[6] الحياة العملية [ عدل] حصلت على شهادة الكابّس للتعليم الإعدادي وعلَّمت في باريس ، ثم في ستراسبورغ في المدرسة البروتستانتية لوسي بيرجر. عادت إلى مسقط رأسها في عام 1991 وعلمت الفرنسية واللاتينية في المدرسة اليسوعية [9] تعلّمت بريجيت أوزري الأدب في كلية لوسي بيرجرفي ستراسبورغ في عقد 1980 من القرن الماضي. [10] وبحلول التسعينات ، درست اللغة الفرنسية واللاتينية في مقاطعة لايسي، في مدرسة جيسون الثانوية في أميان. كانت هي المدرسة التي قابلت فيها طالبها آنذاك وزوجها الحالي إيمانويل ماكرون للمرة الأولى. [11] كانت بريجيت هي المسؤولة عن المسرح. بريجيت ماكرون - ويكيبيديا. [12] لم تكن العلاقة الرومانسية بينهما علاقة معتادة لأنها كانت أكبر منه بأربع وعشرون عاما وثمانية شهور ( 24 عاما و8شهور). وصف ماركون العلاقة بأنه: "حب على الرغم من إخفاءه، عدم فهمه من قبل العديد". [13] السياسة [ عدل] بريجيت أوزري تقدمت لإنتخابات مجلس المدينة تروتشتيرشيم في عام 1989 ولكنها خسرت. [10] وكانت هذه هي المرة الوحيدة التي تقدمت لخوض الانتخابات. [10] في عام 2017، لعبت بريجيت ماكرون دورا أساسيا في حملة زوجها للانتخابات الرئاسية. [14] حتى قال البعض أن: "وجود بريجيت بجانبه كان ضروريا له".
إنّ أهمّ الحقائق التي أكّدتها الانتخابات الرئاسية الفرنسية والتي أسلفنا ذكرها سابقاً هي الانهيار المذهل للأحزاب التقليدية التي حكمت فرنسا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وكذلك بداية بروز تناقض جديد بين «العولميين» و«السياديين» والذي من المفترض أن يكون على أنقاض التناقض بين اليمين واليسار. ورغم أنّ الانتخابات الأخيرة لم تحسم نهائياً مسألة هذا التناقض بل هي على الأرجح غيّرت وبدّلت طبيعته، فإنّها وضعت حجر الأساس لطبيعة المرحلة المقبلة التي ستكون فيها المنظومة الديمقراطية في مواجهة أخطر وأهمّ التحديات وهي، القدرة على تنظيم الخلافات وعلى تأطير حالة الغضب المجتمعي وذلك من خلال التوصّل إلى منوال تنمية اقتصادية تضامني واجتماعي قادر على ضمان ديمومة منظومة الديمقراطية التمثيلية. كاتب تونسي*
وهذا جعل الناس تتساءل عن سرّ هذا الشباب، لأم لها ثلاثة أولاد ومن ثم جدة، وماذا يقول الخبراء عن ذلك السرّ؟ مجاراة الموضة حيث إنه لم يسبق لها أن تحدثت عن سرّ شبابها أو أي نوع من المعالجات التي تستخدمها، فإن الدكتور "روس بيري"، مؤسس عيادات كوزمديكس، يعتقد أن ما وراء غياب عمرها الحقيقي، يرجع إلى نحافتها وجسمها الرياضي، وشعرها الرائع الذي يغلف رقبتها ويخفي علامات الشيخوخة على الوجه. وفي الوقت نفسه فإن خبراء آخرين يعتقدون أنها أجرت عمليات في شدّ الوجه والقشرة والبوتوكس والتجميل عموماً. والأهم من كل ذلك أن نهج هذه المرأة يقوم على نظرة جمالية للحياة، فلديها عين لا تخطئ الطريق إلى أن تعيش حياة الشباب. وقد ظهرت ليلة الأحد وهي تلبس الجينز البحري اللون، والجاكيت، وأعطت مظهراً عاماً يوحي بالحيوية والإقبال على الحياة عموماً. وهي كذلك تحرص على اقتناء أفخر الماركات الباريسية والعالمية في #الأزياء و #الموضة والعطور، وقد تم رصدها جالسة في الصف الأمامي من عروض الأزياء الفاخرة، وكذلك في كريستيان ديور للأزياء. أيضا لديها ميل لأحذية الكاحل العالية، من ماركة الأحذية الروسية جيانفيتو، وتلبس ساعة ماركة هيرميس، وسترة مونكلر التي يقدر سعرها بألف جينه إسترليني.