لا تحسب المجد تمرًا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله ( عليه الصلاة والسلام).. الكولونيل ساندرز، والذى يعد ثاني أشهر شخصية معروفة في العالم في عام 1976 م نظراً للوصفة السرية التى كان متميزاً بها ، كان في عامه الأربعين يطهو قطع الدجاج، ثم يبيعها للمارين على المحطة التي كان يديرها في مدينة كوربين بولاية كنتاكي الأمريكية، وهو كان يُجلس الزبائن في غرفة نومه لتناول الطعام، رويدًا رويدًا بدأت شهرته تتسع وبدأ الناس يأتون فقط لتناول طعامه، ما مكنه من الانتقال للعمل ككبير الطهاة في فندق يقع على الجهة الأخرى من محطة الوقود، ملحق به مطعم اتسع لقرابة 142 شخص. على مر تسع سنين بعدها تمكن ساندرز من إتقان فن طهي الدجاج المقلي، وتمكن كذلك من إعداد وصفته السرية التي تعتمد على خلط 11 نوع من التوابل الكفيلة بإعطاء الدجاج الطعم الذي تجده في مطاعم كنتاكي اليوم. كانت الأمور تسير على ما يرام، حتى أن محافظ كنتاكي أنعم على ساندرز، وعمره 45 سنة بلقب كولونيل تقديرًا له على إجادته للطهي، لولا عيب واحد اضطرار الزبائن للانتظار قرابة 30 دقيقة؛ حتى يحصلوا على وجبتهم التي طلبوها.
الحمد لله الذي بدَّد ظلماتِ الجهل ببَعْثَة محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلم، وأَمَرَهُ في مُحْكَمِ التَّنْزِيل بقوله: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}، والقائل: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ وسلم، وأَمَرَهُ في مُحْكَمِ التَّنْزِيل بقوله: { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف:199]، والقائل: { وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [الشورى:43]. والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - القائل: « إنَّ من أشراط السَّاعة أن يُرفعَ العلم ُ، ويَثبُتَ الجهلُ، ويُشربَ الخمرُ، ويظهرَ الزِّنَا » [متفق عليه]، والقائل: « إنَّ الله لا يَقْبِضُ العلمَ انتزاعًا ينتزعُهُ من العباد، ولكن يَقْبِضُ العلم بقَبْضِ العُلَماءِ، حتَّى إذا لم يُبْقِ عالمًا، اتَّخذ النَّاسُ رُؤوسًا جُهَّالاً، فسُئِلُوا، فَأَفْتَوْا بِغَيْر عِلمٍ، فضَلُّوا وأَضَلُّوا » [متفق عليه].
هم أسلافنا، وندعي الصلة بهم، فهل مجالسنا مجالسهم، وهممنا هممهم؟ لمَّا تَبَدَّلَتِ المَجالسُ أوجُهاً غيرَ الذينَ عَهِدتُ مِنْ عُلمائِهَا ورأيتُها محفوفةً بِسِوَى الأُلَى كَانُوا وُلاةَ صُدُورِهَا وفَنَائِها أنشدتُ بيتاً ثائراً متقدماً والعينُ قدْ شرَقَت بجَارِي مائِها أما الخيامُ فإنَّها كخيامهِم وأَرَى نِساءَ الحَيِّ غيرَ نِسَائِها يا حسرةً من لي بصفقةِ رابح فِي مَتْجَرٍ والعِلْمُ رأسُ المالِ يا ويح أهل العلمِ كيفَ تأخَّرُوا والسَّبْقُ كُلُّ السَّبْقِ للجُهَّالِ فإِلَى إلهِي المُشْتَكَى وبفضلِهِ دونَ الأنامِ منوطة آمَالِي لله هذه المواقف ما أبلغها! وما أعلى على هام الثُّريَّا مواضعها! وهكذا فليكن الطلب وإلا فلا. إن هذه الصفحة - أعني الماضية- لتذكِّر بموقف آخر لـ ابن برهان؛ كما جاء في طبقات الشافعية يوم تزاحم الطلاب على بابه حتى صار جميع نهاره، وقطعة من ليله مستوعباً في التدريس، يجلس من وقت السحر إلى وقت العشاء الآخرة، ويتأخر أحياناً بعدها إذا دعت الحاجة لذلك. ذكر أن مجموعة من طلبة العلم سألوه أن يدرس لهم كتاباً فقال: لا أجد لكم وقتاً، فذكروا أوقاتاً معينة فلم يجد إلا في نصف الليل فوافقوا.
"ثمرات الأوراق" (1 /26). لو أنَّنا الآن قُمنا باستِبْيان واستِقْراء بين بعْض شرائح المجتمع، وطلبنا الإجابة على الأسئلة التالية: هل أنت راضٍ عن مركزك الاجتماعي؟ وعن وضْعِك المادّي؟ وعن منصبك الحالي؟ لكانتْ إجابة الغالبيَّة السَّاحقة والكثْرة الكاثرة - إن لم يكن الكل -: لا، بملْء أفواهنا. حسنًا، إذا كنتَ غيرَ راضٍ عن وضْعِك في كلِّ تلك الأمور، فهل تسلُك السَّبيل المُثْلى للوصول إلى ما تريد وتبتغي؟ وهل أنت بسبيلٍ مُقيم نحو طموحك الذي تحمِله في عقلِك وتطوي عليه جوانِحَك؟ إن قلت: نعم، فأقول لك: بارك الله بك وبآمالك، وسدَّد وثبت على الخير خطاك، وعليك بالصَّبر فيما أنت بصددِه وبسبيله حتَّى تنال ما تريد، وليكُن رائدك في ذلك قول الشَّاعر: لأَسْتَسْهِلَنَّ الصَّعْبَ أَوْ أُدْرِكَ المُنَى فَمَا انْقَادَتِ الآمَالُ إِلاَّ لِصَابِرِ وإن تردَّدت في الإجابة، أو أجبتَ بـ (لا)، فاعلم جيّدًا أنَّ المجد لا ينالُه إلاَّ المجدّون. لا تَحْسَبِ المَجْدَ تَمْرًا أَنْتَ آكِلُهُ لَنْ تَبْلُغَ المَجْدَ حَتَّى تَلْعَقَ الصَّبَرَا وأن القمة لا يتوصَّل إليها بالأمنيات وأحلام اليقظة، ولله درُّ أمير الشّعراء أحمد شوقي إذ يقول: وَمَا نَيْلُ المَطَالِبِ بِالتَمَنِّي وَلَكِنْ تُؤْخَذُ الدُّنْيَا غِلابَا وَمَا اسْتَعْصَى عَلَى قَوْمٍ مَنَالٌ إِذَا الإِقْدَامُ كَانَ لَهُمْ رِكَابَا إنَّ كثيرًا من المشاهير من قديم أو حديث ما بلغو المجْد والشُّهرة إلاَّ بعد أن ذاقوا الويلات في سبيل ذلك، ولو طالعْتَ سيرتَهم الذَّاتيَّة لوجدت أنَّهم بدؤوا من الصفر، بل وكانت بداياتُهم محْرِقة قبل أن تكون نهايتهم مشْرقة.
مع ذلك، ومن خلال قراءاتي المختلفة مرّ معي اسم (حَوط بن رِئاب) أنه هو الشاعر، وهو من بني أسد، والنسب يتفق وما ورد في "شرح الحماسة" للمرزوقي أن الشعر لبعض بني أسد، لكني لم أستطع أن أهتدي إلى مصدر لمعلومتي، لذا ظلت أهمية البحث في خلَدي.... إليكم مَن كشف اللغز في مدوَّنته، وهو الأستاذ الباحث زاهر الهنائي- الأكاديمي في جامعة السلطان قابوس، وهذا يدل على أن بعض المواقع والمدونات فيها الغَناء.
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. معهد سفراء الاحتراف للتدريب حي الصفا, جدة, حي الصفا, جدة, محافظة مكة, المملكة العربية السعودية معلومات عنا Categories Listed الأعمال ذات الصلة التقييمات
تشرّفت إدارة التخطيط والتدريب في قطاعي العمارة وإنشاء المباني والمشاريع المستعجلة باستقبال إدارة معهد سفراء الاحتراف بجامعة الملك عبد العزيز بجدة وذلك في مركزها التدريبي بالرصيفة في مكة المكرمة يوم الأربعاء 15/04/2015 م، حيث ترأس وفد الجامعة سعادة الدكتور عبد الإله الحزام رئيس مجلس الأمناء وكان في استقباله سعادة المهندس محمد نضال نصري مدير إدارة التخطيط والتدريب، حيث قامت إدارة المعهد بالتعرف على المركز التدريبي التابع لإدارة التخطيط والتدريب والاطلاع على القاعات التدريبية والمخابر العملية التابعة له. كما حضر الزيارة سعادة الدكتور علي الحياري مدير السلامة المهنية في قطاع المشاريع المستعجلة.
أعلن معهد تكنولوجيا المعلومات ITI التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إطلاق برنامج سفراء التكنولوجيا في مجال Python Programming.
شروط التقديم: أن يكون المتقدم من خريجي إحدى الجامعات المصرية – أن يكون لدى المتدرب خبرة سابقة في العمل بتكنولوجيا وتنفيذ البرامج باستخدام لغة الـ Python- أن يكون ممن لديهم خبرة سابقة في مجال التدريب التكنولوجي أو من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية – يفضل أن يكون المتقدم من خريجي برامج المعهد المتميزين في نفس التخصص أو تخصصات مشابهة- يفضل من لديهم لغة انجليزية متميزة- يفضل من لديهم سابق خبرة في "Freelancing"