لأكثر من 5000 عام من التاريخ المصري، وزيارته تعد أمراً لا بد منه لأي شخص مهتم بالتاريخ. المتحف المصري 2. سوق خان الخليلي يعد سوق خان الخليلي من أروع الأماكن في مصر، وأشهر أسواق الشوارع في إفريقيا والشرق الأوسط. في قلب القاهرة، وفي شوارع ضيقة محاطة بجدران ومبانٍ من العصور الوسطى تعود للعمارة المملوكية والإسلامية، يمتد البازار لأكثر من 900 كشك.