[4] شاهد أيضًا: ما حكم حضور خطبة صلاة العيد في ختام مقالنا جاوبنا على تساؤل هل يجب سماع خطبة العيد فحضور خطبة العيد غير واجبة على المسلمين، ودليله أن خطبة العيد تكون بعد صلاة العيد، فما شاء حضرها ومن شاء تركها ولا يحاسب على تركها، وتعرفنا على حكم الكلام والسلام والتهنئة بين المُصلين أثناء خطبة العيد، وحكم صلاة العيد. المراجع ^ صحيح البخاري, جابر بن عبدالله ،البخاري ،صحيح البخاري ،961 ، [صحيح] ^, حُكمُ خُطبةِ صَلاةِ العِيدِ, 29/04/2022 ^, حكم الكلام والسلام والتهنئة أثناء خطبة العيد, 29/04/2022 ^, حكم صلاة العيد, 29/04/2022
معنى كلامك أن كبر عمر «فريدة» وفقاً للأحداث أصابك بالقلق؟ - بكل تأكيد، فابنى عمره 35 عاماً، حسب الأحداث، «وأنا ماجيبش ابن عنده العمر ده»، ولكنى أردت تحدى نفسى مع «فريدة»، ووضعت هدفاً مفاده أن أكون مقنعة، وهو الهدف الذى تحقق بإشادات الجمهور، وهو ما أعتبره نجاحاً بما تعنيه الكلمة. كيف تحضّرتِ للشخصية التى تتعامل دوماً بـ«الشوكة والسكينة» مثلما نقول باللهجة الدارجة؟ - «فريدة» استفزتنى، لأنها لا تشبهنى بالمرة، فأنا إنسانة أبسط منها فى حياتى، فلا وجود لأى تشابه بينى وبينها، فلن تجدنى أرتدى ملابس «كلاسيك» مثلها، وكذلك الحال بالنسبة لطريقة تصفيف شعرى، فكل تفصيلة فيها مختلفة عنى تماماً، وعلى أثر ذلك أحببتها وقررت تقديمها. «فريدة» تعرّضت لصدمة إنسانية بعد وفاة ابنها.. كيف أحب الله ورسوله للأطفال. فكيف استحضرتِ مشاعر الفقد كى يكون أداؤك مقنعاً؟ - إذا كنتِ تقصدين استحضارى لمشاعر شخصية، فأنا لا أستعمل مشاعرى الخاصة فى أدوارى، وإنما أستخدم مشاعر الشخصية أياً كانت، لأننى لو مررت بنفس حالة «فريدة»، فرد فعلى لن يكون مثلها بالمرة، «ربنا ما يكتبها على حد أبداً». لا أستعمل مشاعرى الخاصة فى أدوارى لأن «أدائى هيكون أوفر» ولكن الكثير من الممثلات يستحضرن لحظات إنسانية خاصة فى حياتهن عند أداء مثل هذه المشاهد.
مسلسلات أتابعها لم أتمكن من متابعة كل المسلسلات المعروضة، لانشغالى بالتصوير حتى الأيام الأخيرة من رمضان، ولكنى شاهدت الحلقة الأولى من مسلسل «الاختيار3»، وأعجبت بتجسيد ياسر جلال لشخصية الرئيس «السيسى»، حيث نجح بمجهوده ومذاكرته فى إتقان أدائه للشخصية، لأن المقارنات تكون حاضرة بين التمثيل والواقع، والحقيقة أن ياسر جلال تمكن من حصد الإشادات بأدائه، كما شاهدت حلقتين من مسلسل «فاتن أمل حربى» لنيللى كريم، وأود تحية شريف سلامة على أدائه رفيع المستوى، لأن دوره بعيد تماماً عن شخصيته الحقيقية، فهو «مابيعرفش يطجن زى سيف فى العمل»، بالعكس هو إنسان محترم وهادئ وقليل الكلام.