الشور ماهو شورك 💋| @ديمتي - YouTube
وقفتان - امتدح زوران مدرب الهلال السابق النصر وأثنى عليه واعترف بأحقيته بالبطولة. وقال أيضاً إن انشغال الهلاليين بالنصر هو ما أضاع البطولة، أضحكني كثيراً هذا التصريح وقلت في نفسي حتى أنت يا زوران أصبحت خبيراً في أجواء وسطنا الإعلامي (الخفيف) في كل شيء؟! المضحك أن زوران قبل أشهر قال في النصر ما لم يقله مالك في الخمر ومع ذلك هم يتراقصون فرحاً بتصريحه ضد الهلال! هل رأيتم أكثر من هذه السذاجة؟! “الراي رايك .. والشور شورك” | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية. بصراحة زوران لم يأت بجديد، فنحن من صنع هذا الانطباع عن وسطنا الرياضي ونحن من صنع هذه السطحية. السؤال: هل وسطنا الرياضي ساذج لهذا الحد الذي يجعل كل من هبَّ ودبَّ يتلاعب به ويعزف على وتر عاطفته وميوله؟ * * * * - على ما يبدو أن الإدارة الهلالية لا تعي معنى أن «الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك» ولهذا فهم ليسوا في عجلة من أمرهم في اتخاذ القرار في موضوع المحترفين ولا موضوع التوقيع مع عموري ولا (أي شيء من أي شيء) فهم كما ذكرت يمشون الهوينا وكل ما يشغلهم حالياً فلاشات الاستثمار وتوقيع العقود التجارية! نعم الجماهير الهلالية تساند إدارة الأستاذ فهد بن نافل ولكن هذا لا يعني أن شهر العسل سيطول إذا لم يكن هناك أشياء ملموسة في اتجاه التعاقدات ذات القيمة الفنية العالية.
الواضح أنهم فقط يتلقون التعليمات ويبصمون عليها بالعشرة في كل وسائل التواصل، وهذا دليل واضح أنهم وضعوا أنفسهم في دائرة (الشور شورك) من غير لا حول لهم ولا قوة رغم أنه كان بإمكانهم لعب أدوار مؤثرة وفرض الأفضل لناديهم، ولكن ماذا يمكن أن نقول، فالمصالح تأتي أولاً للأسف، على أي حال تعودنا على مثل هذه المتناقضات والشطحات الإعلامية في الكثير من المواقف في فترات ومناسبات مختلفة والتي تظهر بوضوح أن (المصلحة) الشخصية شريك ثابت بين كثير من الأطراف مما جعل أكثرهم يسير باتجاه الريح أو مع الخيل يا شقرا. ومن المتناقضات التي لا تنسى موقفهم تجاه المدير التنفيذي أحمد البريكي الذي كان وجوده في وقت من الأوقات مصدر إزعاج للكثير من محبي النصر باعتباره هلالياً ودخيلاً على نادي النصر كما يزعمون حتى إن منهم من اتهمه بتسريب أخبار وخطابات النادي! جريدة الرياض | مدربون ونقاد.. "الشور شورك". من الواضح أنها (خطة محبوكة) لتشويه سمعة الرجل وتطفيشه من النادي، حالياً البريكي أسطورة إدارية وفلتة زمانه وصاحب احترافية إدارية لا مثيل لها! هذا الهلالي (المدسوس) أصبح النموذج الإداري الأروع عندما (أراد أحدهم) أيضاً أن يكون البريكي كذلك، بصراحة إعلام لا يمكن الاعتماد عليه في المهمات الصعبة ولا في الأزمات بعد أن أثبت فشله الذريع في موضوع الانتخابات التي كادت أن تعصف بالنادي دون أن يكلِّف نفسه بالسؤال عن المتسبِّب في هذه الأزمة ولا عن المستفيد ولا عن من وضع مصلحته الشخصية فوق مصلحة الجميع.
سلام عليكم لو البنات بدال الشباب شوفوا وشلون يخطبون تخيلوا الموقـــــــــــــــف معـــــــــــي خلاص،،،،،، يلـــــــــه ******* يعني تتفاجأ في يوم وأنت قاعد تقرأ كتاب رومانسي و مشغل أغنية رايقة و سرحان في حبيبة مجهولة, الا و أمك داخلة عليك و توها جاية من الاستراحة و تقولك: يا ولدي ودي أكلمك في موضوع. ترد أنت بكل خوف: خير يمه؟ تقول أمك: ترى جارتنا أم خالد تبي تخطبك لبنتها. وأنت ما شاء الله كبرت و احلويت وكلن يبيك. اكتشف أشهر فيديوهات عطني شورك | TikTok. ها وش رايك؟ ثم تنزل أنت راسك في الأرض و تلعب باصبعك في شعرك (أو شنبك) و ترد و أنت مستحي و خدودك حمرة (هذا إذا كنت محلق اللحية) و تقول: الشور شورك يا يمه إهئ إهئ تقول أمك: أنا بصراحة ما أشوف في البنت شي. ما شاء الله عليها محترمة و وظيفتها زينه و راتبها ممتاز و من عايلة محترمة و من البيت للمسجد و من المسجد للبيت. ولا عندها سوالف السفر و الخربطة و لا تروح لاستراحات البنات. يعني بنت ما عليها. تقول أنت: بس يا يمه هي ما شافتني من أول. أنا دايما متلثم بشماغي تقول أمك: هي شافتك و أنت نازل من باص المدرسة بس و سألت عنك و قالوا لها خوش ولد ماهوب راعي سوق و كوفي شوب و ما يطلع الا مع ابوه.
في بلادنا يغضب الافراد بسرعة ويرضون بسرعة وغالبا ما تكون مواقفهم انعكاسا لمشاعرهم الآنية وهذه الخاصية يجري توظيفها والإفادة منها من قبل المرشحين للمواقع التمثيلية حيث يسترضون الناخبين قبيل الانتخابات ويعاودون إهمالهم لكي لا يثقلون كواهلهم في المطالب المتكررة. التجربة الأردنية في مجال قياس الرأي العام حديثة نسبيا فقد تزامنت مع عودة الحياة البرلمانية للبلاد العام 1989 وعلى يد أحد خبراء التسويق اللبنانيين الذي ساعد الاجهزة والمؤسسات المهتمة في التعرف على رصد ومتابعة شعبية المرشحين للمجالس النيابية وإعطاء مؤشرات تمكنهم من التحكم بمسارها ونتائجها. هناك مشكلة حقيقية في قياس الرأي العام من خلال استخدام اسئلة فيها اشارة او استخدام لكلمات تتعلق بالتأييد والمعارضة. فغالبية الأشخاص لا يريدون التعبير عن مواقف لغرباء ويفضلون المسايرة على المجاهرة عند مواجهتهم كأفراد وهذه الخاصية معروفة تماما وهي الكامنة وراء فكرة تفريق المظاهرات. اليوم وأنا أطالع نتائج الاستطلاعات استغرب وأنا اسأل نفسي هل تبلور وعي للأفراد واضح ومستقل عن الجماعة يمكن عزله وقياسه والتعامل معه كوحدة تحليلية أم أننا ما نزال اسرى للمقولة السائدة " إن جنوا ربعك ما نفعك عقلك"؟ أنا غير متأكد تماما.. وأحتاج إلى مزيد من الاستطلاعات والمراقبة لمدى قدرتها على قراءة الواقع والتعبير عنه.