حوار خاص | حوار العام مع الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله - YouTube
شهارة نت – وكالات قال الأمين العام لحزب الله اللبناني السيد حسن نصر الله: نحن نرى اسرائيل في حالة انحدار وعلى طريق الزوال والمسألة مسألة وقت ليس أكثر. وخلال مهرجان ذكرى الشهداء القادة الذي أقامه حزب الله اليوم الأربعاء، أكيد السيد نصر الله بحسب قناة المنار: أن "كبار قادة العدو وكبار المنظرين في الكيان ومعاهد الأبحاث وتقديرات الأمن القومي في كيان العدو يتحدثون هذه اللغة". ولفت إلى أن "مستقبل المنطقة هو مستقبل مختلف عما ينظر إليه الآخرون ويبنون عليه حساباتهم".. مشيراً إلى أن "هناك حسابات كبيرة بنيت في الثمانينات وفي التسعينات في لبنان والمنطقة وكلها ذهبت أدراج الرياح". النشرة أخبار سياسية من لبنان، الشرق الأوسط والعالم - Lebanon & Middle East News - Elnashra. وأوضح نصر الله أنه "في كيان الإحتلال تتراجع رغبة الإسرائيليين في تحمل مخاطر القتال وفي ثقتهم بالجيش ومؤسسات الدولة وتزداد الهجرة المعاكسة". وتابع قائلاً: إن "الوضع الاقتصادي في داخل الكيان صعب وكارثي ونسبة الباطلة مرتفعة.. رأينا جنود العدو على الحدود مع لبنان يبحثون في القمامة عن الطعام لكي يأكلوا". ولفت إلى أن "بعض الدول العربية التي طلب منها التطبيع طلب منها لتقديم وقت وحياة ونفس وفرصة جديدة ليستمر هذا الكيان ولمساعدته للخروج من أزماته الحقيقية".
وخاطب رئيس حزب القوات بالقول " خُذ علماً بأن الهيكل العسكري لحزب الله وحده يضم 100 ألف مقاتل"، لكنه لفت إلى أنّ "هؤلاء المقاتلين لم نجهّزهم لحرب أهلية، بل لندافع عن بلدنا في وجه الأعداء". وحذّر السيد نصر الله جعجع قائلاً "لا تُخطئوا الحساب "واقعدوا عاقلين" وتأدَّبوا، وخذوا العِبَر من حروبكم وحروبنا". وطالب "الدولة وكل اللبنانيين بالوقوف في وجه هذا السفّاح والمجرم من أجل منع الحرب الأهلية"، موضحاً "أننا قلنا للمرة الأولى رقم المقاتلين لدينا من أجل منع الحرب الأهلية، وليس للتهديد بها". السيد #نصر_الله لرئيس حزب #القوات: خذ علماً بأن الهيكل العسكري لـ #حزب_الله وحده يضم 100 ألف مقاتل. فلا تخطئوا الحساب "واقعدوا عاقلين وتأدبوا وخذوا العبر من حروبكم وحروبنا. كلمة السيد حسن نصر الله اليوم. #كمائن_الفتنة #كمائن_الفتن #لبنان #بيروت #الطيونة عناصر الجيش هم جُزء من المعادلة الذهبية التي نتمسّك بها وفيما يخص كمين الطيونة، قال السيد نصر الله إنه "يحقّ لنا التظاهر سلمياً كغيرنا، وأقمنا لجنة مؤلفة من 2000 شخص، ولم تكن دعوة شعبية"، موضحاً "أننا لم نوجّه أي دعوة شعبية، ولم يكن في نيتنا أيُّ اقتحام او اعتداء، بل كانت مجرد تظاهرة سلمية".