حَرْفُ التّاء { هيّا يا أَحبائي نتعلم عن حرف التاء حيثُ يَقول اسمي تاء صَوتي [ إت.... ] ولي عدة اشكال أَوَّل الكلمة أُكتب هكذا[ تـ]وسط الكلمة[ تـ] اخر الكلمة أكتب [ ة ـة ت] للمزيد اكثر هَيّا نتسلى ونتعلم من 1) شرائح حرف التاء. الان مع هذه الشرائح حرف التاء شرائح 3) أمّا الأَن هيّا أَحِبَتي مَع التِّمرين التّالي اكتب حرف التاء 8) أَحِبتي هيّا نسمع قصة حرف التاء بعدها مع الدرس المحوسب: וידאו של YouTube 10) أَيُها الطّا لب حاول ان تحل الاسئلة وانت شاطر وذكي رعاكَ الله:
الحزء الأول وبعد هطول المطر لساعات طويلة ظهرت الشمس من جديد في سماء الغابة وتلونت السماء بألوان قوس قزح الجميلة ، وبدأت صغار الحيوانات تخرج من بيوتها وتتلمس من جديد أرض الغابة ودفء الشمس وبدأت الحيوانات تتجمع قرب البحيرة الموجودة في وسط الغابة. وها قد أتى أرنوب ممسكاً بكرته… أرنوب: هيا يا أصحاب فقد اشتقت للعب معكم! والتف الجميع حول الكرة وبدأوا يلعبون ولم يلاحظوا وجود التمساح في البحيرة ، فقد كان هو الآخر مشتاقا للعب معهم و اللعب بالكرة و لكنهم كانوا يخافونه و لا يحبونه.
يعد سرد القصص من اسهل الطرق لتعلم حرف التاء ، فربما تأليف أو التفكير في ما قد تحتويه قصة تتضمن أبرز الكلمات التي تحتوي على أحد الحروف الأبجدية، يعد من الأمور التربوية والتعليمية الهامة. إذ أن الحرص على تضمن القصة لبعض المعلومات، وكذا على تسلسل الأفكار وتنغيمها يعد من الأمور التي يجب وضعها في الاعتبار أيضاً. كما أن تدريب الأطفال على المشاركة في تخيل الأحداث، وإدماج الكلمات التي تحتوي حرفاً يتم الاتفاق عليه سلفاً يعد أمراً جيداً أيضاً. وهذا ما سنتناول مثالاً واضحاً له في موقعنا موقع مقالات من خلال قصص تتضمن كلمات بحرف التاء. القصة الاولي لتعلم حرف التاء: قصة لعبة تهاني وتامر الجديدة بعد تناول وجبة العشاء في ليلة الخميس التف تامر وتهاني حول ماما، وهم يرددون: قصة جديدة، قصة جديدة! ابتسمت ماما، وهي تقول: حاضر! قصة حرف الطاء للصف الاول. سنحكي قصة جديدة، هيا بنا! ثم جلست على تلك السجادة ذات الألوان المبهجة ، و وضعت وجهها بين يديها تماماً مثلما يفعل الأبناء عندما يستمعون إليها. مرت دقيقة كاملة في صمت ، قطعته تهاني قائلة: ماما! ماذا هناك؟ أليس هناك قصة للحكي؟ ردت الأم: بل إنه دوركما ياحبيبتي! انتما من ستحكيان القصة الليلة!
صفق تامر في حماس وهو يقول: أجل! ولكن هل نعرف كيف نحكي القصص مثلك يا أمي؟ ردت الأم: بلى تعرفون! إنكم الأفضل في كل شيء! فقط تذكرا حرف اليوم هو التاء ، فحاولا أن تكون الجمل بها كلمات بحرف التاء. أخذ تامر وتهاني نفساً عميقاً، تماماً مثلما تفعل الأم قبل البدء، ثم بدأت تهاني، فـ قالت: ذات يوم ترجل تيمور إلى الحديقة ، لـ يستمتع بـ أشعة الشمس، وهو يقرأ كتاباً جديداً ويأكل تفاحة. كان تامر يتابعها في تركيز ، ثم قال: ألقى تيمور تحية الصباح على عم توحيد حارس الحديقة، ثم انطلق ليجلس في ظل شجرته المفضلة واندمج يقرأ بمنتهى التركيز وهو يأكل نصف ثمرة التفاح الأول. قصة حرف التاء للصف الاول. ابتسمت تهاني، و أكملت: و فجأة وهو يحاول التقاط النصف الثاني للثمرة لم يجده، فنظر حوله، وإذا به يجد الثمرة في يد طفل، بملابس مهترئة وكان يأكلها وهو ينظر إلى تيمور في خجل، كما كان على وشك البكاء. جاء دور تامر، فأكمل وهو يبتسم: توقف تيمور عن القراءة وأغلق الكتاب ونهض ثم ذهب للطفل وهو يبتسم ويقول: بالهناء والشفاء، ما اسمك؟ ولما أحس الطفل بالأمان، قال: اسمي أحمد. أكملت تهاني: قال له تيمور، ما رأيك يا أحمد، لو تقابلنا كل أسبوع هنا لنأكل سوياً ونلعب؟ أومأ أحمد برأسه، وهو يقول: أتقول هذا عن جد؟!
قصة حرف التاء والثاء في غابة الحروف كان يسكن حرف التاء وحرف الثاء بجوار بعضهما البعض. حرف التاء كان يملك بيتاً صغيراً متواضعاً يحيط به بستان من أشجار (التوت، التفاح، التين، والتمر)، بينما كان يعيش الثاء في بيت جميل فيه أثاث فخم وجديد وبجانب البيت يوجد بستان صغير يزرع فيه الثاء الثوم. لقد كان حرفي التاء والثاء دائمي الخلاف فيما بينهما وأبداً لم يحبا بعضهما. قصة حرف التاء – التمساح الغضبان ( الجزء الأول ) – تعلم حرف. فعندما كان حرف التاء يخرج لفلاحة بستانه وسقي الثمار كان حرف الثاء الذي كان ايضاً يفلح أرضه يوجه إليه الانتقادات ويتباه بنفسه فيقول: بيتي جميل وواسع فيه ثلاثة غرف، وفي المطبخ ثلاجة كبيرة، أما الأثاث فهو فخم وجميل، بينما أنت يا ايها التاء بيتك صغير وأثاثه قديم. ثم يضيف فيقول: أنا أقوى منك لأني أستطيع أن أحمل ثلاثة حبات من الثوم بينما أنت لا تستطيع أن تحمل أكثر من حبيتين من الثمر. ثم يقول للتاء أنت تجيد العزف مثلي على القيتار وعندها يبدأ بالعزف وغناء أغنيته المفضلة: يا ريش العصفور الأبيض يا ذرات الثلج غطي أشجار حديقتنا غطي وجه المرج. بالمقابل يرد حرف التاء على انتقادات الثاء فيقول: أولاً أنا استطيع أن أحمل ثلاثة ثمار، ولكني أريد أن أتميز عنك، ثم مهلاً فأنت دائماً تنتقد غيرك أنسيت أن رائحتك كريهة كرائحة الثوم الذي تحمله وتزرعه في بستانك بينما الثمار التي أزرعها أنا شهية ورائحتها طيبة ثم يبدأ بالغناء: في بستاني توت أحمر في بستاني تين أخضر تفاح أصفر في بستاني تمر أشقر ما أحلى الشجرة تجني ثمره وفي أحد الأيام وبينما كان الحرفان يتجادلان كعادتهما مر من أمامهم حرف الواو الذي قال: واو واو كم أنتم متشابهان وأيضاً جيران يبدو إنكما أخوة؟!
أجاب حرف التاء بالنفي وقال نحن جيران ليس لأننا اخترنا ذلك بل بسبب الترتيب الأبجدي للحروف. أما حرف الثاء فقال نحن لسنا أخوة ولن نكون فأنا من عائلة الثاء وهو من عائلة التاء. قال لهم حرف الواو بعد أن سمع آراءهم أنه ليس بالضرورة أن يكونوا أخوة فبإمكانهم أن يكونوا أصدقاء وبدلاً من الخلاف يمكنهم تبادل الخيرات فحرف التاء يحمل على الثوم المفيد للصحة من الثاء، بينما يحصل الثاء على ثمار التوت والتفاح، والتين،والتمر من التاء ويعيش الإثنان بسلام. فنظر الحرفان ببعضهما البعض وقالا، أبداً لم نفكر بذلك.. ولكن في الحقيقة لم لا ؟! ص188 - كتاب لسان العرب - فصل الحاء المهملة - المكتبة الشاملة. !