ومن اوصاف الانسان الزهري: انفلاق اللسان، العلامة الأولى خط اليدين العرضي، العلامة الثانية حول خفيف، العلامة الثالثة لون الدم، العلامة الخفية قدرات الشخص الزوهري: وربما المصطلح يوحي أن هذا الشخص يكون كبير سناً ولكن في الواقع أن الأشخاص الزوهرين هم أطفال لم تتجاوز أعمارهم العشر سنوات، وقد أجمع كافة من تناولوا هذا الأمر أن الشخص الزوهري هو ذلك الطفل المحظوظ والذي يكون محظوظاً من خلال حسابات أفراد الجن والعالم السفلي والمشعوذين والسحرة فقط، في حين إننا نجد أنه يكون طفل عادي للغاية سواء لنفسه أو لكل من هم حوله من عائلته.
علامات أخرى هناك علامات أخرى يُستدل من خلالها على الإنسان الزوهري إلا أنه ليست على قدر كبير من الأهمية ولا تتوافر في كل الأنواع، ومثل ذلك لون الشعر وتقسيمته ولون العينين، لكنهما لا يُعتبران من العلامات الهامة لأنه من الممكن جدًا توافرهما في الإنسان الزوهري وغيره. تصنيفات الإنسان الزوهري كل هذه العلامات السابق ذكرها هي في الحقيقة علامات الهدف منها الاستدلال على الإنسان الزوهري، لكن، بعد هذه العلامات يأتي تصنيف ذلك الشخص على حسب كمية ونوعية العلامات الموجودة فيه، فمثلًا إذا كان الإنسان الزوهري يتوافر فيه كل هذه العلامات فهو يُعد إنسان زوهري من التصنيف الأول، وهو الذي يكثر استخدامه والطلب عليه، أما إذا كان تتوافر فيه العلامات التي تتعلق بالكفين واللسان فهو إنسان زوهري من الدرجة الثانية، وعدا ذلك من العلامات يمكن تصنيفه كإنسان زوهري من درجة الثالثة، وتتفاوت نسبة الطلب على هذا الأساس. أماكن الانسان الزوهري يتواجد الإنسان الزوهري في كل مكان، فأي شخص في الكون مُعرض لأن يولد زوهريًا، إلا أن ما نقصده بأماكن الإنسان الزوهري الأماكن التي يكون فيها الطلب عليه كبيرًا واستخداماته كثيرة، وهي بكل أسف أماكن عربية، وتحديدًا دولة المغرب، فهي تُعد من أهم وأكبر المناطق التي تعمل على احتضان الإنسان الزوهري واستخدامه، وربما يكون ذلك نتيجة لانتشار السحرة والمشعوذين الذين تعج بهم الجبال هناك، تمامًا كما هو الحال في باقي أجزاء قارة أفريقيا، والتي يتواجد فيها الإنسان الزوهري بنسب متفاوتة، إلا أن تصل إلا نسبة صغيرة جدًا في أسيا ونسبة شبه منعدمة في أوروبا.
علامات أخرى هناك علامات أخرى يُستدل من خلالها على الإنسان الزوهري إلا أنه ليست على قدر كبير من الأهمية ولا تتوافر في كل الأنواع، ومثل ذلك لون الشعر وتقسيمته ولون العينين، لكنهما لا يُعتبران من العلامات الهامة لأنه من الممكن جدًا توافرهما في الإنسان الزوهري وغيره. تصنيفات الإنسان الزوهري كل هذه العلامات السابق ذكرها هي في الحقيقة علامات الهدف منها الاستدلال على الإنسان الزوهري، لكن، بعد هذه العلامات يأتي تصنيف ذلك الشخص على حسب كمية ونوعية العلامات الموجودة فيه، فمثلًا إذا كان الإنسان الزوهري يتوافر فيه كل هذه العلامات فهو يُعد إنسان زوهري من التصنيف الأول، وهو الذي يكثر استخدامه والطلب عليه، أما إذا كان تتوافر فيه العلامات التي تتعلق بالكفين واللسان فهو إنسان زوهري من الدرجة الثانية، وعدا ذلك من العلامات يمكن تصنيفه كإنسان زوهري من درجة الثالثة، وتتفاوت نسبة الطلب على هذا الأساس. أماكن الانسان الزوهري يتواجد الإنسان الزوهري في كل مكان، فأي شخص في الكون مُعرض لأن يولد زوهريًا، إلا أن ما نقصده بأماكن الإنسان الزوهري الأماكن التي يكون فيها الطلب عليه كبيرًا واستخداماته كثيرة، وهي بكل أسف أماكن عربية، وتحديدًا دولة المغرب، فهي تُعد من أهم وأكبر المناطق التي تعمل على احتضان الإنسان الزوهري واستخدامه، وربما يكون ذلك نتيجة لانتشار السحرة والمشعوذين الذين تعج بهم الجبال هناك، تمامًا كما هو الحال في باقي أجزاء قارة أفريقيا، والتي يتواجد فيها الإنسان الزوهري بنسب متفاوتة، إلا أن تصل إلا نسبة صغيرة جدًا في أسيا ونسبة شبه منعدمة في أوروبا.
يجلب الأشخاص الزوهريين الحظ لكل من يتعامل معهم. يستطيع بعض الأشخاص الزوهريين رؤية الجن ومعرفة الأحداث التي ستحدث في المستقبل. شاهد أيضًا: صفات المرأة الزهرية أماكن وجود الإنسان الزوهري في العموم يمكن أن يولد الإنسان الزوهري في كافة بلاد العالم، لكن على الرغم من ذلك تختلف نسبة وجود الأشخاص الزوهريين اختلافًا كبيرًا بين القارات، حيث تزداد نسبة وجود الأشخاص الزوهريين بصورة كبيرة في قارة أفريقيا وتقل في قارة أسيا، بينما تكاد تنعدم بشكل تام في أوروبا وأمريكا، ويعد سبب زيادة نسبة المواليد الزوهريين في أفريقيا عن باقي القارات غير معروفة حتى الآن. المخاطر المحيطة بالإنسان الزوهري تتسبب القدرات التي شاع انتسابها للشخص الزوهري في تعرضه لمخاطر كثيرة هي: كونه أكثر عرضة للتعرض للاختطاف من السحرة ومافيا البشر لأن دمه يمكن استخدامه في أعمال السحر لتحضير أسياد الجن. في الكثير من الأحيان يتعرض الشخص الزوهري لملاحقة وإيذاء من الجن لتخويفه من استخدام قدراته. في الكثير من الأحيان يصاب الشخص الزوهري بالكوابيس ويعاني من خوف دائم نتيجة قدرته على رؤية الجن والتعامل معهم.
أي الطفل الذي لا يتجاوز عمره العاشرة بعد حيث تبدأ ظهور علامات الشخص الزوهري منذ أن تفتح أبواب العوالم الأخرى أمامه ويبدأ رؤية ما يراه الإنسان العادي، ومن أهم العلامات أيضًا. أنه يكون شخص يجلب السعادة والحظ السعيد للمحيطين به وفي كل مكان يذهب إليه. ومن العلامات الجسدية لهذا الإنسان أن يمتلك شق في لسانه يفل طرفه إلى اثنين. أي أنه لا يكون قطعة واحدة كالإنسان العادي بل يكون منفلق إلى نصفين منذ الولادة حيث هذه العلامة لا تظهر عند الكبر. ومن العلامات أيضًا أن يمتلك الإنسان خط ينصف كف يده إلى نصفين عكس الإنسان العادي. الذي يكون الخط الموجود في الكف يصل إلى المنتصف فقط، أما العلامة التي قد لا يصدقها البعض. هي حول العينين فبينما يرى الكثيرين أن الحول حالة مرضية لابد أن يتم معالجتها أنما هي في الحقيقة علامات الشخص الزوهري والذي يُلد به الحول منذ الولادة ولا يكتسبه مع الكبر. العلامات الجسدية للانسان الزوهري- بعد أن تعرفنا على ثلاث علامات جسدية للشخص الزوهري وهي الفلق الموجود في اللسان. والخط الفاصل في كف اليد والحول في العينين دعونا نتعرف على باقي العلامات الجسدية للانسان الزوهري- فأهم علامة من تلك العلامات والتي تؤكد أن هذا الطفل حقًا يمتلك قدرة التواصل مع العالم الأخر هو الدم الذي يسري في عيون هذا الطفل.