فتوة الناس الغلابة فيلم مصري ملون (درامي - خيال) ضم عدد كبير من نجوم التمثيل المصريين ويعتبر من أشهر أفلام الراحل فريد شوقي وتم عرض الفيلم لأول مرة في 23 إبريل 1984 ومدته 100 دقيقة من أنتاج أفلام مصر العربية (واصف فايز) من أخراج وتأليف نيازي مصطفى. سيرة الفيلم يمتلك عم "كامل" مخطة تضم الكثير من الخط القديمة العتيقة ويعثر على قلادة سحرية داخل احدي الخط تخفي من يرتديها، فيبدأ في استخدامها في مكافحة الظلم، لكن ابنه "سمير" يفهم بأمر القلادة فيسرقها من والدة ويبداء في استخدامها في أعمال السرقة. الممثلون والأدوار فريد شوقي(عم كامل) سمير صبري(حمدي كامل) صلاح السعدني(سمير كامل) بوسي(إلهام علي) منى إسماعيل(زينب) ليلى فهمي(فردوس) علي الشريف(المفهم سيد - الجزار) سيد حاتم(صبي الجزار) أمال رمزي(منى) حسن السبكي(رمزى مصطفى) يوسف فوزي(فتحي - مدير الكباريه) حسين إبراهيم(عتريس سيد الحلو) أبوالفتوح عمارة(السباك) محمد الصاوي(إبن السباك) أحمد أبوعبية(الفرّان) عبد الله إسماعيل(زبون المخطة) عبد العزيز عيسى(مُحضر المحكمة) يوسف العسال(قائد الطائرة) إبراهيم قدري(خادم القصر) وصلات خارجية فتوة الناس الغلابة - مسقط في الفن فتوة الناس الغلابة - مسقط السينما مراجع ^ ".
أخلاقه متدنية إلى أقصى درجات الدناءة. كل ما يهمّه منافسة معلّمه، ومحاولة الحطّ من كرامته. بينهما صراعات وحروب باردة. من أجمل المشاهد وأهمّها، على مستوى أداء فريد شوقي، 3 لقاءات، اثنان منها متمثّلان بمواجهة بين الديناري وشطا الحجري (نور الشريف)، والثالث مع الشبلي (عادل أدهم) في المقابر. لفريد شوقي قناع آخر للفتوّة، في إطار كوميدي، في "30 يوم في السجن" (1966) لنيازي مصطفى. اسمه لا يزال في المقدّمة. يرتدي قناع أمشير، الحاوي الذي يتحوّل إلى فتوّة في كباريه لحمايته من السكارى، لكنّ سوء فهم وغباء البطل يتسبّبان في مشاكل تنجم عنها الكوميديا. في بداية ثمانينيات القرن الـ20، شارك الملك في معركة واحدة، في بداية "فتوّات بولاق" (1981) ليحيى العلمي، عن قصّة لنجيب محفوظ، والسيناريو والحوار لوحيد حامد. تبرّأ شوقي منه لاحقاً، لأنّ المخرج والمنتج لم يلتزما السيناريو، رغم أنّ الفيلم نجح جماهيرياً، وحقّق إيرادات هائلة للمنتج. بدأ الفيلم من معركة حامية الوطيس بين الفتوّة ميمون (شوقي) والفتوّة المنافس عطوة ورجاله: "زمنك انتهى يا ميمون"، فردّ عليه: "لما زمني ينتهي يبتدي زمن الهلافيت اللي زيك يا عطوة". بالفعل، كل مَنْ حاول أو فكر في أنْ يكون فتوّة من بعده، أو طلب مساندته ليكون فتوّة، أو حتّى صبي فتوّة، يكون هذا الشخص الحالم بالفتوة متوسط البنية الجسدية، كمبيّض النحاس، إذْ يصعب تصديق أنّه سيكون فتوّة.
كتبت:أشرقت أشرف تدور أحداث الفيلم حول عم (كامل الذي يقوم بفتح محل للكتب والمجلات القديمة، والذي يحاول (سيد) صاحب المنزل بشتى الطرق أن يقوم بطرده من المنزل في سبيل تحويله إلى محل لبيع الملابس، وفي أحد الأيام، يعثر عم (كامل) بين كتبه على قلادة سحرية من يرتديها يصير خفيًا، ويقوم باستخدامها من أجل مساعدة كل من وقع عليه ظلم في المنطقة. الابطال فريد شوقى، سمير صبرى، بوسي.
عندما جاء الأمويون زادت الملاحظات البلاغيّة بسبب تطوّر الخطابة وتنوّع أساليبها، كما ساهم انتقال العرب للإقامة في المدن إلى وجود أسواق أدبيّة، كسوق عكاظ في الجاهليّة، وفي العصر العباسي بدأ تدوين علم الدراسات البلاغيّة التي قامت على أسس الملاحظات النقديّة، وكان أوّل من بدأ بالتأليف أبو عبيدة بن المثنى في كتابه "مجاز القرآن"، ثمّ سار على دربه علماء البلاغة الآخرين في تأليف كتب في صور الاستعارة والتشبيه والكناية. أمّا علم المعاني فقد كتب في مسائله مؤلفون عدّة، كان أبرزهم: سيبويه. ، والجاحظ في كتابه "البيان والتبيين"، وأبو هلال العسكري في كتابه "الصناعتيْن"، وعبدالقادر الجرجاني، الذي كان له كتابان، وهما: "دلائل الإعجاز" و"أسرار البلاغة"، أمّا علم البديع فكان أول من كتب فيه عبدالله بن المعتز، ثم قدامة بن جعفر، وابن رشيق في كتابه "العمدة".
مرحلة التكامل المشترك: في هذه المرحلة أخذت البلاغة شكلاً آخر حيث أصبحت الأفكار والملاحظات التي رافقت المرحلة الأولى تنضجّ وتنمو وتتعمّق في ثنايا كتب العلوم الأخرى، لتتحوّل بعد ذلك إلى فصول كاملة، لكنها لا زالت مختلطة بهذه المؤلفات ولم يكن لها كتبٌ خاصة بها. مرحلة الاستقرار والتفرّد: هي المرحلة الأخيرة وفيها اتخذت البلاغة صيغة محددّة اتسمّت بوضوح المعالم وبشكل نهائي؛ حيث أصبحت عِلّماً مستقلاً له مؤلفاته الخاصّة، وبهذا استطاعت البلاغة التحرّر والانفكاك من ثنايا مؤلفات العلوم الأخرى.
التفسير في عهد التابعين رضوان الله عليهم فعندما فتح الله سبحانه وتعالى على المسلمين الفتوح وانتشرت الدعوة انتشارا باهرا وفتحت الكثير من البلدان والأمصار فقد اسس الصحابه رضوان الله عليهم مدارس لتعليم التابعين أمور دينهم من التفسير والحديث والفقه ، فقد أسست مدرسة التفسير بمكة على يد بن عباس رضي الله عنه وقد كان بن عباس حبر هذه الأمة وترجمان القرآن وقد دعا له النبي صل الله عليه وسلم فقال" اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل" وكان من تلاميذه سعيد بن جبير ، كما أسست أيضًا مدرسه المدينة المنورة على يد أبي بن كعب ، وكان من بين تلاميذه محمد بن كعب القرطبي ، وزيد بن أسلم. مميزات التفسير في عهد التابعين وقد كان تفسير الصحابة رضي الله عنهم متميزا لعدة أسباب: – ما كان من الصحابة رضي الله عنهم من العدالة وسلامة النية. – وقد كانوا أصحاب لسان عربي فصيح. – وقد شهدوا نزول القرآن على النبي صل الله عليه وسلم. – وكذلك فهمهم الحسن للنصوص الشرعية. بحث عن مراحل نشاه علم التفسير وتطوره. – أما بالنسبة لعهد التابعين فقد تميزت فترته بأنهم تلقوا التفسير من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم ، وقد كان من أشهر المفسرين التابعين الحسن البصري ومجاهد بن جبر.
العلم الشرعى هو التاج والنبراس الذى يضاء به ظلام الدنيا وهو راية تهدى الانسان الى الرشد يعتبر علم التفسير من أسمى العلوم التي ينبغي على كل مسلم في هذا الزمان أن يدرسها ، ويجعل تعلم هذا العلم من الأولويات في حياته ، وذلك لأنه علم مختص بأشرف الكتب وهو كتاب الله عز وجل ، ويمّكن هذا العلم الدارس له من الفهم الصحيح لآيات القرآن الكريم ، سواء كان هذا الفهم عن طريق معرفة معنى الآية الكريمة أو أسباب النزول إلى غير ذلك. مراحل نشأة علم التفسير مر علم التفسير على مجموعة من المراحل وهي: مرحلة الفهم والتلقي التفسير فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: وبالنسبة لفترات مرحلة الفهم والتلقي فكانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم وعهد التابعين. وهي أول مرحلة من مراحل نشأة علم التفسير وقد كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانوا يفسرون القرآن بالقرآن بمعنى ان ما ذكر مختصرا في موضع من مواضع القرآن الكريم فإنه يذكر مفصلا في موضع اخر ، او كانوا يعتمدون في التفسير على النبي صل الله عليه وسلم بحيث ما أشكل عليهم فهمه في القرآن يفسره النبي صلى الله عليه وسلم وهو أعلم الخلق بكتاب الله عز وجل ، أو أنه في حدود ضيقة كان يتم تفسير القران الكريم على يد الصحابة المقربين رضوان الله عليهم كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود وبن عباس وابي بن كعب وغيرهم من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم.
يعتبر علم التفسير من أسمى العلوم التي ينبغي على كل مسلم في هذا الزمان أن يدرسها ، ويجعل تعلم هذا العلم من الأولويات في حياته ، وذلك لأنه علم مختص بأشرف الكتب وهو كتاب الله عز وجل ، ويمّكن هذا العلم الدارس له من الفهم الصحيح لآيات القرآن الكريم ، سواء كان هذا الفهم عن طريق معرفة معنى الآية الكريمة أو أسباب النزول إلى غير ذلك. مراحل نشأة علم التفسير مر علم التفسير على مجموعة من المراحل وهي: مرحلة الفهم والتلقي التفسير فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: وبالنسبة لفترات مرحلة الفهم والتلقي فكانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم وعهد التابعين. وهي أول مرحلة من مراحل نشأة علم التفسير وقد كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانوا يفسرون القرآن بالقرآن بمعنى ان ما ذكر مختصرا في موضع من مواضع القرآن الكريم فإنه يذكر مفصلا في موضع اخر ، او كانوا يعتمدون في التفسير على النبي صل الله عليه وسلم بحيث ما أشكل عليهم فهمه في القرآن يفسره النبي صلى الله عليه وسلم وهو أعلم الخلق بكتاب الله عز وجل ، أو أنه في حدود ضيقة كان يتم تفسير القران الكريم على يد الصحابة المقربين رضوان الله عليهم كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب و عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود وبن عباس و ابي بن كعب وغيرهم من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم.
أسباب تفسير القرآن الكريم – وجود الكثير من المسلمين الذين لا يتحدثون العربية. – توضيح ما يصعب من معاني القرآن الكريم. – نقل تفسير النبي صلى الله عليه وسلم وفهمه للقرآن الكريم للصحابة والتابعين.