خوية دربَ عمري ماخذانيِ دونهَا نسيانِ. - YouTube
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وشخبااااركم.. المهم جايب لكم قصيده.. عاجبتني وبنقلها لكم.. وغناها " خالد عبدالرحمن بعنوانــ.. ++ العروس ++ وهي احد ابداعات الشاعر:.
اخوي ابو جابر.. لك تحياتي.. قررت احدد مواصفات فتاة الاحلام ويارب القاها.. 1ـ النسب امتثل لقول الشاعر: ابا انذر اللي من ربوعي يبي الطيب............. لا ياخذ إلا من بيوت الشجاعه 2ـ الاسم اسمها محى عندي جميع الأسامي 3ـ العمر طفلٍ ودادة عذب القلب تعذيب... 4ـ الوصف ينطبق على وصفها ماقال الشاعر: ياصاحبي لاتنشد الروح عن شيء.......... انا حبيبي نور كل المدينة 5ـ الطول لايشتكى منها طولٌ ولاقصر 6ـ الشعر اريدها كما قال الشاعر فلت شعرها وإنتثر كنه الليل....... غطى عبايتها وغطى نحرها 7ـ ملامح الوجه(الجبهه'الحجان'العيون'الرموش'الجفون'الخد'الان ف'البسمة'الاسنان(الثنايا)'الشفايف'الفم. جبينه اتمنى ان اجد المواصفات التالية(كما اوردها الشاعران): انا حبيبي بسمته تخجل الضي........ خوية درب عمري | مسلط الجبلي #البزنس100 - YouTube. يكسف سنى بدر الدجى من جبينه راع العيون الناعسة رمشها فّي........ لاسلهمت ذاب الهوى من حنينة له بسمةٍ لاهي سرابٍ ولامي......... راع الهوى تفنى وراها سنينه............................................................................................................................................ رقيقة الالفاظ في نورها اشواق...... وتفرق بخدٍ مرتسم فيه شامه فيها الجمال الي تكمل بالاخلاق...... معها لقى قلبي هناه ومرامه 8ـ الجيد.
جيد ريميه 9ـ الصدر. اللي كما الفنجال غزة نهدها..... والثوب عن روس الثمرغادٍ ابجاد 10ـ الظهر.????? 11ـ القد. ابيها تكون على القد... يابو جابر 12ـ الخصر. هيفاء مقبلةٌ عجزاء مدبرةٌ...... 13ـ الارداف. ابي تكون اردافها اعرض من اكتافها.. 14ـ البطن. هيفاء مقبلةٌ 15ـ الساق. ياليت يكون مبروم ومطابق للمواصفات 16ـ القدم. اغنية خوية درب عمري. اشترط ان يكون خالي من العيوب الخلقية... 17ـالنعومة. ومادراك مالنعومة... ياليت تكون بشرتها صافية كالماء.. ناعمة كالهواء 18ـ الصوت. كلمت والصوت مبحوح الحروف... صمتها ونه وفي الونه حكي 19ـ الرومانسية من اهم المطالب الواجب توافرها.. ابيها شاعرة.. ساحرةٌ بكلامها... جريئة وخجولة بنفس الوقت 20ـ المهر وهل يقدر بثمن؟ مهرها قلبي.. وماعندي زيادة.. شكراً اخوي ابو جابر.. الفكره رائعه جداً ولكن الاسئلة كانت طويله ودقيقة جداً ارجو من شباب المنتدى تفعيل هذا الموضوع والمشاركة.. وتقبل جزيل الشكر المشعل
أحبتي... أعضاءنا الكرام ان مناقشة هذا الموضوع وغيره إنما تزيد من أواصر الأخوة الحقة بيننا جميعا... لأن أختلاف وجهات النظر لايفسد أبدا للود قضية. الموضوع بحد ذاته جيد ولكنه بدأ يخرج عن إطار زوجة المستقبل.. وبدأ يتفرع إلى ماهو أخطر من ذلك.. وأنا لم أكن أعلم بأن هذا الوضع سيتمادى إلى ماهو عليه الآن.
وقد أكذب الله الجهمية فيما ردوه من كتاب الله وقول نبيه صلى الله عليه وسلم فأما ما نزل به القرآن. قال الله تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: 23] وقال الله تعالى {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه} [الكهف: 103] وكفرت الجهمية بآيات ربهم ولقائه قالوا: إن الله لا يرى ولا يلقى ولا يتكلم. وقال تعالى {من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت} [العنكبوت: 5] وقال: {وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم} [البقرة: 45] وقال {قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله} [الأنعام: 31] ومدح أهل الجنة وذم أهل النار فقال {كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ثم إنهم لصالوا الجحيم} ثم وصف أهل الجنة فقال {إن الأبرار لفي نعيم على الأرائك ينظرون تعرف في وجوههم نضرة النعيم} [المطففين: 22] مضاهئا لقوله {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: 22] فزعم الجهمي بكفره وجرأته على تكذيبه بكتاب ربه أن الأبرار والفجار جميعا محجوبون عن ربهم وقد أكذبه كتاب الله حين فرق بين الأبرار والفجار. ولو كان الخلق كلهم محجوبين لما كان على الفجار في احتجاب ربهم نقص ولا كان ذلك بضائرهم ولا بصائرهم إلى حال مكروهة ولا مذمومة إذ هم والنبيون والشهداء والصالحون كلهم عن ربهم محجوبون، ثم جاءت السنة بصحيح الآثار وعدالة أهل النقل والرواية بما يوافق ظاهر الكتاب وتأويله ( الابانة الكبري) 2019-06-24, 08:44 PM #3 رد: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} قال عثمان الدارمي ثم طعن المعارض في رؤية الله تعالى يوم القيامة ليرده بتأويل ضلال وبقياس محال، فقال: لم تره عين فتستوصفه.
حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري ، قال: ثنا آدم قال: ثنا المبارك عن الحسن ، في قوله: ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: حسنة ( إلى ربها ناظرة) قال: تنظر إلى الخالق ، وحق لها أن تنضر وهي تنظر إلى الخالق. حدثني سعد بن عبد الله بن عبد الحكم ، قال: ثنا خالد بن عبد الرحمن ، قال: ثنا أبو عرفجة ، عن عطية العوفي ، في قوله: ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: هم ينظرون إلى الله لا تحيط أبصارهم به من عظمته ، وبصره محيط بهم ، فذلك قوله: ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار). وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنها تنتظر الثواب من ربها. حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا عمر بن عبيد ، عن منصور ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر منه الثواب. قال: ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب من ربها. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن ، قال: ثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن منصور عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر الثواب من ربها ، لا يراه من خلقه شيء. حدثني يحيى بن إبراهيم المسعودي ، قال: ثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن [ ص: 73] الأعمش ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: نضرة من النعيم ( إلى ربها ناظرة) قال: تنتظر رزقه وفضله.
القول في تأويل قوله تعالى: ( كلا بل تحبون العاجلة ( 20) وتذرون الآخرة ( 21) وجوه يومئذ ناضرة ( 22) إلى ربها ناظرة ( 23) ووجوه يومئذ باسرة ( 24) تظن أن يفعل بها فاقرة ( 25)). يقول تعالى ذكره لعباده المخاطبين بهذا القرآن المؤثرين زينة الحياة الدنيا على الآخرة: ليس الأمر كما تقولون أيها الناس من أنكم لا تبعثون بعد مماتكم ، ولا تجازون بأعمالكم ، لكن الذي دعاكم إلى قيل ذلك محبتكم الدنيا العاجلة ، وإيثاركم شهواتها على آجل الآخرة [ ص: 71] ونعيمها ، فأنتم تؤمنون بالعاجلة ، وتكذبون بالآجلة. كما حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله: ( كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة) اختار أكثر الناس العاجلة ، إلا من رحم الله وعصم. وقوله: ( وجوه يومئذ ناضرة) يقول تعالى ذكره: وجوه يومئذ ، يعني يوم القيامة ناضرة: يقول حسنة جميلة من النعيم; يقال من ذلك: نضر وجه فلان: إذا حسن من النعمة ، ونضر الله وجهه: إذا حسنه كذلك. واختلف أهل التأويل في ذلك ، فقال بعضهم بالذي قلنا فيه. ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن إسماعيل البخاري ، قال: ثنا آدم ، قال: ثنا المبارك ، عن الحسن ( وجوه يومئذ ناضرة) قال: حسنة.
قال: فإنكم سترون ربكم كذلك). لكن على الرغم من هذه الأحاديث هناك بعض العلماء يقولون: ﴿إلى ربها ناظرة﴾ ليس المراد من الآية النظر، وإنما النظر هنا بمعنى الانتظار، وهذا التفسير غير مقبول في اللغة؛ لأن الفرق شاسع بين النظر بمعنى الانتظار وبين النظر بمعنى المعاينة بالعين؛ وذلك أن النظر حينما يأتي بمعنى الانتظار فإن الفعل يتعدى بنفسه، ومنه قوله تعالى: ﴿ انْظُرُونا نَقْتَبِسْ من نُوركم ﴾ قال الزجاج: قيل معنى أَنْظِرُونا انْتَظِرُونا ؛ ومنه قول عمرو بن كلثوم: أَبا هِنْدٍ فلا تَعْجَلْ علينا*** وأَنْظِرْنا نُخَبِّرْكَ اليَقِينا ولكن حينما أعني بالنظر المعاينة باللعين والبصر فإن الفعل يتعدى بحرف إلى فأقول لك: نظرت إليك. أي عاينتك بعيني ، قال أبو منصور: ومن قال إِن معنى قوله: ﴿إلى ربها ناظرة﴾ يعني منتظرة فقد أَخطأَ، لأَن العرب لا تقول نَظَرْتُ إِلى الشيء بمعنى انتظرته، إِنما تقول نَظَرْتُ فلاناً أَي انتظرته؛ ومنه قول الحطيئة: نَظَرْتُكُمُ أَبْناءَ صَادِرَةٍ ِلْوِرْدِ*** طَالَ بها حَوْزِي وتَنْساسِي. 2 ـ﴿ووجوه يومئذ باسرة * تظن أن يفعل بها فاقرة ﴾ ( القيامة: 24 ـ 25). ﴿ووجوه يومئذ باسرة ﴾ أي وجوه هؤلاء مقطبة كالحة مضطربة قلقة.
باب قول الله تعالى: "وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة" وقال: باب قول الله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ﴾ 1 قال: حدثنا عمرو بن عون، حدثنا خالد و هشيم عن إسماعيل عن قيس عن جرير قال: كنا جلوسا عند النبي -عليه السلام- إذ نظر إلى القمر ليلة البدر قال: « إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته؛ فإذا استطعتم ألا تغلبوا على صلاة قبل غروب الشمس فافعلوا » 2. وساق له ثلاث طرق، وروى حديث أبي هريرة « أن الناس قالوا: يا رسول الله، هل نرى ربنا؟ » 3 وساق الحديث بطوله، وفيه « فيأتيهم الله في صورته التي يعرفونه بها؛ فيقول: أنا ربكم » 3 ثم ذكر الحديث إلى قوله: « فيضحك الله منه فإذا ضحك منه قال له ادخل الجنة » 3. قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم، حدثنا إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن عطاء بن يزيد الليثي عن أبي هريرة: « إن الناس قالوا. » 3. قال: وحدثنا يحيى بن كثير حدثنا الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قلنا: « يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال:هل تضارون في رؤية الشمس إذا كانت صحوا، قلنا: لا.
وفي الصحيحين كذلك، أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان جالسًا مع أصحابه، فنظر إلى القمر ليلة أربع عشرة فقال: ((إنكم سترون ربكم عيانًا كما ترون هذا، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم ألا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل الغروب فافعلوا، ثم قرأ قوله تعالى: ﴿ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ﴾ [ق: 39]. فاللهم إنا نسألك لذَّةَ النظر إلى وجهك الكريم يوم القيامة، ونعوذ بك من أن نكون من المحجوبين المحرومين، ونسألك أن تجعلَ وجوهَنا يوم القيامة ناضرة، وإلى نور وجهك الكريم ناظرة، برحمتك يا أرحم الراحمين. مرحباً بالضيف