كذلك، يشدد اطباء الاطفال على ضرورة ان تضخ الام الحليب من ثديها ووضعه في الثلاجة قبل فترة العلاج لضمان تقديم حليبها للطفل عندما لا تتمكن من ارضاعه مباشرة. واذا كنت تختبرين الرضاعة حديثا، ندعوك الى اكتشاف طريقة الرضاعه لاول مره. الادوية الآمنة خلال الرضاعة الطبيعية! كما سبق وذكرنا فانه من المفضل استشارة الطبيب قبل تناول اي نوع من الادوية خلال الرضاعة الطبيعية، الا ان ثمة انواع ادوية آمنة وهي: مسكنات الالم الادوية المضادة للبكتيريا والالتهابات الادوية المزيلة للاحتقان في الانف ادوية الجهاز الهضمي والتي تساعد على علاج الامساك الكريمات والبخاخات لعلاج ىلام المفاصل مضادات الهيستامين اخيرا وبعد ان كشفنا لك متى ينتهي مفعول الدواء في حليب الام وتاثيره على الطفل بالاضافة الى الادوية الآمنة خلال الرضاعة، ندعوك الى الاطلاع على أبرز المعلومات عن حبوب مارفيلون والرضاعة!
إذا كانت الأم تعاني من السعال والعطس، يجب أن ترتدي كمامة أو تضع منديل ورقي على أنفها، وتتخلص منه بعد الرضاعة مباشرةً بعيد عن أي مستلزمات خاصة بالطفل. الحرص على نوم الطفل في سريره الخاص وليس جانب الأم، وبالتالي يتم تجنب انتقال العدوى من الأم إلى الطفل بالتنفس، أو من خلال الاحتكاك بالمفارش والأغطية. عدم وضع أي جزء من اللهاية أو زجاجة الحليب الخاصة بالطفل في فم الأم قبل إعطائها له. غسل وتعقيم مضخة الحليب قبل استخدامها في ضخ الحليب من الثدي. لف الرضيع في بطانية أو غطاء نظيف، واستبداله بغطاء آخر نظيف عند إرضاعه في كل مرة، ويساعد لف الطفل على عدم احتكاك جسمه مع جسم الأم. عدم تقبيل الطفل أو الاقتراب منه خلال فترة مرض الأم. إذا أُصيب الطفل بأعراض طفيفة من الأنفلونزا يجب ألا تتوقف الأم عن إرضاعه، ولكن على العكس تستمر في إرضاعه لأن الرضاعة تساعد على زيادة مناعة الطفل وتسريع شفائه. 4 أمراض يمكنها الانتقال من الأم إلى الرضيع بعد معرفة متى ينتهي مفعول الدواء في حليب الأم؟ فيما يلي أنواع من الأمراض يمكن أن تنتقل من الأم إلى الرضيع خلال فترة الرضاعة: الحصبة الألمانية: يتم انتقال الفيروس من الأم إلى الطفل سواء كانت مصابة به أو حصلت على اللقاح.
إن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية في الكبد, على سبيل المثال تليُّف الكبد فإنهم يأخذون وقتًا أطول لإزالة الدواء من الجسم على عكس الأشخاص الذين يتمتعون بصحة كبد سليمة. بالإضافة إلى ذلك, فإن الأشخاص الذين يعانون من فشل كلوي سيواجهون أيضًا وقت أطول في التخلص من الدواء. التمثيل الغذائي: يتم استقلاب الأدوية في الجسم بواسطة أنزيمات السيتوكروم, هذه الأنزيمات تكون مسؤولة في تغيير شكل الدواء و تفكيكه و تسهيل إفرازه في الجسم. إن كل شخص له مستوى عمل مختلف من هذه الأنزيمات. طريقة الاستخدام: إن الأشخاص الذين يأخذون جرعة واحدة فقط من الدواء يكون تخلصهم منه بشكل أسرع من شخص يستخدم الدواء بشكل منتظم. في حال تم استخدام جرعات الدواء بشكل متكرر على مدار أيام و أسابيع فيؤدي ذلك إلى تراكم الدواء في الجسم و يسبب ذلك على أثر كبير على وقت التخلص من الدواء في الجسم. كيف تزيل الدواء من جسمك من أجل إزالة الدواء من الجسم يجب أولًا أن يتم التوقف عن استخدامه, من الممكن أن يحدث ظهور أعراض معينة تجعلنا نتراجع عن استخدام الدواء, تشمل هذه الأعراض ما يلي: التقيؤ. تغيرات في المزاج. دوخة. غثيان. نعاس. من أجل تجنب حدوث هذه المضاعفات يجب عليك مراقبة تناول الدواء المطلوب.
وسوف نوضح الأضرار الصحية لتناول هذه الأدوية فيما يلي: ينتج عن تناول هذه الأدوية ضعف الجهاز المناعي عند الطفل الرضيع، الأمر الذي يعرضه للإصابة بالعديد من الأمراض الفيروسية والبكترية. تسبب هذه الأدوية للطفل الرضيع أمراض الجهاز التنفسي كضيق التنفس. تؤثر سلبياً على الخلايا العصبية للطفل، الأمر الذي يؤثر على مهاراته العقلية ووظائف المخ. تسبب للجنين أمراض الجهاز الهضمي، إذ يصاب الإسهال أو الإمساك، بالإضافة إلى ألم المعدة والرغبة في القيء والغثيان. تؤثر هذه الأدوية سليباً على الأم، إذ تشعر بالتعب والإرهاق والخمول والرغبة المستمرة في النوم، الأمر الذي يؤثر على دورها كأم تجاه الطفل الرضيع. الفوائد الصحية للرضاعة الطبيعية يعتبر لبن الأم هو المصدر الرئيسي لنمو الطفل، لذلك ينصح الأم برضاعة الطفل حتى يبلغ من العمر عامين ، حيث أن الرضاعة الطبيعية تمنح الطفل الرضيع الصحة الجديدة، وسوف نقدم للأمهات فائدة الرضاعة الطبيعية للطفل الرضيع فيما يلي: تقوي الرضاعة الطبيعية الجهاز المناعي للطفل، الأمر الذي يحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض الصحية، فكلما كان الجهاز المناعي للطفل الرضيع قوي، كلما استطاع الجهاز المناعي بناء أجسام مضادة تهاجم البكتريا والفيروسات عندما تدخل جسمه، وذلك يحميه من الإصابة بالأمراض الفيروسية والأمراض البكترية.