رحلة في الخيال الجامح للفنان فان غوخ تتميز أعمال فان غوخ بنبض الحياة والتجربة الفريدة التي تمنحها للمشاهد، ونقدم لكم هذه التجربة بشكل رقمي جديد بفضل التكنولوجيا المتقدمة والألوان النابضة والتعابير الراقصة والموسيقى الساحرة، في تجربة تأسر الحواس وتأخذكم في رحلة فكرية مذهلة. ويروي المعرض حكاية التطور الفني في أعمل فان غوخ، بدءاً من لوحة آكلوا البطاطا (The Potato Eaters) في عام 1885، مروراً بلوحات دوار الشمس (Sunflowers) في عام 1888، وليلة النجوم (Bedroom at Arles) في عام 1889، وصولاً إلى لوحة غرفة النوم (Bedroom at Arles) في عام 1889، للتعرف على هذه التحف الفنية عن قرب. كيفية رسم لوحة ليلة النجوم. ويشكل هذا المزيج الفريد من الأيقونات الفنية التاريخية والرسوم المتحركة الرقمية المتطورة آفاقاً جديدة لا حصر لها للإحساس برؤية هذا الفنان العظيم، والاستمتاع بتجربة آسرة تلهم العقل والقلب. خطط زيارتك
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الحالم المنبوذ كان غوخ في بواكير حياته يعمل مبشرا، وقال البعض إن حياته تأثرت بقصة النبي يوسف. وعاش ذلك الرسام العالمي منبوذا من عائلته، وقد حاول جاهدا الحصول على احترامهم وتقديرهم لكن باءت محاولاته بالفشل حتى انتهى للجنون. ورغم أنه مات فقيرا وغير معروف على الإطلاق، فإن ليلة النجوم الآن واحدة من أشهر اللوحات في التاريخ والأكثر تقليدا وطباعة. لوحة فان جوخ ليلة النجوم. وقد صار غوخ نفسه مصدر إلهام العديدين. فالشخصية التي كانت تعاني الحزن واليأس أنتجت هذا القدر الهائل من الفن والجمال، رغم أن هذا الرسام قضى نصف عمره في المصحات العقلية.
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.
هذه صفحة توضيح تحتوي قائمةً بصفحات مُتعلّقة بعنوان خط. إذا وصلت لهذه الصفحة عبر وصلةٍ داخليّةٍ ، فضلًا غيّر تلك الوصلة لتقود مباشرةً إلى المقالة المعنيّة.
دراما متنوعة وخلال شهر رمضان هذا العام لم يكن مسلسل "النهاية" وحده هو المسلسل الذي خلق مساحات جديدة ومختلفة، بل هناك مسلسلات أخرى كانت قادرة على التنوع مثل مسلسل "الفتوة" الذي أعاد ذكريات عالم فتوات نجيب محفوظ رغم أنها قصة مختلفة وخارج إطار حكاياته، ومسلسل "بـ100 وش" الخفيف، والذي قدم كوميديا جديدة ومختلفة عن المعتاد والسائد بقدرات مخرجة مثل كاملة أبو ذكري قادرة على تقديم ما يحترم عقل المشاهد قبل أي شيء. التنوع والاختلاف مهمان جدا للخروج من دوائر الحكايات المعتادة والتقليدية، ومع الوقت هذه الأفكار ستنضج وسيتم تقديم أعمال أهم وأكثر إبداعا في المستقبل، فالتجارب الجيدة تبنى على مراحل وربما تكون هذه لبنة أولى لدراما أكثر نضجا ووعيا.