يا شاغلٍ بالي فلا سلوةٍ عنك يا مانعٍ جفني هنيّات نومه أبات ليلي ضانكٍ صدري الضّنك ما اقدر أفيّض ما خفي من علومه قالوا علامك شالذي باديٍ منك علام جسمك ناحلاتٍ رسومه ما اقدر أبيّن عن همومي و لا عنك ولا اقدر أداري سِهْر جرحي و نومه يا ريف قلبي إنت بلواي و الفتك و انت الذي زارع بقلبي همومه عالج جروحٍ كل علاّتها منك و بالك تعذر القلب و إلا تلومه
يا شاغلٍ بالي فلا سلوةٍ عنك ويا مانعٍ جفني هنيّات نومه أبات ليلي ضانكٍ صدري الضّنك ما اقدر أفيّض ما خفى من علومه قالوا علامك شالذي باديٍ منك علام جسمك ناحلاتٍ رسومه ما اقدر أبيّن عن همومي و لا عنك ولا اقدر أداري سِهْر جرحي و نومه يا ريف قلبي إنت بلواي و الفتك و انت الذي زارع بقلبي همومه اعالج جروحٍ وعلاّتها منك و بالك تعذل القلب و إلا تلومه
أحمد علاء نشر في: الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 5:19 ص | آخر تحديث: أرجع الفنان مصطفى شعبان، سبب عدم زواجه حتى الآن إلى «النصيب»، لكنه قال إنها لا يرفض الفكرة من الأساس. وأضاف خلال لقائه ببرنامج «حبر سري» عبر شاشة «القاهرة والناس»: "كل حاجة لها جوانب إيجابية وسلبية بما في ذلك العزوبية.. يا شاغل بالى | قرب منى حبيبى تعالالى | ميوزكلى رائع استديو شيلات - YouTube. لكن أنا مش شاغل بالي ولا بدوّر على حاجة». وأوضح أنه دخل في علاقة خطوبة في عام 2006، لكنها لم ترتقِ إلى مرحلة الزواج بسبب عدم التفاهم لا سيما أنه كان في سن صغيرة، كما أنّ تلك العلاقة لم تدم طويلًا. وأشار إلى أنّ هناك الكثير من الشائعات التي تزعم ارتباطه لا سيّما مع كل فنانة يشارك معها في عمل فني، موضحًا أنّه يتم استقاء مشهد من العمل والإدعاء بأنه حقيقة.
حث على "خفض التصعيد" و"تغليب الحوار " الإمارات العربية المتحدة التي طبعت علاقاتها مع الدولة العربية في آب /أغسطس 2020 نددت "بشدة" بالمصادمات وعمليات الإخلاء المحتملة للفلسطينيين من بيوتهم في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، داعية السلطات الإسرائيلية إلى "خفض التصعيد". وقد جاء في البيان أن "الإمارات تؤكد على ضرورة تحمّل السلطات الإسرائيلية لمسؤوليتها وفق قواعد القانون الدولي لتوفير الحماية اللازمة للمدنيين الفلسطينيين وحقهم في ممارسة الشعائر الدينية، وكذلك وقف أي ممارسات تنتهك حرمة المسجد الأقصى المبارك". أما المغرب، الذي انضم في كانون الأول/ ديسمبر 2020 إلى قائمة الدول العربية المطبعة مع إسرائيل، فقد اعتبر "الانتهاكات عملا مرفوضا" ومن شأنها أن تزيد من حدة الاحتقان، مشيرا إلى أن "الإجراءات الأحادية الجانب ليست هي الحل وتدعو الفلسطينيين إلى تغليب الحوار واحترام الحقوق". قائمة الدول العربية المطبعة مع إسرائيل. إلى ذلك، استنكرت وزارة الخارجية السودانية، التي طبعت أيضا في كانون الأول/ ديسمبر، "حركة القمع والاعتداء المنظم على المواطنين الفلسطينيين والمقدسيين العزل"، داعية "المجتمع الدولي للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإيقاف مساعيها لتهجير المزيد من المواطنين الفلسطينيين وطردهم من منازلهم".
ولفت إلى أن "بعض الدول العربية التي وقعت على "اتفاقات أبراهام" (التطبيع) تفضل اتباع نهج عدم المصارحة حيال علاقاتها مع تل أبيب". وأوضح ويليام وشسلر، مدير مركز رفيق الحريري وبرامج الشرق الأوسط في المجلس الأطلسي، أن "الهدف من المؤتمر، هو تحديد الثغرات في عملية التطبيع، ومعرفة أين يمكننا المساعدة في تقديم مساهمة، لا سيما أننا شاهدنا إحراز تقدم في العلاقات، إلى حد كبير على أساس ثنائي، ونود طرق نهج متعدد الأطراف بوسعه أن يقدم قيمة مضافة للبلدان المعنية". بدوره، علق مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، بالقول: "عندما يتعلق الأمر بـ"اتفاقات أبراهام"، إدارة جو بايدن تدعم بشدة تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ونحن نرحب بالجهود التي تبذلها مراكز الفكر والمجتمع المدني وغيرها لدفع جهود التطبيع ". مزاعم إسرائيلية عن تنافس الدول المطبعة في التقرب من الاحتلال - beiruttime. وأعلنت أبوظبي وتل أبيب، بمباركة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يوم الخميس 13 آب/ أغسطس 2020، في بيان رسمي، عن التوصل إلى "اتفاق سلام (تطبيع) إسرائيلي-إماراتي"، تتويجا لعلاقات سرية وثيقة امتدت على مدى الأعوام السابقة. ولاحقا، أعلنت مملكة البحرين عن تطبيع علاقاتها مع الاحتلال بتاريخ 11 أيلول/ سبتمبر 2020، كما أعلنت السودان عن تطبيع علاقاتها مع الاحتلال مساء الجمعة 23 تشرين الأول/ أكتوبر، وبتاريخ 10 كانون الأول/ ديسمبر 2020، أعلن عن التطبيع بين المغرب والاحتلال.
أكدت المملكة العربية السعودية على تمسكها بثوابت القضية الفلسطينية المتمثلة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين. من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - منصة رمشة. جاء ذلك في كلمة المملكة أمام مجلس الأمن الدولي في جلسته المنعقدة اليوم تحت البند «الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك المسألة الفلسطينية»، ألقاها القائم بالأعمال بالإنابة في وفد المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد بن عبدالعزيز العتيق. وشدد العتيق، على أهمية السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط خياراً استراتيجياً لإنهاء هذا الصراع، وذلك على أساس حل الدولتين، ووفقاً للمرجعيات الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002م، وعودة اللاجئين، وإنهاء احتلال إسرائيل لجميع الأراضي العربية. وقال: يشهد شهر رمضان الكريم إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته، والاعتداء على المصلين العُزّل داخل المسجد وفي ساحاته الخارجية، وقع هذا الاعتداء في أقدس الأيام والشهور للمسلمين. وأعرب عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها بشدة لهذا الاعتداء الغاشم بحق حرمة المقدسات والشعب الفلسطيني الأعزل، عادة هذا التصعيد الممنهج اعتداءً صارخًا على وجدان الأمة الإسلامية، وانتهاكًا للقرارات والمواثيق الدولية ذات الصلة.
تتابع الدول العربية التي طبعت علاقاتها أو التي تحاول التقرب من إسرائيل "بإحراج"، تصاعد التوتر وأعمال العنف مع الفلسطينيين منذ 7 أيار / مايو. فبعد التطورات الأخيرة التي قتل خلالها عشرات الفلسطينيين، عادت الاستراتيجيات الدبلوماسية لهذه الدول إلى الواجهة، لتكون محل انتقادات كبيرة. مصير هذه التحالفات ومواقف الدول المعنية يحللها الباحث السياسي المختص بشؤون الدول الخليجية كريم صادر. مع تفاقم خطر تأزم الوضع في الشرق الأوسط، في ظل تصاعد التوتر بين الإسرائيليين والفلسطينيين ، تعالت دعوات التهدئة الصادرة عن المجتمع الدولي في الأيام الأخيرة، من دون أن تلقى حتى الآن آذانا صاغية لتخفيف وتيرة العنف بين الإسرائليين والفلسطينيين. لكن من بين التصاريح الدولية التي شجبت المنحى العنفي التي اتخذته الأمور بعد أيام عدة على الاشتباكات في باحة المسجد الأقصى في القدس، أعطيت أهمية بارزة لردود أفعال الدول العربية، خصوصا تلك التي طبعت علاقاتها مؤخرا مع إسرائيل مثل المغرب والسودان والإمارات العربية المتحدة والبحرين. ومن المؤكد أن هذه الدول العربية شعرت "بالإحراج" جراء صور الاشتباكات في باحة المسجد الأقصى ، الذي يعد ثالث مقام مقدس عند المسلمين، بعد مكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية.
ودعا المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي خاصة للاضطلاع بدروه في تحميل قوات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار مثل هذه الجرائم والانتهاكات المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل وأرضه ومقدساته، التي لن تؤدي إلا إلى مزيد من العنف وتوتر الأمن في المنطقة. وجدد إدانة المملكة بشدة للهجمات الإرهابية التي تبنتها المليشيا الحوثية المدعومة من إيران الشهر الماضي ضد المدنيين والبنى التحتية المدنية بالمملكة، مؤكداً على حقها السيادي في اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن أراضيها ومواطنيها والمقيمين بها ضد أي تهديدات إرهابية وفقاً لالتزاماتها ضمن القانون الدولي. ومضى يقول: انطلاقاً من سعي المملكة العربية السعودية المستمر لدعم السلام والاستقرار في اليمن، والتوصل لحل سياسي شامل بين الأطراف اليمنية لتحقيق السلام والتنمية والازدهار لليمن وشعبه الشقيق، ترحب بلادي بإصدار فخامة الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي وفقاً للدستور اليمني والمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية إعلاناً بإنشاء مجلس القيادة الرئاسي لاستكمال تنفيذ مهام المرحلة الانتقالية، وتفويضه بكامل صلاحيات رئيس الجمهورية. ورحب بأداء رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي اليمني اليمين الدستورية في عدن، مؤكداً دعم المملكة الكامل لمجلس القيادة الرئاسي والكيانات المساندة له لتمكينه من ممارسة مهامه في تنفيذ سياسات ومبادرات فعالة من شأنها تحقيق الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية وإنهاء الأزمة اليمنية.
يلحق المغرب بالدول المطبّعة لتعزيز التعاون العسكري مع "إسرائيل"، فإنفاقه على التسلّح يتراوح بين 5 و10 مليارات دولار سنوياً. تدرك الدّول التي طبّعت مع "إسرائيل" أنها ارتكبت خطيئة لا تغتفر، وبالتالي وضعت نفسها أمام تحديات محتملة في عالم متقلّب. كشفت مجلّة "أفريكا إنتليجنس" الفرنسية المتخصصة في المعلومات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية عن الدول الأفريقية، أنَّ المغرب شرع في تصنيع وتطوير مسيّرات "كاميكاز" الإسرائيلية من دون طيار بعد أشهر من المفاوضات مع مجموعة الصناعات الجوية الإسرائيلية "IAI" المصنّعة لها في الأساس. وقالت الصحيفة إنَّ المغرب أنشأ وحدة متخصّصة في تصنيع "كاميكاز" وتطويرها في أراضيه، في إطار تعزيز تعاون أمني وعسكري إسرائيلي مغربي، وإنَّ هذه المسيّرات مصمّمة لتدمير قواعد الدفاع الجوي وأنظمة الرادار. الإمارات ليست الدولة الوحيدة التي طبّعت مع "إسرائيل" وسعت لتحسين ترسانتها العسكرية، بهدف الحصول على مقاتلات أميركية متطورة، ووافقت إدارة بايدن على صفقة عسكرية معها تشمل مقاتلات حربية تضمَّنت 50 طائرة من طراز "F-35" وغيرها من الأنظمة الدفاعية بقيمة 23 مليار دولار، فدولة البحرين أيضاً سارت على النهج ذاته، وعملت على شراء تكنولوجيا عسكرية متطوّرة من الولايات المتحدة.