ملخص المقال اسمها ولقبها هي أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام اختلف في اسمها فقيل سهلة وقيل رميلة وقيل رميثة وقيل مليكة اسمها ولقبها هي أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام، اختلف في اسمها فقيل: سهلة، وقيل: رميلة، وقيل: رميثة، وقيل: مليكة. وتُلقَّب بالغميصاء أو الرميصاء. ام تضرب ابنها .قصه قصيرة - السيدات. وقد أسلمت مع السابقين إلى الإسلام من الأنصار. زواج أم سليم عاشت في بداية حياتها كغيرها من الفتيات في الجاهلية قبل مجيء الإسلام، فتزوجت مالك بن النضر، فلما جاء الله بالإسلام، وظهرت شمسه في الأفق، واستجابت وفود من الأنصار أسلمت مع السابقين إلى الإسلام، وعرضت الإسلام على زوجها مالك بن النضر، فغضب عليها، وكان قد عشّش الشيطان في رأسه، فلم يقبل هدى الله، ولم يستطع أن يقاوم الدعوة؛ لأن المدينة صارت دار إسلام، فخرج إلى الشام فهلك هناك. ومن ثَمَّ فاختيار أم سليم الأنصارية -رضي الله عنها- الإسلام على زوجها في ذلك الوقت المبكر ينبئ عن عزيمة أكيدة، وإيمان راسخ في وقت كان الاعتماد في تدبير البيت والمعاش وغير ذلك من أمور الحياة على الرجل، ولم تكن المرأة قبيل مجيء الإسلام تساوي شيئًا، فكونها أخذت هذا القرار من الانفصال بسبب الإسلام عن زوجها الذي في نظرها يعتبر كل شيء في ذلك الوقت، فيه دلالة على ما تمتاز به هذه المرأة المسلمة من الثبات على المبدأ مهما كلفها من متاعب.
بدايتها الفنية كانت من خلال الإذاعة، عندما شاهدها الفنان أنور البابا مع والدتها عند أصدقاء مشتركين، فجاء بنصٍ وطلب منها أن تقرأه، وبعد أن سمع وشاهد أدائها أخذها لمبنى الإذاعة، وقد شاركت في مسلسل إذاعي بدور فتاة صغيرة وبعده شاركت في مسلسل بعنوان «صرخة بين الأطلال». في ذلك الوقت كانت تبلغ من العمر 9 سنواتٍ، واستمرت في العمل الإذاعي، لتصبح من أوائل الفتيات اللواتي عملن في الإذاعة السورية، كما شاركت بالغناء فيما بعد في العديد من الأعمال الإذاعية ثم التلفزيونية بفضل امتلاكها موهبة الغناء. زهرة الخليج - إيميه صياح تروي قصة تعرفها إلى زوجها.. وتكشف سر غيابها عن "السوشيال ميديا". بعيدًا عن الفن، كانت شعراوي تمتلك صالونٍ للتجميل، استمرت في العمل فيه مدة 10 سنوات، ثم اضطرت لبيعه بعد أن اشغلت بعملها الفني، وأما عن دراستها فهي اكتفت بالتعليم الثانوي. لم يكن سهلًا أن تقنع عائلتها باحتراف التمثيل، وفي سبيل ذلك تعرضت للضرب مراتٍ عديدة حتى تتوقف، لكنها لم تفعل، إلى أن رضخت عائلتها لشغفها بالفن، خاصةً وأنها طلبت من وزير الإعلام سامي الجندي أن يتدخل لإقناعهم، ويؤكد لهم أنها ستمثل وفقًا لشروطهم. عملها بالفن كان سببًا في مقاطعة بعض أقربائها لها لفترةٍ طويلة تقارب العشر سنواتٍ، لكنهم عادوا عن رأيهم بعدما آمنوا بموهبتها الفنية وأعجبوا بأدائها أمام الكاميرا، خاصةً أن أدوارها بعيدة عن الابتذال.
المحاكمة: تم إلقاء القبض على تيم عقب عمليات طويلة ، من التحري والتحقيقات والتتبع ، ليقف تيم أمام المحكمة وهو يتحدث عن جرائمه ، دون أن يطرف له رمشًا ، ولا يشعر بأي ندم ، مما استفز القاضي لجرائمه تلك ، ولكن الدفاع أخبرهم أن تيم مضطرب عقليًا ولا يعني ما يقول ، وتيم نفسه رفض أن يعامل هكذا وطالب بالإعدام لنفسه! تم عرض تيم على كبار الأطباء النفسيين ، الذين أقروا بأنه يعاني من أزمات نفسية كبيرة ومتعددة ، وبسؤاله لم ترك الفتاة الأخيرة تعود سالمة ، أجابهم أنها كانت تضع الصليب ، ولا يمكن أن يؤذ من تلتف الملائكة حوله ، فأدرك المحققون أنه مريض نفسي ، وقرروا إيداعه بمصحة نفسية إلا أن تيم أرشدهم ، إلى أماكن أخرى لجثث أخرى ، وبمداهمة المكان عثر رجال التحقيقات على أكثر من ثلاثين جثة ، لينتهي الحكم على تيم بالإعدام بالكرسي الكهربائي. تصفّح المقالات
يُحكى أنَّ شاباً بدوياً كان يعيش مع والدته وكانت دائما توصيه امه بأن لا يصاحب ( شخص ذو نيتين) فقال لها: كيف لي أن أعرف أن له نيتين يا أمي قالت: هو سيخبرك بأن له نيتين من تلقاء نفسه وبلسانه,,, وبعد فترة ماتت أمه فحزن عليها كثيراً وبقي في البيت وحيداً … وبعدها فكر بأن يبيع البيت ويرحل فاشترى بعيرا وسلاحاً وأخذ باقي المال وسافر,,, وفي الطريق التقى برجل مصاب مكسور الساق يكاد يموت من العطش فنزل من على ظهر البعير واسقاه الماء وفك عمامته وربط ساق الرجل وحمله على البعير وسارا وأثناء ماضيهم في الطريق اخذا يتبادلان اطراف الحديث!!!
وذات يوم ، اقترب جنود فرعون ، وخافت أم موسى عليه ، فأسرعت ووضعته فى التابوت ، وأرسلته فى البحر ، لكنها نسيت فى هذه المرة أن تربط التابوت ، فذهب مع الماء الذى احتمله حتى مرَّ به على قصر فرعون. وأمام القصر توقف التابوت ، فأسرعت الجوارى وأحضرنه ، وذهبن به إلى امرأة فرعون ، فلما كشفت عن وجهه أوقع اللَّه محبته فى قلبها، فقد كانت عاقرًا لا تلد. وذاع الخبر فى القصر ، وانتشر نبأ الرضيع حتى وصل إلى فرعون ، فأسرع فرعون نحوه هو وجنوده وهمّ أن يقتله ، فناشدته امرأته أن يتركه ، وقالت له: (وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [القصص: 9]. كاد قلب أم موسى أن يتوقف ، فهى ترى ابنها عائمًا فى صندوق وسط النهر ، ولكنَّ الله صبرها ، وثبتها ، وقالت لابنتها: اتبعيه ، وانظرى أمره، ولا تجعلى أحدًا يشعر بك. وكان قلبها ينفطر حزنًا على مصير وليدها الرضيع الذى جرفه النهر بعيدًا عنها (وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.