الآثار الجانبية للإفراط في تناول الفانيليا هناك بعض الآثار الجانبية للإفراط في تناول الفانيلا فمع ملامسة الجلد يمكن أن تسبب تهيج وتورم (التهاب). قد تسبب أيضًا مشاكل في الصداع والنوم (الأرق) ، خاصةً بالنسبة للأشخاص الذين يصنعون خلاصة الفانيليا.
يمكنها تذكر الأمور لأشهر وليس لثوانٍ كما يعتقد الكثير من الناس. المصدر: ABC News 12. تنام الزرافة أقل من 30 دقيقة يومياً زرافة لتفنيد هذه الاسطورة قام الباحثون بمراقبة قطيع مكون من 5 بالغين و3 صغار لمدة 152 يوماَ، قاموا فيها بحساب القيلولات والنوم العميق خلال اليوم. الزرافات في الغالب تنام ليلا وتقيل في الظهيرة (هل يبدو هذا مألوفا؟) لديها عادات نوم طبيعية حيث في المجموع تنام الزرافة حوالي 4. 6 ساعة يومياً. المصدر: European Sleep Research Society 13. من اين تستخرج نكهة الفانيلا. تموت القروش اذا توقفت عن الحركة نسمع كثيرا عن أن القروش تتنفس فقط لأن الماء يُدفع عبر خياشيمها أثناء السباحة فقط، هذا حقيقي لبعض أنواع القروش، لكن يمكن للكثير من الأنواع مثل القرش الممرضة أن يضخ الماء المحمل بالأكسجين عبر الخياشيم بدون الحاجة للسباحة. كل القروش تفتقر إلى أكياس الطفو، لذلك إذا توقفت عن السباحة فإنها سوف تغرق إلى القاع، من حسن حظها أنّ جسدها لا يتأثر بتغير الضغط الجوي لذلك يمكنها الصعود والهبوط كما تشاء بدون أن تؤذي نفسها. 14. تحتوى زهرة البوينسيتيا سمًا مميتًا زهرة البوينسيتيا البوينسيتيا لن تقتلك ولن تقتل حيوانك الاليف، على الرغم من ذلك لا يجب عليك أكلها.
ما الفارق بين الفانيليا المقلدة و نكهة الفانيليا ؟ الفانيليا المقلدة تتكون من مادة الفانيلين الاصطناعية المصنوعة في المختبر، وبعضها يحتوي على 2 ٪ كحول الذي يُستخدم كمواد حافظة. أما نكهة الفانيليا فهي تتكون من حبوب الفانيليا، ولكن بدون كحول، حيث تضمن تواجد الرائحة في المنتج. استخدامات الفانيليا معظم الناس لا يستهلكون ما يكفي من الفانيليا من أجل الحصول على فوائد مضادات الأكسدة. ولكن، يمكنك زيادة الفوائد الصحية المتوفرة عن طريق إضافة الفانيلا إلى وجبات الطعام بشكل متكرر أكثر. أبرز أستخدام للفانيليا يظهر في الآيس كريم، حيث أن هذة النكهة اللطيفة لا تساعدك على التغلب على الحرارة فحسب، بل أيضًا علاج للرغبة الشديدة في تناول السكر. معلومات خاطئة عن الحيوانات عليك التوقف عن تصديقها حالاً!. ويتناول الناس الفانيليا بشكل مباشر لعلاج الغازات المعوية والحمى، كما أنها تستخدم لزيادة الرغبة الجنسية. في الأطعمة والمشروبات، تُعتبر الفانيليا نكهة معروفة، كما تُضاف إلى الأطعمة لتقليل كمية السكر اللازمة للتحلية. يضيف بعض الناس الفانيلا إلى الطعام للمساعدة في وقف تسوس الأسنان. في التصنيع، تُستخدم الفانيلا كنكهة في الشراب المستخدم في صنع الأدوية. كما تُستخدم كعطر. تاريخ ومستقبل الفانيليا تأتي الفانيليا من "ثمرة" زهرة الأوركيد، وهي عبارة عن كرمة استوائية، تم زراعتها في حضارات أمريكا الوسطى القديمة.
– الفانيليا العناية بالشعر غالبًا ما يتم تضمين الفانيلا في منتجات التجميل نظرًا لفوائدها المتميزة على الشعر والجلد. إذا كنت تعاني من تساقط الشعر، فإن استخدام زيت عطري بـ نكهة الفانيليا يمكن أن يقوي الشعر ويحفز تدفق الدم إلى فروة الرأس. – يمنع حب الشباب بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حب الشباب بشكل مزمن، يمكن أن تشعر في كثير من الأحيان وكأنها معركة خاسرة. لحسن الحظ، فإن الطبيعة المضادة للبكتيريا للفانيليا تجعلها عنصر قوي في المعركة ضد البثور. يمكن للفانيليا القضاء على العدوى الكامنة وتسريع عملية شفاء الجلد. الفرق بين نكهة الفانيليا الطبيعية والفانيليا الصناعية - اي ام دايتر. – يهدئ القلق على الرغم من أن بعض الناس لا يزالون يشككون في العلاج بالروائح العطرية. إلا أن بعضًا من أفضل العلاجات الطبيعية التي يمكن أن يكون لها تأثير من خلال حاسة الشم، رائحة الفانيليا. في الواقع، من المعروف أن الفانيلا تؤثر مباشرة على الدماغ وتحث على الهدوء. لذلك، يمكن أن يكون الفانيليا واحدة من أفضل العلاجات وأكثرها سهولة للقلق والإجهاد المزمن. – الفانيليا تساعد على إنقاص الوزن أشارت بعض الأبحاث إلى الفانيلا تعد وسيلة مساعدة لفقدان الوزن، وذلك بسبب خصائصها لقمع الشهية. من المعروف أيضًا أن الفانيلا تُساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم ، مما يجعل جسمك وعملية الأيض أكثر كفاءة.
يمكن لهذه الزهرة أن تصيبك ببعضٍ من التوعّك ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي. المصدر: The New York Botanical Garden 15. فيروس نقص المناعة المكتسبة أتى للبشر من خلال الاتصال الجنسي مع القرود على الأغلب لم يصب البشر بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسبة AIDS من خلال الاتصال الجنسي مع القرود. بل عن طريق صيد القرود لأجل الطعام (منتشر في أفريقيا)، ما أدّى إلى اتصال بين دماء القرود والبشر. المصدر: Cold Spring Harbor Perspectives In Medicine 16. تطور الإنسان من قرد الشمبانزي شامبانزي صغير يتشابه البشر مع قردة الشمبانزي بشكل لا يمكن انكاره، وليس أقل من ذلك على المستوى الخلوي، حيث نتشارك 98. 8% من حمضنا النووي معهم. بالرغم من أنّ هذا التطور يحدث عن طريق تراكم الطفرات الجينية على مدى العديد من الأجيال، إلّا أنّ الشمبانزي والإنسان فعلاً يتشاركان جَدا مشتركاً قبل ما يقارب 6-8 مليون عام، لكن الكثير قد تغير منذ ذلك الحين. الشمبانزي الحديثون تطوروا بشكل منفصل —بالرغم من أنه قريب— من فرع عائلة الرئيسيات. المصدر: American Museum of Natural History – Smithsonian National Museum of Natural History