ما هي مواد علمي علوم
ومن بلاهة أتباع الديانات عموماً أنهم حينما يجادلون في هذه المواضيع يعتمدون على أقوال الكتب السماوية الثلاثة، وهم يجادلون أعتى الملاحدة وأكثرهم ذكاء ممن يرفضون بشكل قاطع أفكارهم، غير مدركين وقادرين على أن يستخدموا الحجة بالحجة ليثبتوا صحة أقوالهم. وهذا مما تعاني منه أمتنا الإسلامية للأسف الشديد. المصدر:
4- الماس – Diamonds سعره: عديم اللون، قد يصل سعره إلى أكثر من 65 ألف دولار للجرام أو 13 ألف دولار للقيراط. استخداماته: خواتم الخطوبة. 3- البيانيت – Painite سعره: 300 ألف دولار للجرام أو ما يصل إلى 60 ألف دولار للقيراط. استخداماته: يُعتبر من أندر الأحجار الكريمة المعدنية، ويمكن استخدامه في العلاج بالبلور crystal healing أو مجرد مقتنيات جميلة. 2- كاليفورنيوم 252 – Californium 252 سعره: 17 مليون دولار للجرام. استخداماته: تُستخدم نظائر الكاليفورنيوم في الأجهزة التي تبحث عن طبقات النفط والماء في آبار النفط. 1- المادة المضادة – Antimatter سعرها: 100 تريليون دولار للجرام. ما هي الماغما أو الماجما ؟ وما هو مصدرها ؟ - أنا أصدق العلم. استخداماتها: قد تستخدم المادة المضادة كوقود لسفن الفضاء المتجهة للكواكب أو ربما النجوم في السنوات القادمة. إعداد: مصطفى رزق المصدر
الحامل: كما يجوز للمرأة الحامل الإفطار في شهر رمضان وصيام هذه الأيام في وقت آخر إذا كان الصيام سوف يؤثر على صحة المولود. كيفية قضاء الصيام يقوم المسلم بقضاء الأيام التي أفطرها في رمضان بأيام أخرى في وقت يباح فيه الصيام فإن كل وقت يباح فيه الصيام أبيح فيه صيام القضاء. وأيضا فأن صيام القضاء يجوز يوم الشك وذلك لأن هذا اليوم يصح الصيام فيه. بالإضافة إنه لا يجوز صيام القضاء في الأيام التي نهى الله سبحانه وتعالى عنها مثل أيام العيد. وأيضا فإن صيام القضاء في أيام الصيام الواجبة مثل الصيام القضاء في أيام محددة نذر. أراء العلماء في صيام القضاء المتقطع القول الأول: قال المالكية والشافعية بأن لا يجوز صيام أيام القضاء في أيام صيام النذر وذلك لأن هذه الأيام تصام بنية النذر فقط. القول الثاني: قال الحنابلة والحنفية بأن صيام أيام القضاء يجوز صيامها في أيام النذر. مذاهب أهل الفقه في صيام القضاء في رمضان الحاضر تعدد المذاهب لكثير من آراء أهل الفقه ومن هذه الآراء: القول الأول جمهور العلماء من المالكية والحنابلة والشافعية بأن لا يصح صيام القضاء في رمضان الحاضر. وذلك لأن أداء وصيام رمضان الحاضر تكون النية فيه محددة.
وانظر: المغني (4/378). سئل الشيخ ابن باز (15/355) في مجموع الفتاوى: كنت في أحد الأيام صائمة صوم قضاء وبعد صلاة الظهر أحسست بالجوع فأكلت وشربت متعمدة غير ناسية ولا جاهلة ؛ فما حكم فعلي هذا ؟ فأجاب: " الواجب عليك إكمال الصيام ، ولا يجوز الإفطار إذا كان الصوم فريضة كقضاء رمضان وصوم النذر ، وعليك التوبة مما فعلت ، ومن تاب تاب الله عليه" اهـ. وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى(20/451): سبق أن صمت في السنوات الماضية لقضاء دين علي فأفطرت متعمدة وبعد ذلك قضيت ذلك الصيام بيوم واحد، ولا أدري هل سيُقضى بيوم واحد كما فعلت ؟ أم بصيام شهرين متتابعين؟ وهل تلزمني الكفارة؟ أرجو الإفادة. " إذا شرع الإنسان في صوم واجب كقضاء رمضان ، وكفارة اليمين ، وكفارة فدية الحلق في الحج إذا حلق المحرم قبل أن يحل ، وما أشبه ذلك من الصيام الواجب ، فإنه لا يجوز له أن يقطعه إلا لعذر شرعي ، وهكذا كل من شرع في شيء واجب فإنه يلزمه إتمامه ، ولا يحل له قطعه إلا بعذر شرعي يبيح قطعه ، وهذه المرأة التي شرعت في القضاء ثم أفطرت في يوم من الأيام بلا عذر ، وقضت ذلك اليوم ، ليس عليها شيء بعد ذلك ، لأن القضاء إنما يكون يوماً بيوم ، ولكن عليها أن تتوب وتستغفر الله عز وجل لما وقع منها من قطع الصوم الواجب بلا عذر" اهـ.