تعويذة يوم الجمعة لا حول ولا قوة الا بالـله العلي العظيم. اللـهم رب الملائكة والروح والنبيين والمرسلين، وقاهر من في السموات والارضين وخالق كل شئ ومالكهُ، كُف عني بأس أعدائنا ومن أراد بنــا سُوءاً من الجن والإنس، وأعم أبصارهم وقلوبهم واجعل بيننا وبينهم حجابا وحرسا ومدفعاً، إنك ربنا ولا حول ولا قوة لـنا الا بالـله عليه توكلنا واليه أنـبنا وهو العزيز الحكيم. ربـنا وعافنا من شر كل سوء ومن شر كل دابة أنت آخذٌ بناصيتها، ومن شر ما سكن في الليل والنهار ومن شر كل سوء ومن شر كل ذي شر رب العالمين واله المرسلين صل على محمد واله اجمعين، وخص محمداً واله بأتم ذلك ولا حول ولا قوة الا بالـله العلي العظيم.
دعاء و تعويذة يوم الجمعة لطرد الشيطان و دفع شر شياطين الجن والانس - YouTube
يا مولاي يا صاحب الزمان صلوات الله عليك وعلى آل بيتك، 📝هذا يوم الجمعة وهو يومك، المتوقع فيه ظهورك، والفرج للمؤمنين على يديك، وقتل الكافرين بسيفك، وأنا يا مولاي فيه ضيفك، وجارك، وأنت يا مولاي كريم من أولاد الكرام،ومأمور بالضيافة والإجارة فأضفني وأجرني، صلوات الله عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين.
الخميس 07/يناير/2021 - 12:53 م أهم أعمال ليلة الجمعة المستحبة أعمال ليلة الجمعة.. هناك العديد من الأعمال التي يُسَنّ أداؤها في ليلة الجُمعة خاصة وأن ذلك اليوم من الأيام التي ميزها الله تعالى عن باقي الأيام، وهذا اليوم يأتي مرة كل أسبوع حتى يمنح الله تعالى المسلم فرصة الدعاء والتقرب منه. ومنها ما يأتي: قراءة سورة الكهف كاملة في غير الصلاة. قراءة سورة السجدة في الركعة الأولى من صلاة الفجر، وسورة الإنسان في الركعة الثانية. الإكثار من الصلاة على النبيّ -عليه الصلاة والسلام-. الإكثار من الدُّعاء في يوم الجُمعة؛ لأنّ هُناك ساعة يستجيب الله -تعالى- فيها لِمَن يدعوه؛ قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (فيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وهو قَائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شيئًا، إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ وأَشَارَ بيَدِهِ يُقَلِّلُهَا). الإكثار من العبادة، كالدُّعاء، والذِّكر، وقراءة القُرآن الْكَريِمِ، وخاصّة سورة الكهف، ويمكن قراءتها في نهار الجمعة، أو في ليلتها. تسبيح يوم الاثنين - ووردز. ونستعرض في التقرير التالي دعاء يوم الجمعة المستجاب: اللهم لا تحرمني سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ماعندي، ولا تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم يا رازق السائلين، يا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، يا ولي المؤمنين، يا غيّاث المستغيثين، إياك نعبد وإيّاك نستعين، اللهم إني أسألك رزقاً واسعاً طيباً من رزقك. اللهم إني أسألك فهم النبيين، وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك، وقلوبنا بخشيتك، و أسرارنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله ونعم الوكيل. رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا أَوَّاهاً مُنِيبًا، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي. اللهم اقسم لي من خشيتك ما تحول به بيني وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغني به جنتك، ومن اليقين ما تهوّن به على مصائب الدنيا. Jafariya - اعمال ايام الاسبوع. اللّهم إنّي أسألك يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا يا رحيم الآخرة، أرحمني برحمتك.
فتناديه هاجر!!!!! يا ابراهيم: اتتركنا هنا بارض لا زرع فيها ولا ماء ؟؟ فما استطاع لها جوابا فتقول له: يا ابراهيم االله امرك بهذا ؟؟ فيقول لها نعم فما كان منها الا طواعية تقول اذا فاذهب فلن يضيعنا الله ابدا لبيك اللهم لبيك, لبيك لا شريك لك لبيك يا الله......!!! ما هذا الايمان....!!!!
إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضلَّ له، ومَن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله وسلَّم وبارك عليه، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته أيها الأحبة: حينما يقول الملبِّي: "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريكَ لك لبيك"، فهو بذلك يُقرّ بإعلانه بالوحدانية، يُقرّ بوحدانية الله -تبارك وتعالى-، ويُعلن ذلك، ويلهج به بأعلى صوته، حتى يبحّ صوته. وقد صحَّ عن النبي ﷺ أنه سُئل: أيُّ الحجِّ أفضل؟ فقال: العَجُّ والثَّجُّ [1] ، فالعج هو: رفع الصوت بالتَّلبية، يُعلن التوحيد والبراءة من الإشراك بجميع صوره وأشكاله. فهو يقول: يا ربّ، وإن جئنا مُعظِّمين لهذا البيت، ولهذه المشاعر، فإنما كان ذلك صادرًا عن أمرك، وعن عبوديتنا لك، وعن إذعاننا وانقيادنا؛ إذ أمرتنا فأتينا مُستجيبين، ودعوتنا فأتينا مُنقادين طائعين، فنحن إنما نفعل ذلك امتثالاً وعبوديةً وتقربًا، وقلوبنا عامرة بتوحيدك وإفرادك بالعبادة دون ما سواك، وألسنتنا لاهجةٌ بهذا الإقرار، ونفي الشُّركاء عنك .
تُخبرهم أنَّك حاجٌّ! أين الذل والخضوع؟! والسلف الواحدُ يجثو على ركبتيه ويبكي، والدموع تسيل، ويقول: إني لأرجو أن يغفر الله لأهل هذا الجمع لولا أني فيهم. يحتقر نفسَه، انظر إلى أمثال هؤلاء: كالفُضيل بن عياض، وسفيان الثوري، وابن المبارك، وغيرهم من الكبار، ما هي مواقفهم في هذه المناسك والمشاعر؟ فأين نحن من هذا -أيها الأحبة-؟ كما أنَّه حينما يقول: "لبيك اللهم لبيك" تتضمن الإخلاص، فكأنَّه يقول: أنا مجيبٌ لك دونما سواك. ثم يُعيد: "لبيك لا شريكَ لك لبيك"، فهو حينما يقول: "لبيك" فإنَّ ذلك باعتبار أنَّ هذه اللفظة مأخوذةٌ من اللّب الذي هو خالص الشيء، فهي تتضمن الإخلاص: أنا يا ربّ مُخْلِصٌ لك. إذن ما في داعي أن يلتفت إلى معانٍ أُخرى: من الرِّياء والسُّمعة ورؤية النفس، وأنا -ما شاء الله- هذه الحجّة رقم كذا، لطالما مشطت هذه المشاعر طولاً وعرضًا. هكذا يكون حال المخلص؟! كما أنَّ قوله: "لبيك لا شريكَ لك" لا يكون فيه التفاتٌ للنفس، فهو مخلصٌ، فلا يكون فيه التفاتٌ للمخلوقين أن يُثنوا عليه، وأن يُطروه ويمدحوه، وأن يقولوا: إنَّه باذلٌ ومُنْفِقٌ وقويٌّ ونشيطٌ ومُبادرٌ وسريعٌ في العبادة، ولا يكلّ، ولا يملّ، ولا يتعب، كل سنة يحجّ بلا توقفٍ، ما شاء الله، مات وقد حجَّ خمسين حجّة.
فهذا كلّه يُذكِّره بالتوحيد في كل انتقالٍ، وفي كل تحولٍ، منذ أن يبدأ بالإحرام إلى أن يبدأ بالطَّواف على القول بأنَّ التلبية تنقطع حينما يشرع بالطَّواف. فهذا فصلٌ في التلبية، إذن السَّير من أوله مبناه على الإخلاص، ثم إذا أراد أن ينتقل من مكانٍ إلى آخر، يبدأ الحجَّ إذا كان متمتعًا في اليوم الثامن يُلبي، ويبدأ بهذا التوحيد، ثم بعد ذلك إذا كان يُريد أن ينتقل إلى عرفة يُلبي، أو ينتقل إلى مُزدلفة يُلبي، أو ينتقل إلى منى يُلبي، فهو يتذكر هذا المعنى ويُردده، ألا يكون لذلك أثرٌ في نفسه؟! كيف نغفل عن هذه المعاني العظيمة مع كثرة ما نُردد من هذه الألفاظ؟!
• فقال ابن المنير: وفي مشروعية التلبية تَنبيه على إكرام الله تعالى لعباده بأن وفودهم على بيته إنما كان باستدعاء منه سبحانه وتعالى. • قوله: (إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك). • قال ابن المنير في الحاشية: قرن الحمد والنعمة وأفرَد الملك؛ لأن الحمد متعلق النعمة، ولهذا يقال: الحمد لله على نِعَمه، فجمع بينهما كأنه قال: لا حمد إلا لك؛ لأنه لا نعمة إلا لك، وأما الملك فهو معنى مستقل بنفسه، ذُكر لتحقيق أن النعمة كلها لله؛ لأنه صاحب الملك.