دعاء رفع المصاحف / السيد محمد باقر الفالي - 1434 هـ - YouTube
دعاء رفع المصاحف (ليلة 20 رمضان) - الشيخ مهدي الهزيم - YouTube
التوسل بالقرآن - دعاء رفع المصاحف | أباذر الحلواجي Tawassul With The Holy Quran - YouTube
الموت لا يستأذن ولا يميز.. ولا نقول إلا إنا لله وإنا إليه راجعون … @salwaalmulla
والبعض لا حديث لهم الا عن الخادمات وسلوكهم! وبعضهم يجدون سبيلا للغيبة والنميمة!
إنَّا لله و إنَّا إليه راجعون.. لم تقتله إصابة الحروب و قتله كورونا.. الرجل الطيب و الزميل العزيز مراسل الجزيرة في أنقرة #عمر_خشرم في ذمة الله.. المرة الوحيدة التي تحدثنا فيها خارج إطار العمل طلب مساعدة آخرين لا تربطه بهم أي علاقة.. و بذل في ذلك جهداً كبيراً.. الله يرحمه و يحسن مثواه — عثمان آي فرح (@ayfaraho) December 12, 2020 ونعاه ياسر أبو هلالة "رحم الله الصديق #عمر_خشرم مراسل الجزيرة في تركيا. كانت هذه آخر تغريداته قبل وفاته بعد إصابته بـ #كورونا. نجا من الموت وهو يغطي تحرير حلب من نظام الأسد، وظلت شظايا القذيفة في جسده سنين وربما صحبته إلى قبره شاهداً على عمله الصالح، ربنا يعين أسرته وأحبابه، ويلهمهم الصبر وحسن العزاء". رحم الله الصديق #عمر_خشرم مراسل الجزيرة في تركيا كانت هذه آخر تغريداته قبل وفاته بعد إصابته ب #كورونا. نجا من الموت وهو يغطي تحرير حلب من نظام الأسد، وظلت شظايا القذيفة في جسده سنين وربما صحبته إلى قبره شاهدا على عمله الصالح، ربنا يعين أسرته وأحبابه، ويلهمهم الصبر وحسن العزاء — ياسر أبوهلالة (@abuhilalah) December 12, 2020 تلقينا بحزن بالغ خبر وفاة الزميل عمر #خشرم مراسل #الجزيرة في #تركيا متأثراً بإصابته بفيروس #كورونا.. رحم الله عمر المراسل المجتهد والإنسان.. خالص العزاء لعائلته ولكل محبيه — Haitham Abou Saleh | هيثم أبو صالح (@Haitham_A_S) December 12, 2020 لا أصدق أننا فقدنا اليوم الزميل الخلوق المحترم المحترف الملتزم الأستاذ عمر خشرم متأثرا بكورونا.
إصابة مراسل الجزيرة بحلب عمر خشرم - YouTube
الأناضول توفي مراسل قناة "الجزيرة" القطرية في تركيا الصحفي الأردني عمر خشرم، السبت، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا. وقالت الجزيرة، في بيان نعي عبر حسابها على فيسبوك: "توفي صباح اليوم في أحد مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، زميلنا الصحفي عمر خشرم (57 عاما) جراء إصابته بكورونا". وأضافت: "رحم الله أخانا الفقيد وغفر له وأسكنه فسيح جناته، كان من أطيب الناس معشرا وأكرمهم نفسا، ما علمنا عليه إلا خيرا". وكانت آخر تدوينة نشرها الراحل عبر حسابه على فيسبوك، الثلاثاء الماضي، أعلن فيها تواجده في الحجر الصحي للعلاج من الفيروس. وعبر حساباتهم على تويتر، تناوب زملاء خشرم في الجزيرة على نعيه، مشيدين بسجله الحافل بالتغطيات الإعلامية، لا سيما أثناء الأزمة السورية. وقال عنه المذيع عثمان آي فرح: "إنَّا لله و إنَّا إليه راجعون.. لم تقتله إصابة الحروب وقتله كورونا". وأضاف: "الرجل الطيب والزميل العزيز مراسل الجزيرة في أنقرة عمر خشرم في ذمة الله". وأصيب خشرم إصابة مباشرة بشظية استقرت في إحدى رئتيه أثناء تغطية للثورة السورية في مدينة حلب عام 2012. وتلقى، آنذاك، العلاج في تركيا حتى تعافى من إصابته. كما نعى خشرم عدد آخر من زملائه في "الجزيرة"، منهم المذيعون هيثم أبو صالح، وجلال شهدا، وإيمان عياد، وسارة رأفت، وغيرهم.
الاعمار بيد الله… تعازينا لأسرته الصغيرة وجميع محبيه. — Jalal Chahda جلال شهدا (@ChahdaJalal) December 12, 2020 يوم أمس كان الزميل #عمر_خشرم يغرد بشكل طبيعي واليوم توفاه الله بكورونا، ما أسرع الموت!! حزين لفقدانه، إنا لله وإنا إليه راجعون. — سمير النمري Sameer Alnamri (@sameer_alnamri) December 12, 2020 تلقينا بحزن بالغ خبر وفاة الزميل عمر #خشرم مراسل #الجزيرة في #تركيا متأثراً بإصابته بفيروس #كورونا.. رحم الله عمر المراسل المجتهد والإنسان.. خالص العزاء لعائلته ولكل محبيه — Haitham Abou Saleh | هيثم أبو صالح (@Haitham_A_S) December 12, 2020
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
[3] محتويات 1 حياته 2 وفاته 3 انظر أيضًا 4 المراجع حياته [ عدل] وُلد خشرم في عام 1962 في مخيم عقبة جبر قُرب مدينة أريحا الفلسطينية إبان فترة الإدارة الأردنية للضفة الغربية لأسرة فلسطينية هاجرت نتيجة حرب 1948 من قرية بيت نتيف (دَمرتها الميلشيات الصهيونية) في قضاء الخليل ، ولاحقًا نزحت عائلته إلى مخيم الوحدات في العاصمة الأردنية عمان بعد حرب 1967. [4] حصل على شهادة الدراسة الثانوية العامة من مدرسة صناعية في عام 1980. حصل على درجة البكالوريوس في الإدارة الصناعية من جامعة غازي التُركية في أنقرة. [4] كما حصل أيضًا على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة قاريونس الليبية (اسمها حاليًا جامعة بنغازي) عام 1991. [1] عمل مذيعًا ومعدًا للبرامج العربية بين عامي 1999 و 2004 لدى إذاعة صوت تركيا [الإنجليزية] ، ثم انتقل في سبتمبر 2004 للعمل مراسلًا إخباريًا في تركيا لدى قناة الجزيرة. [1] برز اسمه خلال تغطيته أحداث الحرب الأهلية السورية ، بعد عمله مراسلًا إخباريًا لقناة الجزيرة في سوريا حتى عام 2014. في 21 يوليو 2012، ذكر خشرم أنه تلقى تهديدات بالتصفية الجسدية عبر مكالمات من عناصر في الجيش السوري النظامي ، [5] ولاحقًا في 30 يوليو 2012 أُصيب بشظايا قذيفة وقعت بالقرب منه في مدينة حلب نُقل إثرها للعلاج في المستشفيات التركية والألمانية وبقيت بعض الشظايا داخل رئته.